المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملخص تلخيص اللقاء الأول من سلسلة الأخلاق مع أ.عبير عزمي جزاها الله خيرا


وداد بنت محمد
24-05-12, 05:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صلِّ وسلِّم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد،

أضعن بين أيديكن أهم ما سجلته في اللقاء الأول بتاريخ الأربعاء 2 رجب 1433 هـ // 23-05-2012
من سلسة الأخلاق مع الأستاذة عبير عزمي جزاها الله خيرا
مع العلم أنه فاتني جزء من بداية المحاضرة بسبب فصل النت
فالرجاء من الأخوات الإفادة بما دوّنّه كتكملة للنقاط التالية
وأرجو معذرتي إن كانت بعض الجمل غير تامة فقد دونتها على عجالة كرؤوس أقلام لا غير
وأضعها هنا فقط بنية إفادة أخواتي،، أسأل الله الإخلاص والقبول
وكما يقول الشيخ سليمان الجمزوري رحمه الله ،، في مقدمة تحفة الأطفال
أرجو به أن ينفع الطلابا ** والأجر والقبول والثوابا


الملخص :
>> بدأت الأستاذة بذكر مراجع ومصادر مفيدة في هذه المادة لكني للأسف لسوء الاتصال لم أدون أيّا منها فالرجاء من الأخوات وضعها في هذه الصفحة

إن سمو الأخلاق وتجسيدها لا بد أن يكون بضابط الإخلاص النية لله عز وجل
فهذا الفارق بين الذي يريد الأمور لأجل الدنيا والذي يريد طريق الهداية
وقد كان لنا في رسول الله إسوة حسنة كما ورد في قوله تعالى:
[ لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا] الأحزاب 21

كما ورد في الحديثين الصحيحين:
إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق
وفي رواية
إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق

وهناك بعض الروايات الضعيفة في هذا الباب
مثل : أدبني ربي فأحسن تأديبي، وهذا حديث ضعف الألباني رحمه الله ووضعه في السلسلة الضعيفة
وهو كثير التدوال بين العوام، وإن كان معناه صحيحا

وقد سُئلت السيدة عائشة عن خُلُق النبي صلى الله عليه وسلم
قالت : كان خُلُقُه القرءان
وقد اشتُهر بالصديق الأمين
فالكمال المحمدي مشهود له بالنصوص الشرعية وهو على ضربين:
أ- ضرب لم تُشرع فيه الأسوة لعجز المرء على ذلك، كشرف النسب، وكمال الذات، وعلو القدر، وتلقي الوحي الإلاهي، واصطفاءه بالرسالة
ب- وضرب آخر مأمورين بالاقتداء به إما على وجه الوجوب أو الاستحباب
كالاقتداء بأخلاقه صلى الله عليه وسلم،

وفي الحديث إنما بُعثتُ لأتمم مكارم الأخلاق
هذا يدل على أن كفار الجاهلية كانت عندهم عادات حسنة فأثبتها النبيّ صلى الله عليه وسلم، وعادات أخرى سيئة أبطلها الشرع
وللأسف من الصفات والعادات الحسنة التي كانت متفشية عند أهل مكة والكفار ما قد لا نجدها عند كثير من المسلمين الآن في وقتنا الحاضر، ومنها
1- الصدق: هام عندهم ومجسد في سلوكياتهم
2- إكرام الضيف: وإتحافه
3- احترام الجوار: أي لا يردون الناس إذا طلبوا الحماية بغض النظر عن أي شيء
4- الشجاعة
5- الأنفة وعدم قبول الذل والمهانة: تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها
(هذا محمود لكن كان عندهم أيضا الأنفة بالكبر وذاك هو المذموم )
6- غسل الجنابة
7- الختان للأطفال الصبيان والخفاض للبنات ( هذا كان من العادات المستشفية عندهم وأقرّها الشارع)
8- الحج والعمرة وخدمة الحجيج (وإن كانت عندهم ممارسات شركية لكن الأصل في تعظيمهم لمناسك الحج والعمرة ومسارعتهم وتنافسهم في خدمة زوار البيت الحرام)

ومن العادات السيئة التي كانت عندهم قبل الإسلام
1- العصبية القبلية
2- العزة والأنفة بالكبر
3- قتل الأولاد مطلقا خشية الفقر وتخصيص وأد البنات خاصة
4- إرغام الإماء على البغي بهن
5- اتخاذ الحرائر من النساء الأخدان من الرجال
6- تبرج المرأة فكانت تمر على الرجال كاشفة
7- الاستبضاع: أي استنكاح المرأة من رجل آخر غير زوجها من أجل صفات الكمال في الذرية
8- شرب الخمر واجتماعهم عليها
9- القمار والميسر


ومن فضائل حسن الأخلاق
1- أنه طاعة لله بامتثال أمره بذلك، وطاعة لنبي صلى الله عليه وسلم
2- تعبد لله
3- من القربات
4- اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
5- سبب في رفعة درجة المسلم في الجنة
6- سبب في زيادة الإيمان
7- أعظم ما يدخل الجنة: فإن درجة صاحب الخلق الحسن تفوق درجة الصائم القائم
8- كسب القلوب
9- تيسير الأمور
10- سبب للذكر الحسن في الحياة وبعد المماة
11- سبب للقرب من مجلس النبي صلى الله عليه وسلم
12- سبب للسلامة من شر الخلق
13- سبب لمحبة الله عز وجلّ
14- أثقل شيء ف يالميزان
15- سبب لزيادة العمر ( الحديث من أراد أن يُنسأ له في عمره ورزقه ,, )
16- إدخال السرور على قلوب البشر والمسلمين خاصة
17- ارتقاء المرء إلى الخيرية
18- النصح والأمانة في ذلك
19- السلامة من الطيش والعجلة: وسنرى ذلك في خلق الحلم والأناة وعدم الغضب
20- الإنصاف
21- راحة البال وطيب العيش
22- تحقيق الوئام والإتفاق بين وحصول الجماعة
23- إغاظة الأعداء وصدهم
23- إصلاح ذات البين
24- وبحسن الخلق تُستر العيوب


وحصول المرء على محاسن الأخلاق ليس بالمستحيل وإن نشأ على غير ذلك،
قال تعالى : قد أفلح من زكاها
ويقول النبي: إنما العلم بالتعلم والحلم بالتحلم ومن يتحرى الخير يُعطه ومن يتوق الشر يوقه

فإذا أصرّ الإنسان وأدرك أنه عليه تحسين أخلاقه يعينه الله تعالى على ذلك ولو بعد حين
وما كان الشارع ليأمر بما لا يُستطاع
ومن الخطأ أن نقول باستحالة تغييرها : إنما استحالة ذلك يكون لعجز صاحبها أو عدم صدقه في رغبته
ولا نصدق المثل الذي يقول (( من شبّ على شيء شاب عليه))
فما الشرع بأمر إلا وكان ممكنا

ويكون حسن الخلق مع الله ومع النفس، مع الوالدين مع الزوج والزوجة والأولاد والجيران والأقارب وجميع الخلق

* حسن الخلق في تعامل العبد مع ربه
1- بتقوى الله عز وجل
2- بالإيمان بالقضاء والقدر والرضا به، فإن أصابته سراء شكر وإن أصابته ضراء صبر، والحالان خير له
3- أن يتفتح قلب المسلم دائما إلى ربه بالأوبة ودومة الاستغفار ،، كلما زلّ أوقصّر
4- أن يضع همه كله في ابتغاء مرضاة الله عزوجل ، وأن يجعل رضاه مقدم على رضا الناس [ من أسخط الناس برضا الله رضي الله عنه وأرضى الناس عنه ،، ومن أرضى الناس بسخط الله سخط الله عنه وأسخط عليه الناس]
5- ولنا في النبي صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة في خشيته لله عز وجل ،، قال: أما إني لأخشاكم لله عز وجل،، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الاستغفار،، وفي المجلس الواحد كان الصحابة يعدون له 100 مرة أو70 مرة،، وكان يصلي وتتفطّر قدماه (وهو الذي غٌفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر) بكيف بنا نحن المخطئون المذنبون في كل وقت وحين،
وكان يقوم الليل بآية واحدة ( إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ) المائدة 118

* تعامل المسلم مع والديه
من أبرز صفات المسلم أن يكون بارّا بوالديه، فقد جعلها الله بمرتبة الإيمان، حيث قال : واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا
وعلى الزوجة أن تعين زوجها على برّ والديه
[وقل لهما قولا كريما]: أي أن يخاطبهما كما يخاطب العبد سيده
فعليه أن يحسن الحديث إليهما ويخفض الصوت ولو كانا مخطئين في أمر شرعي يغضب الله عز وجل، وإنما يكون الإنكار بلطف شديد ولا يؤذيهم، بدون قسوة ولا غلظة
فالوالد المشرك أمر الله ببره فكيف بالوالد المسلم
وأبر البر أن تبرّ من أهل مودة والدك

* معاملة الزوج مع زوجته
- القوامة بحق
- التناصح
- الود والوئام

* معاملة الزوجة مع زوجها
وقد تقدمت في ذلك دورة مخصصة يرجى الرجوع إليها


*آداب المسلم مع أولاده:
الأولاد هم بهجة الحياة، بهم يُوسّع الرزق ويُضاعف الأجر
لكنهم أمانة عند الوالدين ليس فقط من ناحية الأكل والشرب واللباس
إنما يجب عليهم الاهتمام بتربيتهم تربية صالحة ويغرسون في أنفسهم القيم والآداب الحسنة والعقيدة الصحيحة
ومما يقوي أواصل الحب بين الوالدين والأبناء: الرضاعة
فيجب استخدام التربية الحسنة الحكيمة والعدل بينهم والتعامل معهم بالحلم والرحمة

*المسلم مع أقاربه وذوي رحمه
الرحم: هم المرتبطون بالنسب مطلقا سواء يرث أو لا يرث
فيدخل في صلة الرحم، الأب والأم والأخ والأخت والجد والجدة والخال والخالة وأبناء العم وأبناء الخال وأبناء الأخ وأبناء الأخت، فهي على مراتب وعلى تدرج
وقد صرّح الشارع بأهمية صلة الرحم
ففي معنى الحديث قال النبي صلى الله عليه وسلم : تقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصل الرحم، لما جاءه الرجل يسأل، فقال لا أزيد عليهن، قال النبي : دخل الجنة إن صدق
فهذا يبين أهمية صلة الرحم وأنها من بين الفرائض التي تدخل الجنة أو تمنع من دخولها
فلا يدخل الجنة قاطع الرحم
كما أن الأعمال تعرض كل يوم اثنين وخميس ليلة الجمعة فلا يُقبل عمل قاطع الرحم
فقطع الرحم ليس بالهيّن

ويقول النبي: ليس الواصل بالمكافئ >> إنما الواصل من يصل من قطعه
يقول الله تعالى في معنى الحديث القدسي: خلقت الرحم واشتققت لها اسما من اسمي الرحمن ، فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته
ولما جاء الرجل للنبي صلى الله عليه وسلم: قال من أحق الناس بصحبتي، قال أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك ثم أدناك فأدناك

ومن قمة الإخلاص أن تعمل العمل لله وإن كنت كارها له
فعلينا أن نلتزم بصلة أرحامنا وأن نعين عليها

*حسن الخلق مع الجيران
يقول تعالى :
[ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ ] النساء 36
فحتى لو كان كافرا لا بد من برِّه، وهذا له حق الجوار فقط
وقد يكون جارا بالجنب ومسلم: فله حق الجوار وحق الإسلام
وأما الجار ذي القربى: فله حق الجوار وحق الإسلام وحق القرابة

قال النبي صلى الله عليه وسلم: ومازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه
ووصيته: ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع وهو يعلم
والجار مقدم في الإحسان

سألت السيدة عائشة النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: لي جارين أيهما أهدي ، قال أقربهما بابا
وقال النبي : خير الأصحاب خيرهم لصاحبه، وخير الجيران خيرهم لجاره

كما أن الجار الصالح باب من أبواب السعادة، كما ذكر ذلك في الحديث

أربع من أبواب السعادة: البيت الواسع والمركب الهنيء والجار الصالح والمرأة الصالحة تعينه على دينه
ومن الأحاديث التي أوصت بالجار: لأن يزني الرجل بعشر نسوة أيسر عليه من أن يزني بامرأة جاره، ولن يسرق من عشر أبيات أيسر عليه من أن يسرق من بيت جاره


* باب خلق المسلم مع إخوانه
وهذا من أبرز صفات المسلم الصادق مع إخوانه،، فالحب في الله يجب أن يكون حبا مجردا من أي منفعة،، ةنقيا من أي شائبة
يحبه فقط لأجل صلاح دينه، وخلقه مما يظهر عليه
والمتحابين في الله هم الذين يجدون أنفسهم على منابر من نور، ويغبطهم الأنبياء والشهداء

سبعة من الذين يظلهم الله عز وجل تحت ظل عرشه: ورجلان تحابّا في الله التقيا وتفرقا عليه
فالأخوة في الله عز وجلّ: كنز عظيم، حث النبي صلى الله عليه وسلم على الإكثار من الإخوان،
وحث إن كان يحب أحدا في الله أن يخبره بذلك

والضوابط للتعامل في الأخوة في الله تدخل تحت الأخلاقيات العامة والتي سنتعرض لها خلال هذه السلسلة، إن شاء الله تعالى

انتهى الملخص بحمد الله
وأنتظر إضافات الأخوات بارك الله فيهن


ملحوظة مهمة: لا أعد أحدا بانتظامي في وضع التلاخيص فأسأل الله أن يوفق الجميع للمتابعة مع الأستاذة
سبحانك اللهم وبحمدك,, أشهد أن لا إله إلا أنت,, أستغفرك وأتوب إليك

وردة السنه
24-05-12, 05:23 PM
بارك الله فيك

فاطمة سالم
24-05-12, 05:48 PM
جزاك الله خيرًا أخيّتي أمة الهادي ونفع بكِ

إبتسام بنت عبدالعزيز المهوّس
25-05-12, 02:02 AM
ماشاء الله أخيتي في الله أمة الهادي ..
أجدتِ وأفدتِ بارك المولى فيكِ..

وأضيف إن شاء الله المراجع كما أشرتِ ، ومقدمة بسيطة من المحاضرة :


إن فطرة الإنسان وما جبله الله عليه أن يكون متطلعا لأسباب العلو والرفعه ، ولكن هذه الأمور لا يكون محثوثا عليها ولا تكون محمودة إلا بضابط الإخلاص لله عز وجل وابتغاء مرضاة الله والوصول للجنة والارتقاء فيها ..
وبالأخلاق تحصل الرفعة وبها يرتقي المرء وترتقي الأسرة .. ويرتقي سائر المجتمع ..

وما دفعنا حقيقة للحديث عن الأخلاق الإسلامية أن نحضى بالجلوس بقرب النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك أنه عليه الصلاة والسلام قال : " أقربكم مني مجلسا أحاسنكم أخلاقا "
وهذه منقبة عظيمة تستدعي الانسان المسلم إلى أن يبذل ما بوسعة لكي يصل لهذه المرتبة ..

والهدف والمبتغى من هذه اللقاءات :
-أن يجسد المرء أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم في تصرفاته ويحاول جاهدا في ذلك ..

مراجع المادة /
كتب الحديث : البخاري ومسلم وكتب السنن : أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة كذلك
وكتاب " هذا الحبيب يا محب " لأبي بكر الجزائري
كتيب "شخصية المسلم " بقلم د.محمد علي الهاشمي
أيضًا كتاب البحر الرائق في الزهد والرقائق ..


وفّق الله الجميع

وداد بنت محمد
25-05-12, 04:10 AM
اللهم آمين وإياكن جميعا
وجزاكن الله خيرا على هذا المرور الطيب

وبارك الله فيك غاليتي ابتسامة على الإضافة الطيبة

حياه حمدى
25-05-12, 09:49 AM
أكرمكن الله ورفع قدركنا وأبلغكم الله منزلة السفرة الكرام البررة
فقد كتبت بعد النقاط ولم أستطيع تكملة التدوين فبارك الله لكم علي ماقدمتن

ام بنتين حلوين
25-05-12, 03:17 PM
بارك الله فيك اخت امة الهادى فقد كنت في اشد الحاجة لان اعرف تكملة المحاضرة لعدم مقدرتى الانتباه لنصفها الثانى لعارض على
جزاكى الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

حنين الروح
25-05-12, 03:46 PM
اين الاختبار اخواتى بارك الله فيكن هل وضع ليوم واحد فقط؟

إبتسام بنت عبدالعزيز المهوّس
25-05-12, 07:24 PM
اين الاختبار اخواتى بارك الله فيكن هل وضع ليوم واحد فقط؟
حياك الله أخية
الاختبار متاح حتى الآن تجدينه هنا
http://t-elm.net/ma3had/public/code/index.php
ويرفع بنهاية يوم الثلاثاء القادم إن شاء الله ..
موفقه

وردة السنه
25-05-12, 10:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمني زيادة وقت الاختبارات اكثر من 20 دقيقه ليس لصعوبة نت
بل بسب انقاطع نت
كتب مرتين وانقطع االرساله
ارجوا من اخوواتي المعذره كثيرا ماينقطع علي في الدروس ابكر
فعلا اجد صعوبه لكن الحمد الله ان لم احرم الخيرا

وداد بنت محمد
27-05-12, 05:41 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يسر الله أمرك أخيتي وردة السنة

وفيكن يبارك الرحمن أخواتي، وجزاكن خيرا

محبه السنة
29-05-12, 06:49 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله تعالى اختبرت
ولكن فى اسئلة عدت عليا فيها حروف اختيارى لا خ ص
مامعناها؟؟

جزااكم الله خيرا

ام بنتين حلوين
29-05-12, 06:59 PM
اختي محبة السنة
هذه الاسئلة التى تحتوى على ص وخ ولا
يجب ان تختاري في كل اختيار اما ص يعني صح واما خ يعني خطأ اما اذا تركتيها لا فلا تحسب اجابه هذا ما استنتجته عند اجابتي على الاختبار واعتقد انه صحيح

يسر الله لنا ولك الامور