المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : األقاب الصحبيات !!!!....مسابقة:)


سليمة
11-04-07, 08:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتى الحبيبات ما رأيكن فى هذه المسابقه
سأقوم بكتابة كنيه لأحدى الصحبيات وعليكن أن تخبرونى عن اسمها ولو عندك أى معلومة عنها فلتكتبيها

من صاحبة الكنيه المرأه القرأنيه ؟

فى انتظاركم:) ورد22

قطـــوف دانيــــة
11-04-07, 08:21 PM
فكره رائعه

من صاحبة الكنيه ( المرأه القرأنيه ؟ )

زينب بنت جحش الأسدية

سليمة
12-04-07, 12:27 AM
ما شاء الله عليك أختى *قطوف دانية * اجابة 10 /10 :) و0ر0د


ام المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنها


هي (زينب بنت جحش بن رئاب بن يعمر الأسدية) الشابة الشريفة الحسناء، سليلة بني أسد بن خزيمة المضري، وحفيدة عبد المطلب بن هاشم، أمها (أميمة بنت عبد المطلب) عمة النبي صلى الله عليه وسلم، كان اسمها (برّة) فلما تزوجها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم سمّاها (زينب).

زوّجها الرسول الكريم من مولاه زيد بن حارثة وكان عبداً رقيقاً، أحبّه الرسول الكريم حباً شديداً، ولما سمع به أبوه وعمه أتيا مكة قبل البعثة، وطلبا ابنهما زيداً من النبي صلى الله عليه وسلم، وعرضوا عليه المال لأخذه، فأشار عليهم النبي بأن يخيّروا زيداً، بين أن يذهب معهم، أو يبقى معه، فوافقوا على ذلك، فلما خيّروا زيداً، اختار زيد أن يبقى مع النبي صلى الله عليه وسلم، فغضب أبوه لأنه اختار العبودية على الحرية، وعندما سمع النبي محمد صلى الله عليه وسلم كلامهما، ذهب به إلى الكعبة وقال:

- إني أشهدكم يا معشر قريش أن زيداً ابني، وصار اسمه من اليوم (زيد بن محمد).


خطب النبي محمد صلى الله عليه وسلم لزيد ابنة عمته زينب، ولما سمعت زينب بالخطبة كرهتها كما كرهها أخوها من قبل، لأنه مولى فقير كانت قد اشترته خديجة (رضي الله عنها) من حكيم بن حزام وأهدته للنبي صلى الله عليه وسلم، وهي ذات حسب ونسب، ورأى أن في هذا الزواج عاراً عليها وعلى أسرتها، وقالت للرسول (عليه الصلاة والسلام):

- لا أتزوج أبداً، وأنا سيدة عبد شمس.

فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "بل فانكحيه، فإني قد رضيته لك".

وقبل أن تجيب زينب على رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل فيهما قول الله تعالى:

﴿وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم، ومن يعص الله ورسوله فقد ضلّ ضلالاً مبيناً﴾. (الأحزاب/36)

عندما سمعت زينب وأخوها كلام الله قالا للرسول صلى الله عليه وسلم:

"سمعاً وطاعة يا رسول الله"..

وساق زيد إلى بني جحش عشرة دنانير وستين درهماً، ودرعاً، وخماراً، وملحفة، وأزراداً، وخمسين مداً من الطعام، وعشرة أمداد من التمر، أعطاه ذلك كله الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم.

وتزوجت (زينب) زيداً امتثالاً لأمر الله ورسوله، والتزاماً بالمبدأ الإسلامي الذي يجعل الناس لا يتفاضلون إلا بالتقوى.

وتبقى النفوس البشرية نفوساً بشرية، والضعف ضعفاً.. لم يكن زيد جميل الصورة والشكل، ولم ينشرح قلب (زينب) له، وأخذت تتعالى عليه بحسبها ونسبها.. فلم تصف لهذين الزوجين الحياة السعيدة، وقاسى زيد من صدها وتعاليها وكِبرها الشيء الكثير، فكانت تؤذيه بلسانها وترفُّعها، فاشتكى ذلك إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، إلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول له:

"أمسك عليك زوجك".

وكان النبي يريد من وراء ذلك كسر العادة عند العرب، بأن الأصيلة لا يتزوجها إلا أصيل، ولكن الخصام والخلاف اشتدّا بين الزوجين إلى أن كان الفراق وكان الطلاق..

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم في نفسه أن زينب ستكون زوجة له، ولكنه وجد في نفسه حرجاً من أن يبوح بالسرّ، فأنزل الله تعالى قوله:

﴿ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له، سنة الله في الذين خلوا من قبل، وكان أمر الله قدراً مقدوراً﴾ (الأحزاب/38).

وكان زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من زينب، لكي تتكسّر عادة أخرى وهي أنه يجوز للرجل أن يتزوّج زوجة ابنه في التبني، فيلغي بذلك نظام التبني الذي كان سائداً لديهم..

وذات يوم وبينما الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) جالس يتحدث عند عائشة أخذته غشية، فسرّي عنه وهو يبتسم ويقول:

"من يذهب إلى زينب ويبشرها؟".

وكافأ الله تعالى زينب على صبرها وامتثالها لأمره تعالى وأمر رسوله الكريم بأعظم شرف وهو الزواج من النبيّ الكريم منها. وعندما سمعت زينب بشرى زواجها من الرسول الكريم، تركت ما بيدها وقامت تصلي لربها شاكرة، وكانت وليمة العرس مشهودة، فقد ذبح المصطفى شاة وأمر (أنس بن مالك) أن يدعو الناس إلى الوليمة فتوافدوا أفواجاً، يأكل قوم فيخرجون، ثم يدخل فوج آخر وهكذا..

ودخل محمد (صلى الله عليه وسلم) ببنت عمته التي زوّجه الله منها حين أنزل في كتابه العزيز: ﴿فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها﴾ (الأحزاب/ 37).

كانت زينب تفخر على أزواج النبي (صلى الله عليه وسلم) وتقول:

(زوجكنّ أهاليكنّ وزوجني الله من فوق سبع سماوات).

عندما سمع المنافقون بزواج الرسول من زوجة ابنه قالوا:

- حرّم محمد نساء الولد، وهاهو يتزوّج امرأة ابنه.

فأنزل الله تعالى قوله:

﴿ما كان محمد أبا أحد من رجالكم﴾ الأحزاب الآية: (40).

وقال أيضاً في كتابه العزيز:

﴿ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله﴾ الأحزاب – الآية: (5).

فدعي من يومها (زيد بن حارثة) نسبة إلى أبيه حارثة.

كانت زينب صالحة تقيّة، صادقة التديّن حتى قالت فيها عائشة رضي الله عنها:

(لم أر امرأة قط خيراً في الدين من زينب، وأتقى لله، وأصدق حديثاً، وأوصل للرحم، وأعظم صدقة، وأشد ابتذالاً لنفسها في العمل الذي يتصدّق به ويتقرّب به إلى الله عزّ وجل).

وفي الحديث الشريف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمر بن الخطاب:

"إن زينب بنت جحش أوّاهة".

فقال رجل:

- يا رسول الله ما الأوّاه؟

قال: الخاشع المتضرع.

ثم تلا عليه الصلاة والسلام: ﴿إن إبراهيم لحليم أوّاه منيب﴾..

وكانت إلى ذلك كلّه كريمة خيّرة، تصنع بيديها ما تُحسن صنعه ثم تتصدّق به على المساكين، عيال الله الذي أكرمها وأعزَّها وآثرها بما لم يؤثر به زوجة سواها.

قالت عائشة: قال الرسول صلى الله عليه وسلم:

"أسرعكنّ لحاقاً بي أطولكنّ يداً.. فكنا إذا اجتمعنا في بيت إحدانا بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم نمدّ أيدينا في الجدار نتطاول، فلم نزل نفعل ذلك حتى توفيت زينب بنت جحش، ولم تكن بأطولنا، فعرفنا حينئذ أنّ النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد طول اليد بالصدقة، وكانت زينب امرأة صناع اليد، تدبغ وتخرز، وتتصدّق في سبيل الله.."

حين حضرت الوفاة السيدة زينب قالت:

"إني قد أعددت كفني، وإن عمر أمير المؤمنين سيبعث إليَّ بكفن، فتصدقوا بإحداهما، وإن استطعتم أن تتصدقوا بإزاري فافعلوا."

ذكرتها أم سلمة حين توفيت، فترحمت عليها ثم قالت:

كانت زينب صالحة قوّامة، صوّامة، صناعاً وتتصدق بذلك كله على المساكين.

وقالت عنها السيدة عائشة رضي الله عنها حين بلغها نعي زينب:

- لقد ذهبت حميدة متعبدة، مفزع اليتامى والأرامل.

صلى عليها أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وشيعها أهل المدينة إلى البقيع، وكانت أول من مات من نساء النبي صلى الله عليه وسلم، وعمرها ثلاث وخمسون سنة، فكانت أسرع أمهات المؤمنين لحاقاً بالرسول عليه أفضل الصلاة والسلام.. رضي الله عنهم جميعاً وأرضاهم

سليمة
12-04-07, 01:04 AM
السؤال الثانى .............................؟


ورد22



من صاحبة الكنيه الشهيده الاولى ؟

قطـــوف دانيــــة
12-04-07, 04:14 AM
اجاوب انا او اترك فرصه للاخوات ............؟؟؟

سليمة
13-04-07, 02:44 PM
السلام عليكم ورحمة الله
أين أنت يا* قطوف دانية *....................!!
فى انتظارك وانتظار جميع الاخوات

قطـــوف دانيــــة
13-04-07, 05:12 PM
سمية ام عمار بن ياسر

عابرة سبيل
13-04-07, 10:51 PM
بارك الله فيك أختي"سليمة"
فعلا فكرة جميلة ..
وأنا مع أختي "قطوف"
سمية أم عمار..

عدن
14-04-07, 01:14 AM
أريد المشاركة معكن في انتظار الاسئلة بفارغ الصبر.

سليمة
14-04-07, 10:41 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله يا هلا بأخواتى الحبيبات
أختى *عابرة سبيل * مسرورة بوجودك معنا .............:) .أنا سارة:)
أختى *عدن *يا هلا بيك معنا
الاجابة صحيحة بارك الله فيك أختى* قطوف دانية*

سمية بنت الخياط






نسبها

سمية بنت الخُباط، هي أم عمار بن ياسر، أول شهيد استشهد في الإسلام، وهي ممن بذلوا أرواحهم لإعلاء كلمة الله عز وجل، وهي من المبايعات الصابرات الخيرات اللاتي احتملن الأذى في ذات الله.كانت سمية من الأولين الذين دخلوا في الدين الإسلامي وسابع سبعة ممن اعتنقوا الإسلام بمكة بعد الرسول وأبي بكر الصديق وبلال وصهيب وخباب وعمار ابنها. فرسول صلى الله عليه وسلم قد منعه عمه عن الإسلام، أما أبوبكر الصديق فقد منعه قومه، أما الباقون فقد ذاقوا أصناف العذاب وألبسوا أدراع الحديد وصهروا تحت لهيب الشمس الحارقة

عن مجاهد، قال: أول شهيد استشهد في الإسلام سمية أم عمار. قال: وأول من أظهر الإسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبوبكر ، وبلال، وصهيب، وخباب، وعمار، وسمية أم عمار

زواجها

كانت سمية بنت خباط أمة لأبي حذيفة بن المغيرة بن عبدالله ابن عمر بن مخزوم، تزوجت من حليفه ياسر بن عامر بن مالك بن كنانه بن قيس العنسي. وكان ياسر عربياً قحطانياً مذحجيًا من بني عنس، أتى إلى مكة هو وأخويه الحارث والمالك طلباً في أخيهما الرابع عبدالله، فرجع الحارث والمالك إلى اليمن وبقي هو في مكة. حالف ياسر أبا حذيفة ابن المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم، وتزوج من أمته سمية وانجب منها عماراً، فأعتقه أبوحذيفة، وظل ياسر وابنه عمار مع أبي حذيفة إلى أن مات، فلما جاء الإسلام أسلم ياسر وأخوه عبدالله وسمية وعمار

تعذيب المشركين لآل ياسر

عذب آل ياسر أشد العذاب من أجل اتخاذهم الإسلام ديناً الذي أبوا غيره، وصبروا على الأذى والحرمان الذي لاقوه من قومهم، فقد ملأ قلوبهم بنور الله-عزوجل- فعن عمار أن المشركين عذبوه عذاباً شديداً فاضطر عمار لإخفاء .إيمانه عن المشركين وإظهار الكفر وقد أنزلت آيه في شأن عمار في قوله عزوجل: (( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان)). وعندما أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:ما وراءك؟ قال : شر يا رسول الله! ما تُركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير! .قال: كيف تجد قلبك؟ قال : مطمئناً بالإيمان. قال : فإن عادوا لك فعد لهم

هاجر عمار إلى المدينة عندما اشتد عذاب المشركين للمسلمين، وشهد معركة بدر وأحد والخندق وبيعة الرضوان والجمل واستشهد في معركة صفين في الربيع الأول أو الآخر من سنة سبع وثلاثين للهجرة، ومن مناقبه، بناء أول مسجد في الإسلام وهو مسجد قباء

وقد كان آل ياسر يعذبون بالأبطح في رمضاء مكة وكان الرسول الله -صلى الله عليه وسلم- يمر بهم ويدعو الله -عزوجل- أن يجعل مثواهم الجنة، وأن يجزيهم خير الجزاء

عن ابن إسحاق قال: حدثني رجال من آل عمار بن ياسر أن سمية أم عمار عذبها هذا الحي من بني المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم على الإسلام، وهي تأبى غيره، حتى قتلوها، وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم-مر بعمار وأمه وأبيه وهم يعذبون بالأبطح في رمضاء مكة، فيقول: صبراً آل ياسر فإنّ موعدكم الجنة

وفاتها

نالت سمية الشهادة بعد أن طعنها أبوجهل بحربة بيده في قُبلها فماتت على إثرها.وكانت سمية حين استشهدت امرأة عجوز، فقيرة، متمسكة بالدين الإسلامي، ثابته عليه لا يزح زحها عنه أحد، وكان إيمانها الراسخ في قلبها هو مصدر ثباتها وصبرها على احتمال الأذى الذي لاقته على أيدي المشركين

مصير القاتل

أبوجهل هو عمرو بن هشام بن المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم القرشي، ويكنى بأبي الحكم.كان من أشد الناس عداوة للإسلام والمسلمين، وأكثرهم أذى لهم. وقد لقبه المسلمون بأبي جهل لكثرة تعذيبه المسلمين وقتله سمية، ولكن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل

قتل أبو جهل في معركة بدر الكبرى، حيث قاتل المسلمون المشركين بأسلوب الصفوف، بينما قاتل المشركون المسلمين بأسلوب الكر والفر. طعن أبا جهل على يدي ابني عفراء، عوف بن الحارث الخزرجي الأنصاري، ومعوذ بن الحارث الخزرجي الأنصاري، رضي الله عنهما، ولكنه لم يمت على أثر طعناتهما بسبب ضخامة جسده، ولأن ابني عفراء كانا صغيرين بالسن، لكنه لفظ نفسه الأخيرة على يد عبدالله بن المسعود الذي أجهز عليه. ولقد استشهد ابنا عفراء في هذه معركة رضي الله عنهما

قال عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه: إني لفي الصف)) يوم بدر، إذ التفت فإذا عن يميني وعن يساري فتيان حديثا السن، فكأني لم آمن بمكانهما، إذ قال لي أحدهما سراً من صاحبه: يا عم! أرني أبا جهل! فقلت يا ابن أخي! ما تصنع به؟! قال: عاهدت الله إن رأيته أن أقتله أو أموت دونه. قال لي الأخر سراً من صاحبه مثله، فأشرت لهما إليه، ((فشدا عليه مثل الصقرين،فضرباه حتى قتلاه

((بعد مقتل أبا جهل، قال النبي صلى الله لعمار بن ياسر (( قتل الله قاتل أمك :الدروس والعبر في سيرة حياة سمية

سمية بن الخُباط هي من أهم المجاهدات المسلمات اللواتي احتملن الأذى والعذاب، الذي كان يلقاه المسلمون على أيدي المشركين في ذلك الوقت. وهي ممن بذلوا الغالي والنفيس في ذات الله تعالى

كان إيمانها القوي بالله تعالى هو سبب ثباتها على الإسلام ورفضها ديناً غيره، فقد وقر الإيمان في قلبها وذاقت لذته وأيقنت أنه فيه سعادتها في الدنيا والآخره، فوكلت أمرها إلى الله تعالى محتسبه وصابرة أن يجزيها الله تعالى خيراً على صبرها ويعاقب المشركين، ونستشف من قصة سمية أن الله سبحانه وتعالى يمهل، ولا يهمل وأنه مهما طال الأمد، فإن كل إنسان سوف يأخذ جزاءه عاجلاً أم أجلاً

سليمة
14-04-07, 10:45 PM
السؤال الثالث ............................؟
ورد22

من صاحبة الكنيه صاحبة النملة

قطـــوف دانيــــة
14-04-07, 10:46 PM
جزاك الله خيراً

ننتظر السؤال الثالث:)

سليمة
15-04-07, 12:10 AM
مرحبا22
أختى الحبيببه السؤال بالأعلى أم تريدين الاجابة:)
على العموم نترك فرصه للأخريات ويمكن لك من البحث

قطـــوف دانيــــة
15-04-07, 12:19 AM
لم انتبهه للسؤال :)

عدن
15-04-07, 12:24 AM
الشفاء بنت عبدالله العدوية

سليمة
15-04-07, 11:04 AM
بارك الله فيك أختى*عدن* اجابة صحيحه وممتازه

الشفاء بنت عبدالله العدوية


السؤال الرابع...............!

من صاحبة الكنية الحوراء العيناء؟

أم يوسف و هبة
15-04-07, 11:12 AM
السلام عليكم
فكرة رائعة فكـــرة
صاحبة الكنية الحوراء العيناء هي
أم رومان الكنانية
في انتظار سيرتها

سليمة
15-04-07, 02:16 PM
مرحبا22
أختى* أم يوسف *
ويا
هــلا
بيك معنا
اجابتك صحيحه ما شاء الله عليك

الحوراء العيناء أم رومان الكنانية

ام رومان بنت عامر

اسمها زينب بن عامر بن عويمر الكنانية وزوجها عبدالله بن الحارث الأزدري
ولها طفل واحد هو الطفيل من زوجها عبدالله بن الحارث
طلبا العيش فى مكه المكرمه قبل ظهور الاسلام ومن عاده قريش ان يكون طالب الاقامه
فى مكه المكرمه ان يدخل فى حلف احد سكانها
فكان ابو بكر الصديق هو هذا الشخص الذى حالفه عبدالله بن الحارث وزوجته ام رومان وعاشا
فى حلف الصديق رضى الله عنه الى ان توفى عبدالله بن الحارث وهنا دخلت
الوحده والام الغربه فى نفس ام رومان
فتزوجها الصديق رضى الله عنه وتطبعت ام رومان باخلاقة وصفاتة من حسن المجاوره والصدق
ورزق منها بانه عبد الرحمن و ام المؤمنين السيده عائشة رضى الله عنها
وقد عانة ام رومان من الظلم والقسوه من قريش فى سبيل الاسلام كما عانا اى صحابى او صحابيه جليله
وقد قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم
من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العيِن فلينظر إلى أم رومان))
هذه هى ام رومان ام ام المؤمنين عايشة بنت الصديق رضى الله عنهما جميع
توفيت ام رومان فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم فى ذى الحجة سنة ست من الهجره
ودفنة فى بقيع الغردق بالمدينة المنوره
وبقى ان نقول انها روت حديثا واحد فقط عن الرسول صلى الله عليه وسلم انفرد باخراجه البخاري

سليمة
15-04-07, 02:24 PM
السؤال الخامس*****************!
ورد22

من صاحبة الكنية*المجيره على المسلمين*

أم يوسف و هبة
15-04-07, 02:29 PM
السلام عليكم
الجواب عندي لكن ساترك الفرصة لباقي الاخوات
عندي لكم مساعدة هيييييييييييييي احدى بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم
ميييييييييييييين :d :d

سليمة
17-04-07, 02:12 AM
أين أنتم أخواتى الحبيبات ؟

السؤال صعب ..................................!!:confused:

سأجاوب هذا وأضع سؤال آخر

صاحبة الكنية *المجيره على المسلمين *

السيدة زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم رضى الله عنها


هي زينب بنت محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم القرشية الهاشمية، أبوها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووالدتها أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد الأسدية القرشية رضي الله عنها، وهي كبرى بنات النبي صلى الله عليه وسلم وأولاده، ولدت في مكة المكرمة قبل البعثة النبوية بعشر سنوات، ولما بلغت سن الزواج ـ وكانت النساء يتزوجن صغيرات دون العاشرة ـ طلبتها خالتها هالة بنت خويلد من أختها خديجة لابنها أبي العاص بن الربيع العبشمي القرشي، وكان أحد رجالات مكة المعدودين: مالاً وأمانة وتجارة، فزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم له وذلك قبل البعثة، فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلمت زينب، وبقي زوجها على شركه، وكان أبو الربيع يحبها ويكرمها، وكانت هي تبادله مشاعره.

ولدت له ولداً اسمه: علي، وبنتاً اسمها: أمامة، تزوجها فيما بعد علي بن أبي طالب بعد وفاة زوجته السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، ولم تكن السيدة زينب فيمن حوصر في شعب أبي طالب مع قومها من بني هاشم، ولكن أخبارهم كانت تصل إليها فتروعها بالذي يكابده أهلها هناك، ولما خرج أهلها من الحصار، توفيت والدتها رحمها الله فآلمها ذلك ألماً شديداً، ثم جاءت الهجرة فهاجر الرسول عليه السلام ثم أختيها فاطمة وأم كلثوم، وبقيت في مكة في بيت زوجها إذ لم يكن الإسلام فرّق بينهما بعد، وفي السنة الثانية للهجرة حدثت معركة بدر الكبرى بين المسلمين وفيهم أبوها وبعض أهلها، وبين كفار قريش وفيهم زوجها، فكانت تنظر إلى المعركة من جانبين مختلفين فإما اليتم وإما الترمل، وجاءت الأخبار بانتصار المسلمين وقتل عدد من صناديد قريش، وأسر عدد آخر وفيهم زوجها أبو العاص، ولما بعثت قريش بالأموال في فداء أسراهم، بعثت السيدة زينب مع أخي زوجها عمرو بن الربيع بمال ووضعت فيها قلادة من جزع كانت أهدتها لها أمها يوم عرسها، فلما رأى الرسول عليه السلام القلادة رقّ لها رقّة شديدة، وقال لأصحابه: (إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها مالها فافعلوا) فقالوا: نعم يا رسول الله، وامتثلوا لطلبه، فاستدعى الرسول صلى الله عليه وسلم أبا العاص وأخذ عليه عهداً بإرسال زينب إليه في المدينة في أقرب فرصة، ولما وصل أبو العاص إلى مكة كان أول ما فعله هو: تجهيز السيدة زينب للسفر إلى المدينة بمرافقة زيد بن حارثة، ورجل أنصاري بعثهما رسول الله صلى الله عليه وسلم لهذه المهمة، وخرج معها للقاء الرجلين أخو زوجها كنانة بن الربيع، فلحقه نفر من قريش لمنعها من السفر وفيهم هبار بن الأسود الأسدي وكانوا موتورين بسبب معركة بدر، فنخس بعير السيدة زينب فسقطت على صخرة، وكانت حاملاً في شهرها الرابع فأجهضت، فعاد بها كنانة إلى زوجها يمرّضها، وبعد أيام خرجت السيدة زينب برفقة الرجلين ووصلت إلى المدينة لتعيش مع أسرتها بعيداً عن زوجها.

وفي أواخر سنة ست للهجرة خرج زوجها أبو العاص تاجراً إلى الشام، ولما رجع ماراً قرب المدينة لقيته سرية رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيادة زيد بن حارثة ومعه مائة وسبعون رجلاً فأصابوا البضاعة، وفر أبو العاص منهم تحت جنح الظلام، والتجأ إلى بيت السيدة زينب واستجار بها، ولما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صلاة الصبح وكبّر للصلاة وكبّر الناس، صرخت زينب من صُفّة النساء: أيها الناس إني قد أجرت أبا العاص بن الربيع، فلما سلّم الرسول عليه السلام من الصلاة، أقبل على الناس فقال: أيها الناس هل سمعتم ما سمعت؟ قالوا: نعم، قال: أما والذي نفس محمد بيده ما علمت بشيء حتى سمعت منه ما سمعتم، إنه يجير على المسلمين أدناهم، ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدخل على ابنته فقال: أي بنيه أكرمي مثواه ولا يخلص إليك، فإنك لا تحلين له ما دام مشركاً، ومن هذا اليوم أسلم أبو العاص واستأذن من الرسول للذهاب إلى مكة لأداء الحقوق إلى أصحابها، ثم عاد إلى النبي في المدينة مهاجراً في شهر محرم سنة (7) للهجرة. فرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب بالنكاح الأول وفي رواية: بنكاح جديد، وبعد نحو عام من عودة أبي العاص مرضت السيدة زينب ثم توفيت على إثر ذلك، فصلى عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودفنت في البقيع رحمها الله تعالى ورضي الله عنها


****************************************

من صاحبة الكنية *الشيماء* أعتقد سهل :)

قطـــوف دانيــــة
17-04-07, 04:43 AM
هلا فيك سليمة

لم انتبه أنك وضعتي سؤال جديد:confused:

قطـــوف دانيــــة
17-04-07, 04:45 AM
الجواب
حذافة بنت حارث السعدية

سليمة
17-04-07, 04:42 PM
ما شاء الله عليك أختى *قطوف* اجابة ممتازه

الشيماء هى< حذافه بنت حارث السعدية >
الشيماء رضي الله عنها أخت رسول الله صلى الله عليه و سلم من الرضاعة

نسبها رضي الله عنها :

هي أخت رسول الله صلى الله عليه و سلم من الرضاعة و أسمها حذافة ابنة الحارث و غلب عليها اسم الشيماء حتى صارت لا تعرف إلا به غالباً
امها : حليمة بنت أبي ذؤيب السعدية مرضعة رسول الله صلى الله عليه و سلم
و أبوها : الحارث بن عبد العزى بن رفاعة بن ملان بن ناصرة بن بكر بن هوازن

الشيماء و طفولة النبي صلى الله عليه و سلم

و لم تكن الشيماء اخت النبي صلى الله عليه و حسب بل كانت تحضنه وتراعيه ، فتحمله أحياناً إذا اشتد الحر ، وطال الطريق ، وتتركه أحياناً يدرج هنا وهناك ، ثم تدركه فتأخذه بين ذراعيها وتضمه إلى صدرها ، وأحياناً تجلس في الظل ، فتلعبه وتقول :


حتى أراه يافـــعاً وأمـــردا يا ربنــــا أبق لنا محمداً
واكبت أعاديه معاً والحســـدا ثم أراه سيداً مســــوداً
وأعطه عزاً يدوم أبـــــــداً

قال محمد بن المعلى الأزدي : وكان أبو عروة الأزدي إذا أنشد هذا يقول : ما أحسن ما أجاب الله دعاءها

إكرام النبي صلى الله عليه و سلم لها

ذكر الإمام ابن حجر في الإصابة أن الشيماء لما كان يوم هوازن ظفر المسلمون بهم ، وأخذوا الشيماء فيمن أخذوا من السبي ، فلما انتهت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت : يا رسول الله ، إني لأختك من الرضاعة. قال : وما علامة ذلك قالت : عضة عضضتها في ظهري ، وأنا متوركتك

فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم العلامة ، فبسط لها رداءه ، ثم قال لها : ههنا ، فأجلسها عليه ، وخيّرها ، فقال : إن أحببت فأقيمي عندي محببة مكرمة ، وإن أحببت أن أمتعك فارجعي إلى قومك ، فقالت : بل تمتعني وتردني إلى قومي و أسلمت رضي الله عنها ، فاعطاها رسول الله صلى الله عليه و سلم ثلاثة أعبد و جارية و اجزل لها العطاء ثم ردها إلى قومها.

ولم يتوقف إكرام النبي صلى الله عليه وسلم للشيماء عند هذا فحسب ، بل شمل ذلك بني سعد جميعهم ، ومعلوم أن بني سعد من هوازن ، وذلك أنه لما انتصر عليهم يوم حنين وغنم أموالهم ونسائهم وذراريهم ، عند ذلك جاءه وفد هوازن بالجعرانة وقد أسلموا، فقالوا : يا رسول الله ، إنا أصل وعشيرة ، وقد أصابنا من البلاء ما لم يخف عليك فامنن علينا من الله عليك.

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نساؤكم وأبناؤكم أحب إليكم أم أموالكم ؟

فقالوا: يا رسول الله ، خيرتنا بين أحسابنا وأموالنا ، بل أبناؤنا ونساؤنا أحب إلينا ،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما ما كان ولي ولبني عبد المطلب فهو لكم ، وإذا أنا صليت بالناس فقوموا فقولوا : إنا نستشفع برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسلمين ، وبالمسلمين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في أبنائنا ونسائنا ، فإني سأعطيكم عند ذلك ، وأسأل لكم

فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس الظهر قاموا فقالوا ما أمرهم به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال : أما ما كان لي ولبني عبد المطلب فهو لكم
فقال المهاجرون : وما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم
وقالت الأنصار : وما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم

قال ابن كثير : ولقد كان هذا سبب إعتاقهم عن بكرة أبيهم ، فعادت فواضله عليه الصلاة والسلام قديماً وحديثاً ، خصوصاً وعموماً
رضي الله تعالى عن الشيماء و سائر أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم و جمعهم معه في الجنة إن شاء الله تعالى

سليمة
17-04-07, 04:48 PM
من صاحبة الكنية *شهيدة البحر *

أم يوسف و هبة
17-04-07, 06:07 PM
السلام عليكم
صاحبة الكنية *شهيدة البحر *
أم حرام بنت ملحان الأنصارية

سليمة
18-04-07, 11:49 AM
بوركت *أم يوسف *اجابة سليمة:)
شهيدة البحر



هي أم حرام بنت ملحان ، بن خالد،بن زيد، بن حرام،بن جندب، بن عامر ، بن غنيم ،بن عدي ، الأنصارية النجارية المدنية .

أخت أم سليم ،وخالة أنس بن مالك خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم ،وزوجة الصحابي الجليل عبادة بن الصامت. وأخوها سليم وحرام اللذين شهدا بدراً وأحداً، واستشهد يوم بئر معونة، وحرام هو القائل عندما طعن من خلفه برمح : فزت ورب الكعبة.

كانت أم حرام رضي الله عنها من علية النساء ، أسلمت، وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم وهاجرت . وروت الأحاديث ،وحدث عنها أنس بن مالك وغيره .

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكرمها ويزورها في بيتها ، ويقيل عندها ، فقد كانت هي و أختها أم سليم خالتين لرسول الله صلى الله عليه وسلم،إما من الرضاع ،و إما من النسب ،لذا تحل له الخلوة بهما.

يقول أنس بن مالك رضي الله عنه :

(دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما هو إلا أنا ،وأمي ،وخالتي أم حرام ،فقال:قوموا فلأصل بكم ،فصلى بنا في غير وقت صلاة )

وكانت أم حرام رضي الله عنها تتمنى أن تكون مع الغزاة المجاهدين الذين يركبون البحر لنشر الدعوة ،وتحرير العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده .فاستجاب الله لها وحقق أملها ،حيث تزوجت من الصحابي الجليل عبادة ابن صامت وخرجت معه واستشهدت هناك في غزوة قبرس .

يقول أنس رضي الله عنه .

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذهب إلى قباء يدخل على أم حرام بنت ملحان فتطعمه وكانت أم حرام زوجة عبادة بن الصامت ،فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فأطعمته ثم جلست تفلي رأسه،فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أستيقظ وهو يضحك .

فقالت أم حرام :ما يضحكك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟.

قال:(ناس من أمتي عرضوا علي غزاة في سبيل الله ،يركبون ثج هذا البحر ملوكا على الأسرة أو مثل الملوك على الاسرة)

فقالت أم حرام :يا رسول الله ،ادع الله أن يجعلني منهم .

فدعا لها ثم وضع رأسه فنام ،ثم استيقظ وهو يضحك .

فقالت أم حرام :يارسول الله ما يضحكك ؟.

فقال صلى الله عليه وسلم :(ناس من أمتي عرضوا علي غزاة في سبيل الله مثل الملوك على الأسرة)

فقالت :يا رسول الله ،ادع الله أن يجعلني منهم .

فقال:(أنت مع الأولين )

قال _يعني أنس بن مالك رضي الله عنه .

فخرجت مع زوجها عبادة بن الصامت،فلما جاز البحر ،ركبت دابة فصرعتها فقتلتها ،وكانت تلك الغزوة غزوة قبرس ،فدفنت فيها ،وكان أمير ذلك الجيش معاوية بن أبي سفيان في خلافة عثمان رضي الله عنهم جميعا.

وكان ذلك في سبع وعشرين .

وهكذا كانت أم حرام رضي الله عنها واحدة من تلك الأسرة الكريمة الوفية للمبادئ التى تحملها وتبذل كل ما في وسعها لنشر عقيدة التوحيدخالصة لا تبغي من وراء ذلك إلا رضاء الله عز وجل .

____________

سأعود ان شاء الله لأضع السؤال ....:) --------------------------------------------------------------------------------