سنا
17-03-09, 08:14 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شيخنا الفاضل،
طالعتُ موضوعاً؛
عن مولد المُصطفى عليه الصّلاة والسلام، وقد جاءَ فيهِ:
(هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين ألحق ليظهره على ألدين كله وكفى بالله شهيدا)(الفتح=28)
لقد أرسل ألله تعالى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وجعله أفضل خلقه وأكرمهم عليه وأظهر له من ألفضائل ما يدل علو شأنه ومقامه وسائر خلقه.حتى ظهر في مولده من ألأيات ما يدل على عظيم بركته.ولقد اُتيت أمهُ في ألمنام فقيل لها:
(أنكِ قد حملتِ بسيد هذه ألأمة وخير ألبرية فسميه أذا وضعتيهِ محمد فأنه ستحمد عقباه)(ص)هذا ألنبي ولد وهو محمدصلى الله عليه وسلم،
ونشأ وهو محمد لم يعرف عليه من قبل صفة مذمومة ولا شائبة في خلقه ،
وأخلاقه فكان محموداً ,صادقاً,أميناً,عطوفاً,نقياً,تقياً,ورعاً,حكيماً. فقد أعطاه ألله صفوة أدم ومعرفة شيت وخلة أبراهيم وفصاحة أسماعيل ونعمة داود وقوة موسى وزهد عيسى وفهم سليمان سبحانه وتعالى.
فمولده أذان من ألله أن يشرق نوره على ألأرض من جديك
د(وما أرسلناك ألارحمة للعالمين)(ألأنبياء=107)،
وأراد للأنسان أن يحيا حياةً طيبة يسودها ألأيمان وألحب وألعدل وألأحسان
انتهى.
والسّؤال - بارككم سُبحانهُ -
ما مَدى صحّة ما جاءَ،
لا سيّما القولَ:
(ولقد اُتيت أمهُ في المنام فقيل لها(أنكِ قد حملتِ بسيد هذه الأمة وخير البرية فسميه أذا وضعتيهِ محمد فأنه ستحمد عقباه ).
أفتونا في ذلك مأجورين.
وصلّى الله تعالى وسلّم وبارك على خير الورى مُحمّد.
وجزاكم الله خيراً، ووفقكم وثبت حجتكم.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شيخنا الفاضل،
طالعتُ موضوعاً؛
عن مولد المُصطفى عليه الصّلاة والسلام، وقد جاءَ فيهِ:
(هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين ألحق ليظهره على ألدين كله وكفى بالله شهيدا)(الفتح=28)
لقد أرسل ألله تعالى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وجعله أفضل خلقه وأكرمهم عليه وأظهر له من ألفضائل ما يدل علو شأنه ومقامه وسائر خلقه.حتى ظهر في مولده من ألأيات ما يدل على عظيم بركته.ولقد اُتيت أمهُ في ألمنام فقيل لها:
(أنكِ قد حملتِ بسيد هذه ألأمة وخير ألبرية فسميه أذا وضعتيهِ محمد فأنه ستحمد عقباه)(ص)هذا ألنبي ولد وهو محمدصلى الله عليه وسلم،
ونشأ وهو محمد لم يعرف عليه من قبل صفة مذمومة ولا شائبة في خلقه ،
وأخلاقه فكان محموداً ,صادقاً,أميناً,عطوفاً,نقياً,تقياً,ورعاً,حكيماً. فقد أعطاه ألله صفوة أدم ومعرفة شيت وخلة أبراهيم وفصاحة أسماعيل ونعمة داود وقوة موسى وزهد عيسى وفهم سليمان سبحانه وتعالى.
فمولده أذان من ألله أن يشرق نوره على ألأرض من جديك
د(وما أرسلناك ألارحمة للعالمين)(ألأنبياء=107)،
وأراد للأنسان أن يحيا حياةً طيبة يسودها ألأيمان وألحب وألعدل وألأحسان
انتهى.
والسّؤال - بارككم سُبحانهُ -
ما مَدى صحّة ما جاءَ،
لا سيّما القولَ:
(ولقد اُتيت أمهُ في المنام فقيل لها(أنكِ قد حملتِ بسيد هذه الأمة وخير البرية فسميه أذا وضعتيهِ محمد فأنه ستحمد عقباه ).
أفتونا في ذلك مأجورين.
وصلّى الله تعالى وسلّم وبارك على خير الورى مُحمّد.
وجزاكم الله خيراً، ووفقكم وثبت حجتكم.