تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بحث صفحة مدارسة مادة "الأصول الثلاثة"\\قديمة\\


أم عبد الله و هاجر
28-01-14, 06:21 PM
http://www.600kb.com/png1/OeA82196.png


رُوي عن ابن عباس – رضي الله عنه – أنه سئل بم أدركت العلم؟ قال: بلسان سؤول، وقلب عقول0

ومن آداب طلب العلم
أن لا يمنعه خجله من السؤال :
فقد قال بعض السلف : " لا يتعلم العلم مستحٍ ولا مستكبر " ، يحمله تكبره على أن يعجب بنفسه ويبقى على جهله، وكذلك أيضا يحمله خجله عن أن لا يطلب أو يستفيد ممن معه علم فيبقى على جهله.



من هذا المنطلق غاليتنا طالبة العلم فتحنا لك هذه الصفحه لطرح سؤالك وما أشكل عليك فيما يتعلق بالمادة لتجيب على سؤالك الأستاذة سارة بنت محمد حفظها الله إن شاء الله تعالى ..

وفقكن الله

أم عبد الله و هاجر
04-02-14, 01:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
حياكن الله طالباتنا الغاليات

من باب قول الله تعالى:﴿وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدىً وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ ﴾[محمد: 17]
و قول النبي صل الله عليه وسلم: " من يرد الله يفقهه في الدين "
و قوله صل الله عليه وسلم: "إذا مات ابن الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له"
وقول النبي صلي الله عليه وسلم ( بلغوا عني ولو آية )
فهذه الصفحة نفتحها لتدارس الدرس الأول و الثاني من مادة الأصول الثلاثة
تستطعن المشاركة فيها بـ:
* كتابة فائدة/ فوائد من الدرس خرجتِ بها
* بحث في نقطة و الإستزادة من العلم بها
* وضع سؤال و جواب عن المحاضرة أو وضع سؤال و طالبة أخرى تجيب عليه
وغيره

في إنتظار تفاعلكن ..

أم صابر
05-02-14, 11:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي الغاليات
درسنا نشاة الشيخ محمد بن عبد الوهاب والظروف الشركية وبدعيات فكان يرد عليهم ويتصدى لاخطائهم العقيدية ويرد شبهاتهم ويقوم اخطاءا كان يراه في مجتمعه
وبينت لنا المعلمة لماذا بدأ بالبسملة تأسيا بهدي النبي صلى الله عليه وسلم وكيف أنه بدأ بالدعاء رفقا ورحمة بالمتلقي ثم ذكرت لنا ان هناك رسالتين قصيرتين في اول المتن

فمن تقل لنا ما هي هاتين الرسالتين؟

ابتسام الزهراني
06-02-14, 08:55 AM
قام بعض تلاميذ المصنف رحمه الله فألحق في بدايتها رسالتين للمصنف رحمه الله جعلهما كالمقدمة لهذا المتن:
الرسالة الأولى: هي المبدوءة بقوله: (اعلم رحمك الله أنه يجب علينا تعلم أربع مسائل الأولى: العلم ....).
والرسالة الثانية: هي المبدوءة بقوله: (اعلم رحمك الله أنه يجب على كل مسلم ومسلمة تعلم هذه المسائل الثلاث والعمل بهن الأولى: أن الله خلقنا ورزقنا ولم يتركنا هملاً ...).
وقد نبه على هذا الشيخ ابن قاسم رحمه الله في حاشيته].

أم صابر
06-02-14, 03:21 PM
جزاكم الله خيرا اختي ابتسام على الإفادة
ياليت باقي اخواتنا يشاركننا في المدارسة لنستفيد جميعا باذن الله
فلتطرح اخت فائدة او سؤال نتدارسه مما أخذناه من المعلمة سارة بنت محمد حفظها الله

ابتسام الزهراني
08-02-14, 09:44 PM
ذكرت الاستاذه الفاضله ثلاث ركائز لاتصح العباده الا بها ماهي ؟!!
وماهي شروط صحة العباده ؟!!

أم صابر
09-02-14, 03:14 PM
جزاكم الله خير الجزاء اختي ابتسام
بالنسبة لركائز او اركان العبادة هي المحبة والخوف والرجاء
يعني يجب ان تكون محبين للعبادة التي نعملها خائفين من عذابه سبحانه وراجين في غفرانه وتقبله منا تلك العبادات
اما شروط صحة العبادة حسب علمي الاخلاص والاتباع
وارجو ان اكون وفقني الله في الاجابة فهذا ما استوعبته ذاكرتي

فمن تقل لنا ما معني التوحيد وماهي اقسامه؟

أم عبد الله و هاجر
09-02-14, 03:21 PM
رائعات غالياتي أم صابر و إبتسام
زادكما الله علماً و حرصاً و نفعكما بما تعلمتما و نفع بكما اللهم آمين
موفقات يا غاليات
أدعو باقي طالبات الأصول الثلاثة المباركات المشاركة في هذه الصفحة و لو بكتابة فائدة خرجت بها من الدرس فهذا يثبت المعلومة عندك و ربما تقرأه إحدى الأخوات تنتفع به و تذكري غيرك فيكون خير كثير لك و ثقل في ميزان حسناتك
وفقنا الله وإياكن لما يحب و يرضى و جعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه آمين

أم صابر
09-02-14, 03:41 PM
اللهم ءامين اختي أم هاجر ربي يرزقنا العلم والاخلاص فيه وجزاكم الله خيرا فتحتم لنا هذا الباب لنستفيد منه اجمعين
فلعلني أخطأت بالنسبة لشروط العبادة اعتقد انه كمال الذل مع كمال المحبة
فمن لديها العلم تخبرنا بذلك وبارك الله فيكن غالياتي

ابتسام الزهراني
10-02-14, 09:42 AM
فَائِدَةٌ ذكَر ابنُ بِشْر في عُنْوَانِ الْـمَجْدِ؛ أنَّ إمام الدعوةِ لَـمَّا تعاقدَ مع أميرِ الدِّرعيَّةِ مُحَمَّدِ بْنِ سُعُودٍ؛ أخذ عليه أن يُلزِمَ أهلَ الدِّرعيةِ بتعلُّم ثلاثةِ الأصُولِ.
_ وكان رحمه الله يكتُبُ إلى جميعِ النَّواحِي مِن أهلِ البُلدانِ أن يَسألُوا النَّاسَ عن هذه الأصُولِ الثَّلاثةِ في كلِّ مسجِدٍ بعدَ صلاة الصُّبْحِ أو بين العِشَاءيْنِ.
_ قال الشَّيْخُ عَبْدُ اللهِ الْعَنْقَرِيُّ في رِسَالةٍ: (وَاحرِصُوا على تعلُّمِ ثلاثَةِ الأصُولِ، فإنَّ الذي لا يَعْرِف دِينَه مِن جِنْسِ البهَائمِ)؛ وكان أهلُ العلم يَعدُّون تركَ تعَلُّمِها مِن الـمُنكرَات الوَاقعَةِ، كما قال بعضُ أئمةِ الدعوةِ النَّجديةِ في رسَالةٍ له مذكورةٍ في الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ: (مِن الـمُنكرَاتِ الواقِعةِ: تركُ تعلُّمِ العلمِ، كثَلَاثةِ الأصُولِ).
ابْتُلِيَتِ الدَّعْوَةُ النَّجْدِيَّةُ بِطَائِفَتَيْنِ:
1 – طَائِفَةٌ جرَّدوهم مِن الانتسابِ إلى مذهب الحنَابلةِ، وسمَّوهم بالوهَّابيَّةِ؛ عَيْبًا لهم وشَيْنًا، ولم يكونُوا -رحمهم اللهُ- يدَّعُون هذا الاسمَ لهم، ولم يكُونُوا يَعرِفُون مِن هذا اللَّقبِ شَيئًا.
وليست الوَهَّابيةُ التي يُطلقُها خصُومُ الدَّعوةِ -قدِيمًا وحدِيثًا- إلَّا للتَّنفيرِ من اتباعِ الكتاب والسنةِ؛ كما قال الشَّيْخُ مُلَّا عِمْرَانَ أحَدُ علماءِ فارِسَ من إيَران:


إِنْ كَانَ تَابِعُ أَحْمَدٍ مُتَوَهِّـبًا **** فَأَنَا الْـمُقِرُّ بِأَنَّـنِي وَهَّـابِي
طَائِفَةٌ أخْرَى، وهم الذِين يُعَرُّون أئمَّة الدَّعوة مِن اتِّباع الدَّليلِ، ويَصفُونَهم بأنَّهم حنَابلةٌ مُتعصِّبُون؛ كما وقعَ في كلامِ بعْضِ الـمُتأخِّرينَ.
* فلم يكُنِ انْتِسَابُهم لـمذْهَبِ الحنَابلةِ إلَّا لجِهةِ التَّفقُّهِ به، وإذا ظهَر لهم الدَّليلُ أخَذُوهُ ولو خالَفَ الْـمَذْهبَ.
أَدِلَّةُ الِاعْتِقَادِ: الكتَابُ والسُّنةُ والإِجْماعُ؛ قالَ ابنُ الْقَيِّمِ:


وَالْعِلْمُ أَقْسَامٌ ثَلَاثٌ مَــالَـهَا **** مِـنْ رَابِـعٍ وَالْـحَـقُّ ذُو تِبْيَانِ
عِلْمٌ بِأَوْصَافِ الْإِلَهِ وَفِعْــلِـهِ **** وَكَــذَلِكَ الْأَسْـمَـاءُ لِلرَّحْمَنِ
وَالْأَمْرُ وَالنَّهْيُ الذِي هُوَ دِينُهُ **** وَجَزَاؤُهُ يَــوْمَ الْـمَعَادِ الثَّانِـي
وَالْكُلُّ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَنِ التِي **** جَاءَتْ عَنِ المَبْعُوثِ بِالْفُرْقَانِ
وَاللهِ مَا قَالَ امْرُؤٌ مُتَـــحَذْلِقٌ ***** بِسِـوَاهُـمَا إِلَّا مِنَ الْـهَـذَيَانِ
مِن محَاسِن العِلْمِ: تَكْرارُ جُملِه الـمُهمَّة مرَّةً بعدَ مرَّةٍ.
ذهَب جمَاعةٌ مِن أهلِ العِلْمِ إلى حَدِّ الْعِلْمِ الْوَاجِبِ: بأنَّ كلَّ ما وجَبَ العَمَلُ به؛ فتَقَدُّمُ العلمِ عليهِ واجِبٌ.
وقد ذكَرَ هذَا الْقَرَافِيُّ في الْفُرُوقِ، وابْنُ الْقَيِّمِ في مِفْتَاحِ دَارِ السَّعَادَةِ، والشَّيْخُ مُحَمَّد عَلِي بْنُ الْحُسَيْنِ في تَهْذِيبِ الْفُرُوقِ.
النَّاسُ اليومِ في الولاءِ والبراءِ على ثلاثةِ أقسامٍ:
1 – طَائِفَةٌ جَافِيَةٌ مِن الـمُنْتسِبينَ على الإسلامِ، يزعمُون الولاءَ للمُؤمنِين والبَراءَ من الْـمُشْركينَ حربًا للإنسانيَّةِ ومُعَاداةً للحياةِ الـمدَنيَّةِ؛ وهؤلاءِ إمَّا مغمُوسُون في النِّفاقِ، وإمَّا مِن جُهَّال الـمُسلمِين الذينَ لا يدرُون ما يخرُجُ مِن رؤُوسِهم -وإن تعلَّمُوا القراءَةَ والكتَابةَ؛ فإنَّ الكتَابةَ شَيءٌ والعلمَ شيءٌ آخرُ-.

وإنما أُتِي هؤلاء؛ مِن اتِّباعِهم لِدِينِ الـمَغضُوبِ علَيهِم والضَّالِّينَ.

2 – طَائِفَةٌ غَالِيَةٌ؛ خرجَت بهذا الأصْلِ العظيمِ مِن الدِّيانةِ عن مَخْرجِه الذِي تُوجِبُهُ الشَّريعةُ الغرَّاءُ إلى ما تُـمْليهِ الآراءُ والأهوَاءُ، بأن يُدخِلَ العبدُ في هذه الْـمَسائلِ ما ليسَ منهَا، أو يَجعلَ ما هو منها فوقَ ما رتَّبَتْهُ الشَّريعةُ.

1 – فَمِثَالُ الْأَوَّلِ (أن يُدخِلَ العبدُ في هذه الْـمَسائلِ ما ليسَ منهَا): مَن يَزْعُم أنَّ مِن الولاءِ للمُؤمِنينَ أن لا تَتعرَّضَ لأحدٍ أخطأَ منهُم؛ وهذا مقَالٌ منقُوضٌ بما تقرَّر عندَ أهل العِلْمِ من أنَّ الردَّ على الْـمُخالِفِ مِن أهل الإسْلَام أصْلٌ مِن أصولِ الدِّينِ.
قال الْإِمَامُ أَحْمَدُ: (لَـمْ يَزَلِ النَّاسُ يُخَالِفُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَيَرُدُّ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ).
2 – وَمِثَالُ الثَّانِي (أن يَجعلَ ما هو منها فوقَ ما رتَّبَتْهُ الشَّريعةُ): مَن يجعَلُ مِن الولاءِ الْـمُطلَقِ للمُسْلمِين نُصْرةُ الْـمَظلُومِ من الْـمُسْلمِينَ في مُقابلِ عَدُوٍّ لغَيْرِهِ مِنَ الْـمُسْلمِين مِيثَاقٌ معه بلَا قُدرَةٍ.

3 – طَائِفَةٌ أخذَت بالولاءِ والبراءِ؛ على ما تُوجِبُه الشَّريعةُ الغرَّاءُ، لا علَى ما تُـمْليهِ الآراءُ والأهواءُ: فهُم يدِينُون للهِ بالولاءِ الْـمُطلقِ للمُؤمنينَ، والبراءِ مِن الكفرَةِ والْـمُشْركينَ، ويعْلَمُون أنَّ الْـمؤمِنينَ أولياءُ اللهِ وأحِبَّاؤهُ، وأنَّ الكافرِين هم أعداءُ الله وخصُومه وهم الحزبُ الخاسِرونَ.

إلَّا أنَّهم يَجْرُون في أمْر الولاءِ للمُؤمنِين والبرَاءِ مِن الكافِرين كمَا بيَّنتْه الشَّريعةُ، فلا يزيدُون ولا يُنقِصون في هذا البابِ إلَّا بقَدْرِ ما جاءت به الشَّريعَةُ
كلَّما كُرِّرت مسَائلُ التَّوحيدِ كان ذلك أنفَعَ للعبْدِ؛ فإنَّها تزدَادُ تحرِيرًا وبيَانًا، كما نَصَّ على هذا الـمَعْنَى شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ في الْقَاعِدَةِ الْـجَلِيلَةِ فِي التَّوَسُّلِ وَالْوَسِيلَةِ.

هذه بعضا من الفوائد في متن ثلاثة الاصول ذكرها شيخ شيخنا صالح بن عبدالله العصيمي وفقه الله ونفع به الائمه

رجاء مغراوي
10-02-14, 04:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
على حسب ما اعرف ان شروط العبادة هي الاخلاص والاتباع
من فضلك معلمتيهل هذا صحيح اما معنى العبادة فهو غاية الحب مع غاية الذل
ام ركائز العبادة فهي المحبة والخوف والرجاء
والله اعلم والله ولي التوفيق
وجزاكم الله شكرا كثيرا

أم صابر
11-02-14, 10:15 AM
جزاكم الله خيرا اختي ابتسام على الافادة
نعم هذا ما فهمته من الدرس ولكن يجب ان نسال المعلمة باذن الله لنتأكد من شروط العبادة تسلمي وياريت اخواتي يتفاعلن معنا ويجاوبن على السؤال الذي طرحته

أم صابر
11-02-14, 10:20 AM
واما تعريف العبادة فهو اسم جامع لكل ما يحب الله تعالى و يرضاه من الاقوال والافعال الظاهرة والباطنة

أم عبد الله و هاجر
11-02-14, 01:02 PM
ولكن يجب ان نسال المعلمة باذن الله لنتأكد من شروط العبادة

أتضح لك اللبس اليوم غاليتي أم صابر ؟

-----

أم عبد الله و هاجر
11-02-14, 01:04 PM
اليوم كان الدرس به بنود كثرة و فوائد كثيرة أتمنى أن تشاركننا يا غاليات لتستفن وتستفيد غيرك..
وفقكن الله

أم صابر
11-02-14, 01:25 PM
الحمد لله نعم عزيزتي ام عبد الله وهاجر
فشروط العبادة الاخلاص والاتباع وتعريفها سبق طرحه وركائزها الخوف المحبة والرجاء
بارك الله فيكم اجمعين ياليت اختي يشاركوننا

أم صابر
11-02-14, 04:15 PM
p1s2
أخذنا اليوم انواع العبادات حسب ماذكر الشيخ في المتن وهي الدعاء الخوف الرجاء التوكل واضافت المعلمة حفظها الله المحبة وأقسامها فهي تنقسم الى المحبة الشرعية وهي محبة الله عزوجل ومحبة كل ما يحبه ومحبة كل من يحبهم سبحانه وتعالى والمحبة الشركية صرف هذه المحبة المخلوطة بالخضوع والحب لغير الله
ومحبة طبعية وهي حب كل ما زينه الله في نفوس البشر من شهوات وكل ما تحبه النفس وتنقسم الى ثلاثة اقسام
1محبة السابقين بالخيرات محبة الشيء لله واحتساب اجره لوجهه سبحانه
2محبة المقتصدين محبة الشيء بحكم الميل الطبعي فقط دون احتساب الاجر
3محبة الظالمين محبة الشيء والتعلق به المفضي الى معصية
أتمنى ان اكون قد وفقت في ذكر بعض ما فهمته من الدرس اليوم في انتظار اخواتي الكريمات في الاستزادة في العلم

أم صابر
13-02-14, 02:20 AM
ولنا بقية مع أنواع العبادات ان شاء الله

الموقنة بالله
14-02-14, 11:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشرك ضد التوحيد و الكفر ضد الايمان
و الشرك هو اتخاذ العبد ندا غير الله به مسويا مضاهي
أما الكفر فهو التغطية وهو ثلاثة انواع كفر الجحود و هو كفر اللسان كفر الاستكبار وهو عدم الانقياد بالجوارح و كفر القلب وهو النفاق والاعراض والتكذيب
و الكفر أشد من الشرك لكن كلهم ظلمات فوق ظلمات . و الله اعلم
أسأل الله ان يعلمنا وينفعنا بما علمنا

دعاء بنت وفقي
15-02-14, 03:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكن الله أخواتي
بعض النقاط التي ذكرتها المعلمة حفظها الله
** الخوف : هو الانخلاع عن طمأنينة الأمن واليقظة لنداء الوعيد والحذر من سطوة العقاب
ويضاده الأمن وأعلاه الخشية
فالخشية هي خوف ممزوج بالحياء والتعظيم.
** الرجاء: هو اعتماد القلب علي الله في تحصيل المحبوبات المرجوة في دنيا أو دين
ويضاده القنوط من رحمة الله
وهو متضمن للذل والخضوع واليقين بالله مع بذل الجهد
والخوف والرجاء قرينان.
** التوكل : هو قوة اعتماد القلب علي الله مع الأخذ بالاسباب المشروعة دنيا ودين
ومن الاسباب سبب شرعي وسبب حسي

السؤال : اذكري فضلا أسباب الخوف من الله عزوجل.

أم الريّانين
18-02-14, 06:36 PM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : أسباب الخوف من الله تعالى ثلاثة وهي :
1-معرفة الجناية وقبحها
2-تصديق الوعيد
3-لا يعلم لعله يمنع من التوبة ويحال بينه وبينها
ولو صرف الخوف بهذا القدر لغير الله تعالى صار شركا نسأل الله السلامة والعافية
سؤال : أذكري دليل التمانع من القرآن وما الغاية منه

ابتسام الزهراني
19-02-14, 12:50 AM
دليل التمانع قوله تعالى (لو كان فيهما الهه الا الله لفسدتا )
اي يمتنع عقلا ان يكون هناك الهين اثنين وهذا يفسره قوله تعالى " مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ "
فهذا دليل على وجود اله واحد قادر على كل شيء فكان هذا الدليل اثباتا لأولوهيته لأنه سبحانه أخبر أنه لو كان فيهما الهة غيره ولم يقل لو كان فيهما رباً
واهل الكلام هم من عبّروا عن هذا الدليل بدليل التمانع وتفصيل ذلك في كتب العقائد

ابتسام الزهراني
19-02-14, 01:42 PM
ماهي القاعده التي ذكرتها الأستاذه الفاضله في الإسلام والإيمان ؟؟

أم الريّانين
20-02-14, 06:28 PM
بارك الله فيك أختي ابتسام إجابة موفقة
القاعدة التي ذكرتها المعلمة عن الإيمان والإسلام هي كما يعبر عنها العلماء إذا اجتمعا إفترقا وإذا افترقا اجتمعا ومعنى ذلك أن الإسلام والإيمان اذا اجتمعا افترقا بحيث يدل الإسلام على الأعمال الظاهرة ويدل الإيمان على الأعمال الباطنة،و إذا افترقا اجتمعا أي إذا ذكر الإسلام وحده قصد به الأعمال الظاهرة والباطنة وكذلك بالنسبة للإيمان إذا ذكر وحده قصد به الأعمال الظاهرة والباطنة والله تعالى أعلى وأعلم

ابتسام الزهراني
22-02-14, 02:39 PM
بارك الله فيك اختي ام الربايين
السؤال :مالقاعده العظيمه التي ذكرت في الإسلام والإيمان والإحسان؟

ابتسام الزهراني
22-02-14, 02:39 PM
بارك الله فيك اختي ام الريانين
السؤال :مالقاعده العظيمه التي ذكرت في الإسلام والإيمان والإحسان؟

أم عبد الله و هاجر
01-03-14, 01:43 AM
بارك الله فيكن و ثبتكن يارب
أخبار الطالبات المجتهدات؟ وأخبار المذاكرة ؟
أفتقد مروركن هنا ..
أسأل الله أن تكن في عافية و زيادة من الإيمان

ابتسام الزهراني
01-03-14, 11:35 PM
بارك الله فيكن و ثبتكن يارب
أخبار الطالبات المجتهدات؟ وأخبار المذاكرة ؟
أفتقد مروركن هنا ..
أسأل الله أن تكن في عافية و زيادة من الإيمان

اهلا اختي الحبيبه ..بخير وعافيه ولله الحمد واسأل الله ان ينفعنا بما علمنا

ساره الصادق
02-03-14, 10:14 PM
بارك الله فيكن و ثبتكن يارب
أخبار الطالبات المجتهدات؟ وأخبار المذاكرة ؟
أفتقد مروركن هنا ..
أسأل الله أن تكن في عافية و زيادة من الإيمان
وفيك بارك الله اختنا
الله المستعان احاول ان استدرك مافاتني فعذرا لا اجد وقتا للمدارسه معكن بارك الله فيكن

أم الريّانين
11-03-14, 07:58 PM
بالنسبة للقاعددة الأخرى فهي أن الإسلام أعم من جهة أهله والإحسان أخص والإحسان أعم من جهة العمل والإسلام أخص أما الإيمان فهو وسط بينهما والله أعلم إن كانت الإجابة ناقصة فأرجو منكن التصحيح وجزاكن الله خيرا