المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يَــا أَنَــــا ღ♥ღ


عائشة صقر
26-02-09, 06:45 PM
يا أنا


http://www.b-da3wiya.com/vb/images/icons/91.gif
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعـد،،


إن يختلف ماء الوصال فماؤنا عذب تَحَدَّر من غمام واحد
أو يفترق نـسب يؤلـف بيننا ديـن أقمناه مقـام الوالد


فالأخوَّة في الله معْـلـَم إيماني ، ونعمة ربانية ، وسمة من سمات المجتمع المسلم ، يقول الله -تعالى-: (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً) (آل عمران:103) ، بيد أن هذه الأخوة باتت تشكو -ومنذ زمن- هزالاً أصابها.
يقول ابن عباس -رضي الله عنهما-: "من أحب في الله ، وأبغض في الله ، ووالى في الله ، وعادى في الله ، فإنما تنال ولاية الله بذلك ، ولن يجد طعم الإيمان وإن كثرت صلاته وصومه حتى يكون كذلك... ثم قال: وقد أصبحت عامة موالاة الناس اليوم على أمر الدنيا ، وذلك لا يجدي على أهله شيئاً".


فإذا قيل هذا في زمن الخيرية ، فماذا يقال في زمن الحال فيه على نحو ما ترى وتسمع ؟!!
لذلك كان ولا بد من وقفة محاسبة ومراجعة ؛ نستنقذ من خلالها بإذن الله سوياً ما نوفق لاستنقاذه ، وهذه ثمة أحاديث يُرتجى من خلالها إحياء الموات ، وتشييد صرح الأخوة الذي قد تهدم.
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاوَةَ الإِيمانِ، أَنْ يَكُونَ اللهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمّا سِواهُما، وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لا يُحِبُّهُ إِلاّ للهِ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ في الْكُفْرِ كَما يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ في النَّارِ) متفق عليه.
وعَدَّ -صلى الله عليه وسلم- سابع سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: (وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي اللهِ، اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ) متفق عليه.
وفي الحديث القدسي: (قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ) رواه الإمام مالك وأحمد، وصححه الألباني.


ومما ينبغي أن يـُنتبه إليه أن الاجتماع على المباحات الدنيوية ومن باب أولى على الطاعات وإن أغنى عن الزيارة لما فيه من اللقيا والوصال ؛ فإنه يوجب في المقابل حق التفقد لمن غاب، والتي تكون بالسؤال والزيارة، والمعاونة متى لزم الأمر.


ومن أعراض الهزال الذي ذكر آنفاً :
أنك تجد الرجل الذي يكون بين إخوانه ملأ السمع والبصر، وإخوانه عليه بين رائح وغادي، فإذا عرض له عارض ولم يُعد للزيارة مبرراً؛ انفض عنه إخوانه وهو أحوج ما يكون إليهم، وإنما ينشأ هذا السلوك من عدم إدراك أن الزيارة في الله مقصودة لذاتها، وأن أولى الناس بها من امتنع عن غشيان مجالس إخوانه فتتأكد الزيارة حينئذٍ، فإن كان الغياب عن فتور شحذوا همته، وإن كان عن عذر اضطراري أزالوا وحشته.
أما أن نتزاور شوقاً لمشايخنا وإخواننا مقتدين في ذلك بعمر -رضي الله عنه- ساعة أن قال: "والله إنه ليطول علي الليل إذا تذكرت أخي في الله، فأتمنى الصباح لأعانقه شوقاً إليه"، فهذا من الندرة بمكان، وتجدنا إذا أتانا آتٍ لربما قلنا في أنفسنا: "تـُرى ما الذي جاء به؟"، وكأنه بالحتم واللزوم لا بد وأن يأتي محملاً بالمصالح مدفوعاً بما ذكر سلفاً من الأغراض.


إخوتاه... لقد صرَّح رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بيان نبوي بتحتم تلك الشعيرة، ولزوم إحياء هذه العاطفة، فقال -صلى الله عليه وسلم-: (لاَ تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا... ) رواه مسلم، فالإيمان بالله والحب في الله قـُرِنا جميعاً، فإذا ذهب أحدهما ذهب الآخر.
ثم لم يتركنا النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى هدانا إلى سبيل يصل بنا إلى واحة، ثم إلى بستان الإيمان، ثم إلى بحبوحة الجنة -بإذن الله- فقال -صلى الله عليه وسلم-: (أَوَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ) رواه مسلم.
ومع أنه -عليه الصلاة والسلام- ندبنا إلى أن نلقي السلام على من عرفنا ومن لم نعرف، إلا أن الجفاء بيننا تردَّى بنا إلى البخل بالسلام على من عرفنا فضلاً عمن لا نعرفه، ولقد كان الناس في زمن مضى يتهموننا أننا لا نسلم إلا على من كان على شاكلتنا، فإننا اليوم قد نمر بهم، ويمرون بنا وقد ضنَّ كل منا بالسلام، وهذه صورة فجة، وعلامة أن الأخوة بيننا قد "تهلهلت".


وشتان، ثمَّ شتان، ثمَّ شتان، بيننا وبين نبينا -صلى الله عليه وسلم- الذي بلغ من عنايته وإجلاله لأمر السلام أن قال: (إِنِّى لأَرْجُو إِنْ طَالَتْ بِي حَيَاةٌ أَنْ أُدْرِكَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَإِنْ عَجِلَ بِي مَوْتٌ فَمَنْ أَدْرَكَهُ فَلْيُقْرِئْهُ مِنِّي السَّلاَمَ) رواه أحمد، وصححه الشيخ أحمد شاكر.


هذا ومن آكد حقوق الأخوة التناصح فيما بيننا، فأخوك من نصحك وإن أبكاك، بيد أننا نهش ونبش لمن جاءنا مادحاً أو مزكّياً، ولو كان مغالياً، بينما نستثقل النصيحة، ونضيق ذرعاً بأهلها، ولنا حظ ونصيب من قوله -تعالى-: (وَلَكِنْ لا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ)(الأعراف:79).


فيا ليتنا نحسن الظن بهؤلاء الرحماء بدلاً من أن نسيء بالظن بهم، فنتهمهم بأنهم نقـَّادِين ما أرادوا بنصحهم إلا التعالي علينا، وقد قال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ)(الحجرات:12)، وفي الحديث: (إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ) متفق عليه.
وأُرَاني لا أكون مبالغاً إن قلتُ إنَّ كثيراً من الخصومات، والعداوة والبغضاء -إن لم يكن أكثرها- مردها لسوء الظن.
وقد قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: "لا تظنن بكلمة خرجت من أخيك إلا خيراً وأنت تجد لها في الخير محملاً".


وذا كان الشافعي أو غيره قد قال: "لو احتمل المرء الإيمان من وجه والكفر من 99 وجهاً لحملته على الإيمان تحسيناً للظن بالمسلم"، فالبعض منا لو احتمل قول أو فعل أو تصرف الخير من 99 وجهاً، والشر من وجه لحمله على شر المحامل، ونسأل الله العافية.


إخوتاه... لقد عظـَّم الأولون تلك العاطفة الإيمانية -عاطفة الحب في الله- حتى قال ابن السماك عند موته: "اللهم إنك تعلم أني كنت أعصيك، ولكني كنت أحب من يطيعك، فاجعل ذلك قربة لك".


وكأن الرجل لم يجد وهو على عتبات الآخرة عملاً، ولا قربى يتوسل بها ويتزلف إلى الله هي أرجى عنده من محبة الصالحين.
جاء بعضهم إلى أخيه قائلاً: قصدتك في دين عليّ، فدفع به إليه عملاً بقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، أَوْ تَكَشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا) رواه الطبراني، وصححه الألباني، ثم خلا الرجل بزوجته باكياً، فقالت: سبحان الله، تعطيه مالك ثم تبكي؟ كان يسعك أن تعتذر إليه!! فقال الأسيف: إنما أبكي أني ما تفقدته حتى أحوجته إلى ذل السؤال.
هذا ولم تكن المواساة بينهم قاصرة على الأموال فحسب، بل بالأموال والأنفس على السواء.
خرج إبراهيم بن أدهم -رحمه الله- في سفر مع إخوانه فآواهم المبيت إلى مسجد، ولم يكن للمسجد باب، وكان البرد ليلتها شديداً فنام القوم بينما وقف إبراهيم على الباب حتى إذا أصبح قيل له: مالك لم تنم؟ فقال: خشيت أن يصيبكم البرد، فقمت مقام الباب!!


يجود بالنفس إذا ما ضنَّ البخيل بها والجود بالنفس أقصى غاية الجود
ومن أعجب ما سطـِّر في إيثارهم قول بعضهم: "لقد أتى علينا زمان كان أحدنا إذا وقع الذباب عليه في الصلاة لا يهشه خوفاً من أن يطير فيقع على أخٍ له بجواره يقف في الصف".
فإن شق علينا إخوتاه أن نرقى هذا المرتقى العالي فلا أقل أبداً من محاولة التقريب وتضييق المفاوز، والقفار التي بيننا وبينهم.
أيها الأحبة... لقد بلغت عاطفة الأخوة عند القوم كل مبلغ حتى قال بعضهم: "إني لأضع اللقمة في فم أخي فأجد طعمها في حلقي".
وذُكِر أن أبا بكر قال إبَّان الهجرة المباركة: "فجعل رسول الله يشرب حتى ارتويت"، فرسول الله هو الشارب وأبو بكر لفرط محبته لأخيه وصفيه -صلى الله عليه وسلم- هو المرتوي الذي يجري الماء في ضلوعه.
ذكر أنه لما أراد النبي -صلى الله عليه وسلم- الزواج من عائشة استشكل ذلك أبو بكر قائلاً: يا رسول الله، كيف تتزوجها وأنت أخي؟ وكأنه ظن أنه يحرم من الأخوة الإيمانية ما يحرم من الأخوة النسبية!
وكان هذا من هؤلاء النبلاء تجسيداً لما أراده الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- منا من أن نكون كنفس واحدة، وكالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر.
ولقد عبر القرآن عن ذلك أصدق تعبير، يقول -تعالى-: (فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ)(النور:61)، وقال -تعالى-: (وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ)(الحجرات:11)،والمراد بالنفس في كلٍ هم الإخوة.
وقال بعضهم: "لا تكتمل الصحبة حتى تقول لأخيك: "يا أنا".


ولله در القائل:


أخي أنا أنـت وأنت أنا رباط العقيـدة قد ضمنا
ومهما أصابك سهم هناك تلمست جُرحاً بقلبي هنا


وقال الآخر:


قـال لـي المــحبـوب لـما زرتـه مـن بـبابي؟ قلت بالباب أنا
قــال لي أخطأت تعريف الهوى حــيـنما فــرقــت فـيه بيننا
ومـضـى عـــام فـلما جئـتـه أطـرق البـاب عـلـيه موهنا
قـال لـي مـن؟ قـلـت: انــظــر فـما ثـم إلا أنت بالباب هنا
قـال لي: أحسنت تعـريف الهـوى وعـرفت الحب فادخل يا أنــا


نسأله -جلَّ في علاه- أن يؤلف بين قلوبنا، وأن يصلح ذات بيننا، وأن ينصرنا على عدوه وعدونا.
وإلى أن ألقاك يا أنا، أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه.
http://www.b-da3wiya.com/vb/images/icons/ha.gif




<أعجبني .. فنقلته لكنّ>
والمصدر
كتبه/ سعيد صابر

http://www.salafvoice.com/article.php?a=2877 (http://www.salafvoice.com/article.php?a=2877)




..
http://www5.0zz0.com/2011/01/09/16/913036914.jpg (http://www5.0zz0.com/2011/01/09/16/913036914.jpg)
{إِنَّ الأُخُوَّةَ تَقْتَضِي بَذلَ الكَثِير}
http://www.b-da3wiya.com/vb/images/smilies/025.gif


أُحِبُّكُمـْ وَرَبِّي..ღ

شمس الإيمان
26-02-09, 11:18 PM
أخي أنا أنـت وأنت أنا رباط العقيـدة قد ضمنا
ومهما أصابك سهم هناك تلمست جُرحاً بقلبي هنا



بارك الله فيكِ أختى أم عبد الله موضوع رائع جدا وفقتِ فى اختياره

نقل موفق :)

الشهيدة بإذن الله
27-02-09, 08:38 AM
نسأله -جلَّ في علاه- أن يؤلف بين قلوبنا، وأن يصلح ذات بيننا، وأن ينصرنا على عدوه وعدونا.
وإلى أن ألقاك يا أنا، أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه.


اللهم آآآآآآآآمين,,,,,ام عبدالله
راااااائعه الى أن القاك يا انا
جزاك الله الرحمن خير الجزاءوشكرلك

احبك الذي احببتينا فيه ,,,,رأيت المحتوى المخفي جميل جدا

سلوى حسين
27-02-09, 12:01 PM
راااااااائع ما نقلتي اختي ام عبدالله بارك الله فيك
وجزاك الله خير

كم هو رائع هذا البيت
أخي أنا أنـت وأنت أنا رباط العقيـدة قد ضمنا
ومهما أصابك سهم هناك تلمست جُرحاً بقلبي هنا

ءاية الرحمن
27-02-09, 12:20 PM
نسأله -جلَّ في علاه- أن يؤلف بين قلوبنا، وأن يصلح ذات بيننا، وأن ينصرنا على عدوه وعدونا.


آمين
رائع مانقلته ياأنا
أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك
وأستسمحك في النشر حتى نحيي هذه الصلة
بيننا وبين المسلمين قاطبة
سائلة الله ان يجعل ذلك في ميزان حسناتك
انه ولي ذلك ومولاه
وأهديك اقتباسا لأبيات أوردتهِا أنت في موضوعك:
:icony6:إن يختلف ماء الوصال فماؤنا عذب تَحَدَّر من غمام واحد:icony6:
:icony6:أو يفترق نـسب، يؤلـف بيننا ديـن أقمناه مقـام الوالد:icony6:

عائشة صقر
27-02-09, 06:12 PM
بارك الله فيكِ أختى أم عبد الله موضوع رائع جدا وفقتِ فى اختياره

نقل موفق :)


وفيكِ بارك الله شموس الحبيبة

لا حُرمتكِ.. يارآئعــة،، http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/ah11.gif

عائشة صقر
27-02-09, 06:17 PM
اللهم آآآآآآآآمين,,,,,ام عبدالله
راااااائعه الى أن القاك يا انا
جزاك الله الرحمن خير الجزاءوشكرلك

احبك الذي احببتينا فيه ,,,,رأيت المحتوى المخفي جميل جدا


وإياكِ الجزاء ياحبيبة ..

لا حُرمتُ مروركِ العطر .. http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/ah11.gif

عائشة صقر
27-02-09, 06:20 PM
راااااااائع ما نقلتي اختي ام عبدالله بارك الله فيك
وجزاك الله خير

كم هو رائع هذا البيت
أخي أنا أنـت وأنت أنا رباط العقيـدة قد ضمنا
ومهما أصابك سهم هناك تلمست جُرحاً بقلبي هنا


وجزااكِ يارآئعة http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/ah11.gif

عائشة صقر
27-02-09, 06:35 PM
آمين
رائع مانقلته ياأنا
أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك
وأستسمحك في النشر حتى نحيي هذه الصلة
بيننا وبين المسلمين قاطبة
سائلة الله ان يجعل ذلك في ميزان حسناتك
انه ولي ذلك ومولاه
وأهديك اقتباسا لأبيات أوردتهِا أنت في موضوعك:
:icony6:إن يختلف ماء الوصال فماؤنا عذب تَحَدَّر من غمام واحد:icony6:

:icony6:أو يفترق نـسب، يؤلـف بيننا ديـن أقمناه مقـام الوالد:icony6:



اللهم آمين ..

لا حُرمتُ مروركِ ياحبيبة http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/ah11.gif

أم الفوارس
27-02-09, 06:35 PM
مَرْحَبًا يَا أَنا

مَاأَحلى الصحبة والأخوة في الله

إن كانت في طاعة الله

أَنارَ الله دَرْبَكِ (l )

عائشة صقر
27-02-09, 06:58 PM
مَرْحَبًا يَا أَنا

مَاأَحلى الصحبة والأخوة في الله

إن كانت في طاعة الله

أَنارَ الله دَرْبَكِ (l )


اللهم آمين .. وإياكِ يَا أَنَا

لا حَرَمَنِي اللهُ أُخُوّتَكِ.. http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/ah11.gif

عابرة سبيل
27-02-09, 08:21 PM
رائعة أنتِ يا عائشة

موضوع غاية في الأهمية مع روعته وجماله..

فعلا الأخوة في هذا الزمن شابها الكثير والله المستعان

وكم أتذكر أن جزاء الحب في الله ظل الرحمن يوم لاظل إلا ظله..إذا فهو عزيز ويحتاج إلى مجاهدة وإخلاص حتى يتحقق..

نسأل الله تعالى أن يصلح سرائرنا ويجعل أخوتنا لأحبابنا خالصة لوجهه..

بارك الله فيك ياغالية..

الروميصاء
27-02-09, 08:31 PM
اخوتاه... لقد صرَّح رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بيان نبوي بتحتم تلك الشعيرة، ولزوم إحياء هذه العاطفة، فقال -صلى الله عليه وسلم-: (لاَ تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا... ) رواه مسلم، فالإيمان بالله والحب في الله قـُرِنا جميعاً، فإذا ذهب أحدهما ذهب الآخر.قـال لـي مـن؟ قـلـت: انــظــر فـما ثـم إلا أنت بالباب هنا
قـال لي: أحسنت تعـريف الهـوى وعـرفت الحب فادخل يا أنــا


وقفت كثيرا أريد أ اعبر بكلمات تشرح ما انتابني بعد قراءة كلماتك هذه لكني دخلت الصفحة مرات وما استطاعت حروفي التعبير

هنا عرفت معكم الحب في الله

وعرفتك يا أنا وعرفت عذوبة اللقاء بك وتعرفت على روعة الإجتماع على الحب في الله وعلى طاعته

أسأل الله ان يجمعنا دوما على خير في الدنيا وأن يظلنا بظل عرشه يوم القيامة

روضة صديق
27-02-09, 08:34 PM
بارك الله فيك وفي نقلك يــــــــــــا( أنــــــــــــا)
لا حرمنا الإله معنى الأخوة في الله فهي ظل ،وماء ،في صحراء الحياة.
سئل بعض الصالحين :كم تحب أخاك؟؟
فقال أحبه حباً يجعلني أهدية إحدى عيناي إذا فقد بصرة. وأبقي الأخرى معتذراً له كي أراه بها. لله درها من مشاعر.
وقال ابن القيم:[الحب نبع لايجف .يزيد صفاءً وعذوبة ماكان لله وفي الله]
أشهد الله أني أحبكن جميعا

مروة عاشور
27-02-09, 11:55 PM
من درر وفوائد الإمام الألباني - رحمه الله -


سائل: الذي يحب في الله يجب أن يقول له أحبك في الله ؟


الشيخ : نعم ، ولكن الحب في الله له ثمن باهظ ، قَـلّ من يدفعه ، أتدرون ما هو الثمن في الحب في الله ؟ هل أحد منكم يعرف الثمن ؟ من يعرف يعطينا الجواب ...

أحد الحضور : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله " ،... منهم رجلا تحابا في الله اجتمعا على ذلك وافترقا على ذلك.

الشيخ : هذ كلام صحيح في نفسه ، ولكن ليس جواباً للسؤال ، هذا تعريف للحب في الله تقريباً وليس بتعريف كامل ، أنا سؤالي ما الثمن الذي ينبغي أن يدفعه المتحابان في الله أحدهما للآخر ، ولا أعني الأجر الأخروي ، أريد أن أقول من السؤال ما هو الدليل العملي على الحب في الله بين اثنين متحابين ؟ فقد يكون رجلان متحابان ، ولكن تحاببهما شكلي ، وما هو حقيقي فما الدليل على الحب الحقيقي ؟

أحد الحضور : " أن يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ".

الشيخ : هذا صفة الحب أو بعض صفات الحب ...

أحد الحضور : قال تعالى (( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله " [ آل عمران 31].

الشيخ : هذا جواب صحيح لسؤال آخر ..

أحد الحضور : الجواب قد يكون في الحديث الصحيح " ثلاث من كن فيه وجد في حلاوة الإيمان " .... من ضمنه الذين تحابا في الله.

الشيخ : هذا أثر المحبة في الله ، ما هو ، حلاوة يجدها في قلبه.





أحد الحضور : قال تعالى : (( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر )).

الشيخ : أحسنت ، هذا هو الجواب ، وشرح هذا إذا كنتُ أنا أحبك في الله فعلاً تابعتك بالنصيحة ، كذلك أنت تقابلني بالمثل ، ولذلك فهذه المتابعة في النصيحة قليلة جداً بين المدعين الحب في الله ، الحب هذا قد يكون فيه شيء من الإخلاص ، ولكن ما هو كامل ، وذلك لأن كل واحد منا يراعي الآخر ، بيخاف يزعل ، بيخاف يشرد ....إلى آخره ، ومن هنا الحب في الله ثمنه أن يخلص كل منا للآخر وذلك بالمناصحة ، يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر دائماً وأبداً فهو له في نصحه أتبع له من ظله ، ولذلك صح أنه كان من دأب الصحابة حينما يتفرقون أن يقرأ أحدهما على الآخر (( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر )).

المصدر: الحاوي من فتاوى الألباني . ص (165-166).

المنبر الإسلامي
__________________



:icony6:

الحبيبة فى الله

عائشة
http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon53.gif
مقالة رائعة جميلة وهذا عهدنا بكِ لا حرمنا الله عطر وجودك

http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon51.gifأحبكن جميعا فى الله http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon51.gif

سألت الله يحفظكم ..

وفي الجنات نلقاكم
يارب أنت خلقتنا وجمعتنا..
فأجعل لنا بعد الفراق تلاقي..
في مجلس ذكر " لا..بل " في..
جنة الفردوس أو في النعيم الباقي
:icon57:

اريد رضى ربى
28-02-09, 12:00 AM
جزاكِ الله خيراً كثيراً

إجمال الأغبري
05-03-09, 10:36 PM
بارك الله فيك يا أنا
ولاحرمنا من فوائدك الرئعه

عائشة صقر
05-03-09, 11:46 PM
رائعة أنتِ يا عائشة

موضوع غاية في الأهمية مع روعته وجماله..

فعلا الأخوة في هذا الزمن شابها الكثير والله المستعان

وكم أتذكر أن جزاء الحب في الله ظل الرحمن يوم لاظل إلا ظله..إذا فهو عزيز ويحتاج إلى مجاهدة وإخلاص حتى يتحقق..

نسأل الله تعالى أن يصلح سرائرنا ويجعل أخوتنا لأحبابنا خالصة لوجهه..

بارك الله فيك ياغالية..

آمين آمين ..

جزاكِ الله خيراً ياحبيبة ..
على مروركِ الذي عطّر الصفحة..
بشذاه الفوّاح ..


لا حُرمتكِ.. http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/ah11.gif

عائشة صقر
05-03-09, 11:59 PM
وقفت كثيرا أريد أ اعبر بكلمات تشرح ما انتابني بعد قراءة كلماتك هذه لكني دخلت الصفحة مرات وما استطاعت حروفي التعبير

هنا عرفت معكم الحب في الله

وعرفتك يا أنا وعرفت عذوبة اللقاء بك وتعرفت على روعة الإجتماع على الحب في الله وعلى طاعته

أسأل الله ان يجمعنا دوما على خير في الدنيا وأن يظلنا بظل عرشه يوم القيامة



اللهم آمين .. آميـــن ..

أسعدني مروركِ العطر ياحبيبة ..
أسعدكِ الباري في الدنيا والآخرة ..

لا حُرمنــاكِ http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/ah11.gif

عائشة صقر
06-03-09, 12:04 AM
بارك الله فيك وفي نقلك يــــــــــــا( أنــــــــــــا)
لا حرمنا الإله معنى الأخوة في الله فهي ظل ،وماء ،في صحراء الحياة.
سئل بعض الصالحين :كم تحب أخاك؟؟
فقال أحبه حباً يجعلني أهدية إحدى عيناي إذا فقد بصرة. وأبقي الأخرى معتذراً له كي أراه بها. لله درها من مشاعر.
وقال ابن القيم:[الحب نبع لايجف .يزيد صفاءً وعذوبة ماكان لله وفي الله]
أشهد الله أني أحبكن جميعا


أحبكِ الله يارآئعة ..

لا حُرمتُ مروركِ العطر ياحبيبة http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon185.gif

عائشة صقر
06-03-09, 12:08 AM
من درر وفوائد الإمام الألباني - رحمه الله -



سائل: الذي يحب في الله يجب أن يقول له أحبك في الله ؟


الشيخ : نعم ، ولكن الحب في الله له ثمن باهظ ، قَـلّ من يدفعه ، أتدرون ما هو الثمن في الحب في الله ؟ هل أحد منكم يعرف الثمن ؟ من يعرف يعطينا الجواب ...

أحد الحضور : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله " ،... منهم رجلا تحابا في الله اجتمعا على ذلك وافترقا على ذلك.

الشيخ : هذ كلام صحيح في نفسه ، ولكن ليس جواباً للسؤال ، هذا تعريف للحب في الله تقريباً وليس بتعريف كامل ، أنا سؤالي ما الثمن الذي ينبغي أن يدفعه المتحابان في الله أحدهما للآخر ، ولا أعني الأجر الأخروي ، أريد أن أقول من السؤال ما هو الدليل العملي على الحب في الله بين اثنين متحابين ؟ فقد يكون رجلان متحابان ، ولكن تحاببهما شكلي ، وما هو حقيقي فما الدليل على الحب الحقيقي ؟

أحد الحضور : " أن يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ".

الشيخ : هذا صفة الحب أو بعض صفات الحب ...

أحد الحضور : قال تعالى (( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله " [ آل عمران 31].

الشيخ : هذا جواب صحيح لسؤال آخر ..

أحد الحضور : الجواب قد يكون في الحديث الصحيح " ثلاث من كن فيه وجد في حلاوة الإيمان " .... من ضمنه الذين تحابا في الله.

الشيخ : هذا أثر المحبة في الله ، ما هو ، حلاوة يجدها في قلبه.





أحد الحضور : قال تعالى : (( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر )).

الشيخ : أحسنت ، هذا هو الجواب ، وشرح هذا إذا كنتُ أنا أحبك في الله فعلاً تابعتك بالنصيحة ، كذلك أنت تقابلني بالمثل ، ولذلك فهذه المتابعة في النصيحة قليلة جداً بين المدعين الحب في الله ، الحب هذا قد يكون فيه شيء من الإخلاص ، ولكن ما هو كامل ، وذلك لأن كل واحد منا يراعي الآخر ، بيخاف يزعل ، بيخاف يشرد ....إلى آخره ، ومن هنا الحب في الله ثمنه أن يخلص كل منا للآخر وذلك بالمناصحة ، يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر دائماً وأبداً فهو له في نصحه أتبع له من ظله ، ولذلك صح أنه كان من دأب الصحابة حينما يتفرقون أن يقرأ أحدهما على الآخر (( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر )).

المصدر: الحاوي من فتاوى الألباني . ص (165-166).

المنبر الإسلامي
__________________



:icony6:

الحبيبة فى الله

عائشة
http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon53.gif
مقالة رائعة جميلة وهذا عهدنا بكِ لا حرمنا الله عطر وجودك

http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon51.gifأحبكن جميعا فى الله http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon51.gif

سألت الله يحفظكم ..

وفي الجنات نلقاكم
يارب أنت خلقتنا وجمعتنا..
فأجعل لنا بعد الفراق تلاقي..
في مجلس ذكر " لا..بل " في..
جنة الفردوس أو في النعيم الباقي

:icon57:



اللهم آميـــــن .. يـــــــــارب العالميــن..

جُزيتِ الخير ياحبيبة .. على مروركِ الرائع ..
وفوائدكِ الرائعة


لا حُرمتكِ.. دائماً وأبداً http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon185.gif

عائشة صقر
06-03-09, 12:18 AM
جزاكِ الله خيراً كثيراً




وإياكِ الجــزاء ياغالية ..

عائشة صقر
06-03-09, 12:20 AM
بارك الله فيك يا أنا


ولاحرمنا من فوائدك الرئعه



وفيكِ بارك الرحمن ياحبيبة http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon55.gif

لا حُرمتُكِ ياحبيبة ..

خلود أم يوسف
06-03-09, 01:16 PM
بوركتِ يا انا

عائشة صقر
06-03-09, 01:18 PM
http://b-da3wiya.com/vb/images/icons/91.gif

حنين قلب
28-03-09, 05:21 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله ,, نقل موفق
جزاكـِ الله خيراً أخيتى
أحبك الله ورضى عنكـِ
دمتـِ بخير وحب

عائشة صقر
30-03-09, 09:24 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

آمين واياكِ عزيزتي .،

آمال محمد سليمان
30-03-09, 12:44 PM
ماأروع كلماتك واعذبها ياأنا http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon185.gif

بورك قلمك ونقلك غاية في الروعة..

وما جعل الله للمتحابين اعلي مكانة الا لعظم المجاهدة وصدق الاخلاص


نسأل الله تعالى أن نكون منهم وأن يكون حبنا خالص لوجهه الكريم
بارك الله فيك ياأنا http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/icon185.gif

عائشة صقر
30-03-09, 04:14 PM
اللهم آمين ..

سعدتُ بردكِ كثيراً يارآئـعة

لا حُرمتكِ.. وقربكِ.. http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/smile35.gif

مروة عاشور
02-10-09, 12:00 AM
عائش!!

إفتقدناكِ

عائشة صقر
07-10-09, 01:35 AM
هكذا الدنيـــــا

لقــــــاءٌ وفـــــراقٌ يعترينا


وأنا والله كم يعلم اشتقتُ إليكنّ

حمدًا لله على عودتي إليكنّ http://t-elm.net/moltaqa/images/icons/2444.gif


دعواتكنّhttp://t-elm.net/moltaqa/images/icons/smile35.gif

عابرة سبيل
07-10-09, 10:14 AM
ياهلا بالحبيبة عائش:)

الحمدلله على عودك إلينا..لاحرمناك ولاحرمنا كل أخواتنا في ملتقانا..

بانتظار جديدك المميز دائما..

الجوهرة المصونة
07-10-09, 10:47 AM
حيا الله عائش الغالية :)

الحمدلله على عودتكِ للمتلقى ..

لا حرمنا الله منكِ ولا من بقية الأخوات ..

يسر الله أموركِ وحفظكِ أينما كنتِ ..

مروة عاشور
07-10-09, 10:49 AM
حيا الله عائش الغالية :)

الحمدلله على عودتكِ للمتلقى ..

لا حرمنا الله منكِ ولا من بقية الأخوات ..

يسر الله أموركِ وحفظكِ أينما كنتِ ..




اللهم آمين
عائش عودي لصفحتك وإلا :)

أنتظرك يا حبيبة :icony6:

الجوهرة المصونة
07-10-09, 10:50 AM
اللهم آمين
عائش عودي لصفحتك وإلا :)

أنتظرك يا حبيبة :icony6:


عائش إسمعي كلام أبلة زهرة :icony6:

سلوى حسين
07-10-09, 01:07 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عائشة حياك الله ياحبيبة كل عام اونتي بخير وتقبل الله منكم صالح الاعمال

اشتقنا لك ياغالية حمد لله على عودتك نور الملتقى :)

الله لايحرمنا تواجدكم ياغالية

رقية مبارك بوداني
07-10-09, 01:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عائشة حياك الله ياحبيبة كل عام اونتي بخير وتقبل الله منكم صالح الاعمال

اشتقنا لك ياغالية حمد لله على عودتك نور الملتقى :)

الله لايحرمنا تواجدكم ياغالية

:icony6::icony6::icony6:

عائشة صقر
07-10-09, 06:27 PM
عابرة سبيل - زهرة - زمن الغربة - الجوهرة المصونة - أم حاتم الأثرية


الله لا يحرمني منكنّ يا حبيبات .. ومن ملتقانا الحبيب

حقًا والله لا أجد عنكنّ بديلاً
لا حرمني الله صدق أخوّتكنّ

أبلة زهورة >> من عيوني .. وانا اقدر =)

زمن الغربة > اشتقت للورشة ولزهراتها :)

الشهيدة بإذن الله
18-11-09, 11:12 PM
جزاكم الله خيرا

وفق الله الجميع