المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقييد الفوائد والفرائد - لصاحبات الهمم فقط -


فاطمة سالم
09-08-15, 10:37 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

حياكن الله أخواتي الغاليات

في هذه الصفحة ، تسطرن ما استفدتن من قراءة الكتاب الماتع " تطريز رياض الصالحين " وتتنافسن في استخلاص العبر من كلام المصطفى عليه الصلاة والسلام..
ومن تضع فائدة تشير إلى المقرر أو الصفحة المستنبطة منها.

فسارعن إلى الجد وشمرن يا ذوات الهمم..

وفقكن الله وبارك فيكن

فريدة أحمد
10-08-15, 12:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[وَ مَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ إِلَيْهِ أُنِيبُ]
هذه بعض الفوائد التي فتح الله لي بها فالحمد لله من قبل و من بعد:
- الصفحة 9: - لا ينفع اللهَ طاعةُ الطائعين و لا يضره معصية العاصين و إنما أمرنا بالطاعة و الإخلاص فيها و وفقنا لها ثم يجازينا عليها - سبحانه ما أكرمه-
- النية أمر عظيم و مهم يجب معالجتها و الاهتمام بها و تجديدها باستمرار فهي عمدة أعمال القلوب

- الصفحة 10: -الاهتمام بالبواطن و بما في الصدور و تحسينه أولى من الاهتمام بالظواهر لأنه سبحانه يعلم ما تخفي صدورنا و ما تحويه و إن إخفيناه
- بالنية نميز بين العادات و العبادات كما نميز بين العبادات بعضها من بعض.

- الصفحة 11: - اجتناب مرافقة و مجالسة الظالمين .
- معاملة الله تعالى عباده بالرحمة و العفو و الحلم و الكرم إذ أنه سبحانه يحاسبهم على حسب نياتهم

- الصفحة 12: - وجوب انتقال المسلم من بلاد الكفر إن لم يأمن المحافظة على دينه و القيام بشعائره.

- الصفحة 12-13: - كرم الله سبحانه و تعالى على عباده إذ أنه يجازي و يكافئ بالنية الصادقة على الأعمال الصالحة و إن لم يوفق العبد للعمل لعذر.

- الصفحة 14: - الحث على استحضار النية و الاحتساب في أعمالنا كلها فذلك يحول العادات إلى عبادات.
- القلوب محل نظر الرب تبارك و تعالى فعلينا الاعتناء بحالها و صفاتها و تطهيرها و معالجتها من أمراضها.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فاطمة سالم
10-08-15, 10:42 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله اللهم بارك فوائد جميلة
دائمة سباقة للخير أختي الحبيبة أم عبد الرحمن
متابِعة لقراءة فوائدكِ كتب الله أجركِ
وفي انتظار مشاركة باقي الغاليات

أم محمد التميمي
11-08-15, 06:18 PM
p1s2
من الفوائد في المقدمة ( من صفحة 01 إلى 09 ) و بالله التوفيق :
- أن الله لم يخلق الخلق عبثا ولا للتنافس على الدنيا و إنما خلقهم لغاية عظيمة وهي عبادته و إفراده بالعبادة . فكان الأيقاظ هم العباد و أعقل الناس في الدنيا هم الزهاد . ( صفحة : 03 ).
- أن النية و الإخلاص لله تعالى رأس كل عمل و إلا صار العمل هباء منثورا .
- أن حديث " إنما الأعمال بالنيات " أم السنة كما قال أهل العلم كما هي الفاتحة أم القرآن ، و أن الجملتين أول الحديث " إنما الأعمال بالنيات " و " و إنما لكل امرئ ما نوى " فالجملة الأولى لما يعتبر من الأعمال الظاهرة ، و الجملة الثانية لما يعتبر من الأعمال الباطنة .( صفحة : 08)
- التحذير من عظم مصاحبة أهل الظلم و مجالستهم لأن العبد و إن حسنت نيته تلحقه العقوبة معهم . ثم يبعثون على نياتهم .
- من الفوائد قال الماوردي : إذا قدر على إظهار الدين في بلد من بلاد الكفر ، فالإقامة فيها أفضل من الرحلة منها ، لما يترجى من دخول غيره في الإسلام .
- أن الحكمة في وجوب الهجرة على من أسلم ليسلم من أذى الكفار . وأن من كمال عبادة الهجرة أن تكون لله خالصة . ( صفحة : 09 ) .
والله أعلم .
p1s3

أم محمد التميمي
12-08-15, 06:11 PM
p1s2
من الفوائد التي جمعتها بعون الله من المقرر الثاني من ( الصفحة 10 إلى 15 ) :

* أن من صحت نيته و عزم على فعل أمر صالح وحبسه عنه العذر له الأجر كأنه فعله . ص 10
* أنه من نوى الصدقة يحصل له الأجر بها و لو كان من تلزمه عليه نفقته . ص 10
* أن النية و الإخلاص لله تعالى في العمل ولو كان من العادات أو شهوات يصير عبادة ويؤجر عليه إذا إستحضر العبد فيه النية لله تعالى . ص 11
* وجوب الإعتناء بالقلب و تصحيح مقاصده و تنقيته من كل ما يشوبه فبه يصلح العمل وتصلح الجوارح و الجسد . ص 12
* أن كلمة الله العليا هي : " لا إله إلا الله " و أن القتال شرع إلا لأجل إعلائها ومن قاتل لأجلها هم من ورد فيهم الفضل . ص 12
* أن الحرص على الدنيا و القتال لحظ النفس فعل مذموم .
* أن القتال في الغالب يدور على خمسة أشياء : - طلب مغنم - و إظهار شجاعة ورياء وحمية وغضب وهؤلاء بين المدح والذم . وأن القتال لأجل إعلاء كلمة الله هو الأمر الذي ورد فيه الفضل .
* من الفوائد : أن من عزم على معصية بقلبه ووطن نفسه عليها، فإنه يعاقب عليها مثل الذي دخل بسبه المقتول لنار لأنه كان حريص على قتل صاحبه . ص 13
* أن على العبد الحرص على فعل الأسباب التي ترفع الدرجات .
* أن الملائكة تصلي و تستغفر للعبد حينما يكون مشتغل بالطاعات .
* أن عظمة الله تعالى و من إحسانه لخلقه أنه جعل حسنات العبد تتضاعف و أما سيئاته فيحاسب بمثلها .
* قال ابن مسعود : ويل لمن غلبت وحداته عشراته .
* وقال العلماء : أن السيئة تعظم أحيانا حسب الزمان أو المكان وحسب معرفة العبد . ص 14
* فضل الإخلاص في العمل و أنه ينجي صاحبه عند الكرب .
* فضيلة بر الوالدين .
* أجر العفاف والكفاف من صرف نفسه عن الحرام مع القدرة .
* فضيلة حسن العهد و آداء الأمانة و السماحة في المعاملة ص 16

و الله أعلم .
فإن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان .
أستغفر الله و أتوب إليه .
p1s3

هدى علي
13-08-15, 05:58 AM
أين أجد طريقة تلخيص التفسير

أسمهان
16-08-15, 09:56 AM
أين أجد طريقة تلخيص التفسير

حياكِ لله عزيزتي
ليست هناك طريقة محددة , فعندما تنتهين من قراءة المقرر تخبرينا ماذا استفدتِ منه حتى يستفيد منه البقية
بنتظاركِ عزيزتي , بارك الله فيكِ وزادكِ من فضله

مريم عبد الله
17-08-15, 11:21 PM
فوائد من المقرر الأول :

1- إن سعادة العبد تكمن في تحقيقه ما فُطر عليه وهي الغاية التي خُلق من أجلها , قال تعالى : { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون }
2- الدنيا دار ارتحال , والآخرة دار القرار , فاعمل وتزود لآخرتك !
3- الفطن هو من يُعرض عن هواه وملذاته الفانية رجاء ما يسلقاه في الدار الباقية !



فوائد من المقرر الثاني :
وجوب الإخلاص لله وحده دون سواه .
1- عدم الإخلاص يُحبط العمل !
2- اشتراط النية في كل عمل أو عبادة من صلاة وزكاة وصيام وغيره
3- زيارة المريض من الآداب الرفيعة التي يحث الإسلام عليها .


فوائد من المقرر الثالث :
1- من تعرف على الله في الرخاء يعرفه في الشدة
2- فضيلة حسن الظن بالله خاصة في أوقات الشدة !
3- فضل الرفقة الصالحة التي تعين على طاعة الله سبحانه وتعالى .
4- من أسباب إجابة الدعاء إظهار الذل والفاقة .
5- فضل بر الوالدين وأنه من أجل القربات إلى الله تعالى





فوائد من المقرر الرابع :
1- إن الله سبحانه يقبل توبة العبد , فعلينا أن نبادر بالتوبة والاستغفار
2- أنين التائبين أحب إلى الله من سجع المسبحين !
3- فضيلة طلب العلم والحث عليه .
4- من مظاهر يسر الإسلام مشروعية المسح على الخفين,فهو يدل على رحمة الله وتيسيره على العباد عند حصول المشقة !




فوائد من المقرر الخامس :
1- حرص الصحابة – رضي الله عنهم – على متابعة النبي في كل أعماله , ومن أجلها الجهاد في سبيل الله .
2- فضل أهل البدر والعقبة.
3- تربية الأتباع على الخوف من الله ومراقبته في السر والعلن من الأساليب الناجحة في كل الكثير من الأمور .
4- مشروعية إيراد قصص التائبين من أجل استفادة السامع منها .




فوائد من المقرر السادس :
1- من الأساليب التعليمية البدء بصيغة الاستفهام كما ورد عن النبي –صلى الله عليه وسلم – حيث بدأ بالاستفهام وذلك لشد انتباه السامع وتشويقه إلى معرفة الجواب فيكون ذلك أثبت للعلم .
2- سعة رحمة الله بعبادة حيث نوع الأسباب والأعمال التي تحصل بها المغفرة ورفعة الدرجات .
3- البيت البعيد عن المسجد أفضل وأعظم أجرًا من البيت القريب !
4- إن الصبر الذي يُحمد صاحبة ما كان عند الصدمة الأولى .
5- فضل الشكر في السراء , والصبر في الضراء , وعظم ثواب من فوض أمره إلى الله !



فوائد من المقرر السابع:
1- الغضب جمرة من الشيطان يلقيها في قلب الإنسان , فعلى المسلم أم يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم , وإن كان قائما يجلس لأن أثبت للإنسان أن يلتزم الأرض , وعليه أيضا بالوضوء حتى يطفئ جمرة الغضب بالماء !
2- ابتلاءات الله للعبد في الدنيا من أقداره المؤلمة تستوجب الصبر لأنها مكفرات للخطايا
3- من مكملات الإيمان التوكل على الله تعالى مع الأخذ بالأسباب, والخروج من الحول والقوة !
4- ينبغي لولاة أمور المسلمين مجالسة الفقهاء والعلماء لإعانتهم عند الصواب وتذكيرهم عند النسيان
5- فضيلة الحلم , الحلم سيد الأخلاق !


فوائد من المقرر الثامن:
1- إن النبي – صلى الله عليه وسلم أوتي جوامع الكلم , فكثير من المعاني لا تستوعبها جملة " دع ما يريبك إلى ما لا يريبك "
2- الإخلاص والصدق مع الله سبحانه وتعالى في سؤال الشهادة ونية الخير قد يبلغ العبد منازل الشهداء وإن مات في فراشه !
3- ربط الأبناء والغلمان بالله تعالى , وتعليمهم ان لا يسألوا ولا يستعينوا إلا به منذ الصغر ينشئ عندهم تربية ذاتية إيمانية تمنعهم من الوقوع في المعاصي فيكونوا بذرة صالحة بإذن الله .
4- إثبات صفة الغيرة لله تعالى على الوجه اللائق بها كما هو عند أهل السنة والجماعة .

فريدة أحمد
18-08-15, 11:09 PM
http://www.shy22.com/upfilpng/igv41565.png

الصفحة 14: - ليس بين الله و خلقه صلة الا بالتقوى
:icon188::icon188::icon188:
الصفحة 15:- عظم ذنب القتل و هو سبب لدخول النار
- القتال يكون لإعلاء كلمة الله
- ذم الحرص على حظ النفس و الحث على الإخلاص في النيات
:icon188::icon188::icon188:
الصفحة 16: - وجوب فرض الجماعة على الرجال و عظم اجرها
- حصول اجر صلاة الجماعة يعد بالنية فلو خرج الرجل من بيته لا يريد الصلاة فلا يكتب له الاجر
:icon188::icon188::icon188:
الصفحة 15-16: - فضل الله واسع
:icon188::icon188::icon188:
الصفحة 18-19: - الإخلاص عند الكروبات
- فضيلة بر الوالدين
- فضل العفاف
- بيان قدرة الله تعالى حيث ازاح الصخرة بإذنه دون مسببات
- فضل الأمانة
- إن الله سميع الدعاء
:icon188::icon188::icon188:
الصفحة 19-20: - فضل التوبة و هي سبب للفلاح
- للتوبة شروط لا بد من توفرها
- للتوبة زمن و وقت لا تقبل بعد فواته
- وجوب الاسراع للتوبة من جميع المعاصي
:icon188::icon188::icon188:
الصفحة 20: - الحث على التوبة و الاستغفار
- الاقتداء بالنبي - صلى الله عليه و سلم - بكثرة الاستغفار
- نبينا محمد - صلى الله عليه و سلم - اشد الناس عبادة لله و احسانا و اتقانا و اعلمنا بالله تعالى
:icon188::icon188::icon188:
الصفحة 21: - النبي - صلى الله عليه و سلم - معلم الخير بالأقوال و الأفعال
- الاقتداء به - صلى الله عليه و سلم - بالامر بالمعروف و النهي عن المنكر و ان نكون اول من نمتثل بما نامر به و ننتهي عما ننهى عنه

http://www.shy22.com/upfilpng/jzp41568.png
شكـــرا

منيرة ناصر
19-08-15, 03:10 AM
ص10/
عظم أمر النية و خطرها فرب عمل كبير صغرته النية و رب عمل صغير كبرته النية
، فينبغي للمسلم أن يتفقد نوايا قلبه باستمرار و أن يجددها و يصححها و يجاهد
نفسه للإخلاص لله تبارك و تعالى .
ص 12 /
عظم فضل التوبة فالله سبحانه يفــــرح بتوبة عبده حين يتوب إليه ،
فحري بالمسلم العاقل أن يسارع بالتوبة إلى الله سبحانه و الندم على ما فات
فباب التوبة ما زال مفتوحا للمرء ما لم يغرغر أو تطلع الشمس من مغربها .

مريم عبد الله
28-08-15, 02:26 PM
فوائد المقرر التاسع :
من ص 63- 69


1- أصل الشكر هو الاعتراف بانعام المنعم على وجه الخضوع والذل والمحبة , كما قال ابن القيم رحمه الله .
2- من اجل أخذ العظة والاعتبار يقص علينا النبي - صلى الله عليه وسلم - انباء بني اسرائيل !
3- القدرة التي اعطاها الله سبحانه وتعالى للملائكة وهي التشكل على هيئة البشر تدل على قدرته ولطفه.
4- فيه دليل على ان الاستغفار يُستنزل به الرزق والمطر وتفريج الهم والضيق
.

مريم عبد الله
28-08-15, 02:31 PM
فوائد المقرر العاشر
من ص 70- 80



1- ان الايمان يزيد وينقص , يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية
2-مشروعية الأخذ بالأسباب وانه لا ينافي التوكل على الله 3- حسن الظن بالله , فمن أساء ظنه بالله فقد نقص توكله .
4- من محاسن خلق النبي - صلى الله عليه وسلم- توكله على الله , وحلمه وعفوه عن خلقه.
5- من توكل على الله كفاه ونصره واعانه.
6- حرص الصحابة على السؤال عما ينفعهم في دينهم ودنياهم
7- لابد من الايمان بالله والاستقامة على دينه

مريم عبد الله
28-08-15, 02:36 PM
فوائد المقرر الحادي عشر,
من ص 81 إلى ص 86


1- الدعوة الى التفكر والتامل في مخلوقات الله.
2- التمني دون العمل لا يفيد شيئا !
3- على المسلم ان ينتهز الفرص في كل ما يقربه الى الله من فعل الاوامر واجتنباب النواهي .

مريم عبد الله
28-08-15, 02:40 PM
فوائد مقرر القراءة
من ص 86 إلى96


1- اعظم الجهاد جهاد النفس.
2- من عادى أولياء الله فقد آذنه الله بالحرب .
3- اهمية المداومة على طاعة الله من فرائض ونوافل.
4- من اسنعمل فراغه وصحته في طاعة الله فهو مغبوط, ومن استعملها في معصية الله فهو مغبون !
5- مشروعية قيام الليل بصلاة التهجّد والمحافظة عليها شكرًا لله سبحانه وتعالى.
6- حقيقة الشكر الاعتراف بالنعمة.
7- التشريف العظيم من الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم وهو غفران ما تقدم من ذنبه وما تأخر,وهذا لم ينله أحد سواه لا من الأولين ولا من الآخرين .

منيرة ناصر
30-08-15, 08:25 PM
فوائد من المقرر السادس /
1/ عظم فضيلة الصبر .. ألا يكفى أن الله قال سبحانه قال في كتابه العزيز :
{ و بشـــــــر الصابرين } ألا يكفي أن يتدثر كل مسلم حصيف بالصبر؟!
ألا يكفي أن الرسول صلى الله عليه و سلم قال : " و ما أعطي أحد عطاء خيراً و
أوسع من الصبر " ؟! فبشرى الصابرين !!
2/ عظم فضيلة الاحتساب و الصبر عندما يقبض صفي العبد المؤمن .
3/ أن الصبر عند الصدمة الأولى و ليس عندما تمضي الأيام و ينسى المصاب مصابه .

مريم عبد الله
31-08-15, 07:46 AM
فوائد المقرر الثالث عشر:
من ص 97- 101
- بيان ان الهداية بيد الله تعالى وأن كل من لم يهده الله فهو ضال.
- فيه تربية افتقار المؤمن لربه حتى في طعامه وشرابه وملبسه!
- الرزق من عند الله سبحانه وهو يقسم الارزاق بين عباده !
-كثرة خطأ بني آدم وإن خير الخطاؤون التوابين
- حلم الله على عباده لكثرة ذنوبهم وامهاله لهم !
- عظم ملك الله وعظمته واستغنائه عن الناس وحاجتهم إليه !
-من الأساليب التربوية التعليمة ضرب المثل ذلك لتقريب المعنى للأذهان .



http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/pencel.pnghttp://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/pencel.png


فوائد المقرر الرابع عشر :
من ص 102- 107
- من رحمه الله بنا أن يسر لنا طرق الخير وكل ميسر لما خلق له.
- يبعث كل عبد على ما مات عليه فلنحرص على ان نشغل انفسنا بالعمل الصالح لنلقى الله عليه
- عدم استصغار الذنوب اليسيرة فلا تدري على أي شيء تلقى الله !
- تعويد النفس على الصبر على الطاعات
- فيه الحث على الحكم بين المتنازعين بالعدل
- فيه فضيلة المشيء إلى المساجد
- الحث على الذكر وكل كلام طيب فإن ذلك من الصدقات
- فيه الحث على نفع الغير سواء كان ذلك قولا أو عملا فإن كل ذلك عند الله لا يضيع
- فيه عدم استحقار أي فعل خير! فإن إماطة الأذلى عن الطريق صدقة


http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/pencel.pnghttp://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/pencel.png


فوائد المقرر الخامس عشر :
من ص 108 - 112

- فضيلة ازالة الأذى عن الطريق وانه من أسباب دخول الجنة
- فضل الشكر وانه سببللمغفرة والنجاة من عذاب الله
- من شكر إنما يشكر لنفسه
بيان فضل الوضوء
- من فضائل الوضوء انه سبب في مغفرة الذنوب
- الخطوة التي يخطو بها الإنسان إلى المساجد لأداء الصلاة يرفع الله عز وجل بها
العبد درجة ويحط به عنه خطيئة
- أن المجاهدة تحتاج إلى صبر ومصابرة فينال بها العبد تكفير الذنوب والخطايا



http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/pencel.pnghttp://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/pencel.png




فوائد المقرر السدس عشر:
من 113 - 117
ص114
- في الحث على الزرع والغرس وأن فيهماالخير الكثير في الدين والدنيا
- المنافع أو المصالح التي ينتفع بها الناس تجر لصاحبه أجرًا سوا نوى ذلك ام لم ينوِ !
-فضل السكن قرب المسجد لأنه أيسر لأداء العبادة. وأسلم عن العوارض التي تشق مع البعد!
- وأيضا فضل السكن بعيدًا عن المسجد لما فيه من كثرة الخطى إلى المسجد ذهابًا ومنه إيابًا إلى البيت.
ص 116
- قد يُنال رضا الله بأدنى سبب ( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكله فيحمده عليها ... الخ )
ص117
- فضل التكسب لنفع النفس والغير
- فيه أن المؤمن إذا لم يقدر على باب من أبواب الخير فعليه أن ينتقل إلى باب آخر يقدر عليه فإن أبواب الخير كثيرة والطريق إلى مرضاة الله غير معدومة.

مريم عبد الله
01-09-15, 11:24 AM
فوائد المقرر السابع عشر :
من ص 118 - 122

ص119
-الاقتصاد في العبادة من سنن النبي ، فلا ينبغي لك أيها العبد أن تشق على نفسك.
- أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل.

ص121-122
-لا ينبغي للإنسان أن يحمل نفسه ويشق عليها في العبادة ، وإنما يأخذ ما يطيق
- أن الإنسان لا ينبغي له أن يكلف نفسه بالصيام والقيام ، وإنما يصلي ويقوم على وجه يحصل به الخير ويزول به التعب .
-الصلاة جماعة في صلاة الليل جائزة، لكن لا تفعل دائماً ، وإنما تفعل أحياناً ، فقد صلى النبي صلاة الليل جماعة مع ابن عباس وغيره من الصحابة .

مريم عبد الله
04-09-15, 02:47 PM
فوائد المقرر الثامن عشر:

- أنه ينبغي للإنسان أن لا يجهد نفسه بالطاعة وكثرة العمل فإنه إذا فعل هذا مل ثم ترك .
- الاستمرار على القليل من العمل افضل.
- أحب الصيام الى الله صيام داوود , كان يصوم يوم ويفطر يوم .
- من التزم عبادة ثم فرط فيها فهو مذموم !
- أن الإنسان ينبغي له إذا رأى عند أهله أحدا أن يسأل من هو ؟
لأنه قد يكون هذا الداخل على الأهل ممن لا يرغب في دخوله.
- من فاته ورد ما , فله أن يقضيه ويثبت أجره بإذن الله .
- كراهية قطع ما اعتاد عليه العبد من عبادة وإن لم تكن مفروضه !
- مشروعية قضاء الوتر وغيره من النوافل إذا نام عنه أو نسيه .


http://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/star.pnghttp://www.t-elm.net/moltaqa/images/icons/star.png


فوائد المقرر التاسع عشر:
من ص134- 139
- حرص النبي صلى الله عليه وسلم في تعليمهم امور دينهم من آداب الاكل وغيره.
- مشروعية الاكل باليد اليمنى وكراهية الاكل بالشمال .
- الاقتداء بهدي النبي صلى الله عليه وسلم عند الاكل بلعق الصفحة ولعق الاصابع .
وانه اذا سقطت لقمة لا يدعها للشيطان بل يزيل ما بها من اذى ويأكلها !
- لا ينبغي للانسان ان يأكل ما به اذى وضرر ..
- ترك اللقمة عند سقوطها فيه خلاف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم .
- فيه ان هذه الاداب فيها من تواضع ولين جانب من اتصف بها .

منيرة ناصر
05-09-15, 05:52 PM
المقرر السابع / أن يحاول المسلم أن لا يغضب أبدا وإن غضب
أن يسارع بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم؛ و أن لا يغضب
المسلم إلا إذا انتهكت محارم الله تعالى.

أَمَةُ الله
06-09-15, 12:46 AM
"بسم الله الرحمن الرحيم"

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر العاشر:
[ من ملف الـ pdf ]

(ص 69)
* المؤمن لا يزيده الابتلاء إلا يقينًا بوعد الله، وتسليمًا بأمره.

(ص 70)
* إذا عزمت على فعل أمر، فتوكل على الله، وامْضِ.
* من يتوكل على الله فإن الله سيكفيه، بخلاف من يتوكل على غير الله؛ فإنه سيضيع.

(ص71)
* دليل زيادة الإيمان: ذكر الله عز وجل وحمده.
* دليل نقصان الإيمان: السهو والغفلة عن ذكر الله وحمده.
* سبعون ألفًا من الناس سيدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب، هم: الذين لا يرقون، ولا يسترقون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون.

(ص72)
* من اعتزَّ بغير الله ذُلَّ، ومن اهتدى بغير هدايته ضَلَّ، ومن اعتصم بالله تعالى وتوكل عليه، عَظُمَ وجَلَّ.

(ص73)
* التوكل جماع الإيمان.
* التوكل لا يُنافي السعي في الأسباب.

(ص74)
* لن تموت نفسٌ حتى تستكمل رزقها الذي كتبه الله لها.

(ص 75)
* التوكل على الله عز وجل يُسهِّل الأمور.

(ص 76)
* من توكل على الله كفاه، ونصره، وأعانه، وكلأه، وحفظه.

(ص 77)
* لا حول عن المعاصي إلا بعصمة الله، ولا قوة على الطاعات إلا بمعونة الله.

(ص 78)
* من انقطع إلى الله كفاه مهماته.
* قال عمر رضي الله عنه: الاستقامة: أن تقوم على الأمر والنهي، ولا تروغ عنه روغان الثعلب.

(ص 79)
* من وَحَّدَ الله واستقام على طاعته، فهو آمِنٌ عند الموت ويوم القيامة، وجزاؤه الجنة.

(ص 80)
* الأعمال الصالحة سببٌ لدخول الجنة.
* من رأى في نفسه توفيقًا للأعمال الصالحة، فليعلم أن هذا التوفيق إنما هو بفضل الله وبرحمته عليه؛ فلا يغتر بنفسه، بل يشكر الله عز وجل على ذلك، ويسأله القبول.

أَمَةُ الله
06-09-15, 12:51 AM
بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الحادي عشر:

(ص81)
* عندما نتفكر في أن الدنيا ستفنى وتزول، هذا يجعلنا نزهد في الدنيا، ونُقبل على الآخرة.
* عندما نتفكر في أهوال الآخرة، هذا يجعلنا نزيد من فعل الطاعات، ونخشى من فعل المعاصي.

(ص 84)
* علينا بالمسارعة في فعل الخيرات بدون تردد، وبجدٍّ واجتهاد.
* علينا بالصدقة في حال الحياة والصحة ولو بالقليل، فهي أفضل من الصدقة عند الموت ولو بالكثير.

(ص 85)
* ينبغي على الإنسان أن يُبادر إلى الأعمال الصالحة مع وجود المشقة والتعب، وأن لا ينتظر الخلو من ذلك.
* لا راحة للمؤمن دون لقاء ربه.

(ص 86)
* جهاد النفس هو الجهاد الأكبر، أما جهاد العدو فهو الجهاد الأصغر.

أَمَةُ الله
07-09-15, 09:42 PM
بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الثاني عشر:

(ص 90)
* ينبغي على الإنسان أن يشد على نفسه في العبادة، وإن أضر ذلك ببدنه، إلا أن يشعر بالملل.

(ص 91)
* إن الجنة لا تُنال إلا بالصبر على المكاره، وإن النار لا يُنجى منها إلا بفطام النفس عن الشهوات المحرمة.

(ص 92)
* ينبغي على الإنسان أن يُحسِّن عمله، ليكون أنيسه في قبره.
فإما أن يكون الرفيق في القبر عملٌ صالح، أو عملٌ سيء -والعياذ بالله- .

(ص 93)
* كثرة الصلاة توجب القرب من الله، ومرافقة النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة.

(ص 94)
* خير الناس من طال عمره وحَسُنَ عمله، وشر الناس من طال عمره وساء عمله.

(ص 95)
* أن يأخذ الإنسان على نفسه بالشدة في الجهاد.
* أن يبذل الإنسان نفسه في طلب الشهادة.
* كل إنسان يتقرب إلى الله عز وجل بحسب قدرته واستطاعته، قال تعالى: { لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا }

(ص 96 + 97)
* الهداية بيد الله وحده.
* كلنا فقراء إلى الله تبارك وتعالى، والله هو الغني الحميد.
* إن الله عز وجل لا تضره معصية عاصٍ، ولا تنفعه طاعة طائعٍ، بل نحن المستفيدون، أو نحن المُتضررون.
* إن الله لا يظلم الناس شيئًا، ولكن الناس أنفسهم يظلمون.
* إن الله لا يظلم مثقال ذرة.
* ينبغي على الإنسان أن يزيد من فعله للطاعات في أواخر عمره.

أَمَةُ الله
07-09-15, 09:46 PM
بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الثالث عشر:

(ص 100)
* فكم من صغيرٍ لاحظته عناية الله فاحتاجت إليه الأكابر.

(ص 101)
* كان صلى الله عليه وسلم يُكثر من التسبيح والتحميد والاستغفار في الركوع والسجود، وفي أشرف الأوقات والأحوال.
مثل قول: (( سبحانك اللهم وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك )) .
* وكان صلى الله عليه وسلم يخضع لربه، وينطرح بين يديه، ويرى تقصيره في عبوديته لله، مع إجلاله لحق الربوبية.
* ينبغي على الإنسان أن يقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم في تخلقه بأخلاق القرآن.
* ينبغي على الإنسان أن يُحسن عمله، ويقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم في سائر أحواله، ويُخلص لله عز وجل عمله وأقواله؛ لأن من مات على شيء بُعث عليه.

أَمَةُ الله
07-09-15, 09:48 PM
بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الرابع عشر:

(ص 103)
* إن خصال الخير كثيرة، فإذا عجزنا عن أحدها، فلنقم بغيرها، وإذا عجزنا عنها كلها، فَلِنَكُفَّ شرنا عن الناس.
* جميع أنواع المعروف صدقة، وليس المال فقط.

(ص 104)
* لا تَحْقِرَنَّ صغيرةً (من خيرٍ أو من شرٍ) فكله ستُجازى عليه، الخير بالثواب والشر بالعقاب.
* أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس؛ فاسعى دائمًا لنفع الناس ودفع الضرر عنهم.
* إذا اقترن العمل المباح بنية صالحة، كان لصاحبه أجر.

(ص 105)
* إن لكل إنسان في جسده 360 مفصل، فإن قام في يومه بأعمال البر القولية أوالفعلية بعدد مفاصله، فقد أدى شكره لله، وزحزح نفسه عن النار.

(ص 107)
* إن الإحسان إلى المسلمين ودفع الضرر عنهم سبب في مغفرة الذنوب ودخول الجنة، وكذلك الإحسان إلى الحيوانات.

أَمَةُ الله
07-09-15, 09:52 PM
بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الخامس عشر:

(ص 108)
* إن المداومة على الفرائض تُكفر صغائر الذنوب، دون الكبائر.
* من الأعمال التي يُكفر الله بها الخطايا، ويرفع بها الدرجات (إسباغ الوضوء على المكاره، وانتظار الصلاة بعد الصلاة) .

(ص 109)
* أعدى عدو للإنسان "نفسه" فإذا سُدَّت طرق الشيطان والهوى، لم تتعدى نفس الإنسان على محارم الله.
* من صلى البردين دخل الجنة. الحديث.
* إن من كان له عملٌ صالحٌ "دائم" ، ثم تركه لعذرٍ شرعيٍّ صحيح، فإن الله عز وجل يكتب له أجر ذلك العمل.
* جميع أعمال البر والخير إذا فعلها الإنسان، تكون صدقةً له يُثيبه الله عليها.

(ص 110)
* ما من مسلمٍ يغرس غرسًا، فيأكل منه إنسان أو حيوان أو طير أو أي شيء، أو يُسرق منه، أو يُنقص منه، فهو صدقة لغارسه.
* من سعة كرم الله عز وجل أن العبد إذا عمل أعمالًا صالحةً "يبقى نفعها بعد مماته"، فإن الله تعالى يُثيبه عليها في حياته وبعد مماته.

(ص 112)
* إن الصدقة حجاب عن النار، ولو قَلَّتْ من مالٍ أو كلام.
* من كرم الله عز وجل أنكِ إذا أكلتِ أكلة، أو شربتِ شربة، ثم حمدتِ الله عز وجل بعدها، فإنه تبارك وتعالى يرضى عنكِ!.
* إمساك الإنسان عن الشر صدقةٌ له!.

أَمَةُ الله
07-09-15, 11:17 PM
بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر السادس عشر:

(ص 113)
* ينبغي على الإنسان أن يكتسب حاجته من الطعام والشراب واللباس؛ حتى يصون وجهه عن الناس،، وأن يكتسب ما يمكن أن يتصدق به؛ حتى يُثاب عليه.
* إن القرآن جعله الله عز وجل تذكرةً ورحمةً ونورًا ودليلًا إلى الجنة.

(ص 114)
* أحب الأعمال إلى الله ما داوم عليه صاحبه وإن قَلَّ.
* من دَاومَ على الطاعة، دَامَ له ثواب الله، وفضله عليه.
* المُداَوِمُ على الخير ملازمٌ للخدمة.

(ص 115)
* الخشية: هي خوفٌ مقرونٌ بمعرفة.
* المُتَنَطِّعُونَ: هم المُتَعَمِّقُونَ، المُتَشَدِّدُونُ في غير موضع التَّشْدِيد.
* المُتَنَطِّعُ هو: المُتكلِّف في العبادة، بما يشق فعله ولا يلزمه، والخائض فيما لا يعنيه، وفيما لا يبلغه عقله.
* ينبغي علينا أن نُقبِل على العبادة بنشاط، فإذا شعرنا بالملل خَفَّفْنَا.
* يجوز تَنَفُّل النساء في المسجد، إذا أُمِنَت الفتنة.

(ص 117)
* أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا نَعَسْنا وقت الصلاة) أن نَرقُد، حتى يذهب عنا النوم [بعد أن نُتَمّ الصلاة خفيفة] .
* يُستحب القَصْد في الصلاة والخُطبة وسائر الأمور.
* معنى "القَصْدُ" : أي بين الطول والقِصَر.

أَمَةُ الله
08-09-15, 09:28 PM
بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر السابع عشر:

(ص 118)
* مشروعية المُؤاخاة في الله، وزيارة الإخوان، والمبيت عندهم.
* مشروعية كلام الرجل مع المرأة الأجنبية للحاجة.
* يجوز النهي عن المستحب إذا خُشِيَ أن يُؤدي إلى السآمة والملل، وعدم القيام بالحقوق الواجبة.
* يُكره الحمل على النفس في العبادة.
* يجوز الفطر حال صوم التطوع للحاجة والمصلحة.

(ص 120)
* أفضل الصيام وأحبه عند الله صيام داود عليه السلام [صيام يوم، وإفطار يوم] .
* الأفضل للإنسان أن يقتصد في الصوم؛ حتى تبقى له قوة يتقوَّى بها على غيره من العبادات.
* يجوز للإنسان أن يُخبر بأعماله الصالحة، إذا أَمِنَ من الوقوع في الرياء.

(ص 122)
* ينبغي على الإنسان العاقل أن يكون له ساعات:
(ساعةً يُناجي فيها ربه، وساعةً يُحاسب فيها نفسه، وساعةً يُفكر فيها في سمع الله إليه، وساعةً يخلو فيها لقضاء حاجاته من مطعم ومشرب) .
* إن من تقرَّب إلى الله تعالى بشيءٍ لم يتعبده الله به، فإنه لا يلزمه فعله، وإن نذره.
أما إن نذر عبادةً مشروعةً، فيلزمه فعلها.

أَمَةُ الله
08-09-15, 09:37 PM
بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر السابع عشر:

(ص 123)
* مَن أَوْجَبَ على نفسه شيئًا لزمه.
* إنَّ كُلَّ وِرْدٍ مِن قولٍ أو فعلٍ، إذا فات الإنسان، فإنه يَثبت له أجره إذا قضاه كاملًا.

(ص 124)
* يُستحب للعبد أن يستمر على العبادة أو الطاعة التي قد اعتاد فعلها، ويُكره له ترك فعلها بعد أن داوم عليها وإن لم تكن واجبة.
* يُشرع قضاء جميع النوافل.

(ص 127 + 128)
* يُكره الإكثار من السؤال من غير ضرورة.
* قال مالك رحمه الله: (المراء والجدال يذهب بنور العلم من قلب الرجل) .
* وفي بعض الآثار: [إذا أراد الله بعبدٍ خيرًا فتح له باب العلم، وأغلق عنه باب الجدل،، وإذا أراد الله بعبدٍ شرًا فتح له باب الجدل، وأغلق عنه باب العلم] .
* قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: [أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة] هاتان الكلمتان تجمعان سعادة الدنيا والآخرة.
* قال الحسن: واللهِ لا يستقيم الدين إلا بالأمراء وإن جاروا، واللهِ لِمَا يُصلح الله بهم أكثر مما يُفسدون.

(ص 129)
* مَن أطاع الله ورسوله دخل الجنة، ومن عصى الله ورسوله دخل النار.

(ص 130)
* الوعيد الشديد على مَن لم يُسوِّي الصفوف في الصلاة.
* يجوز الكلام بين "الإقامة" و "الدخول في الصلاة" .

(ص 131)
* الناس في الدين ثلاثة أقسام:
1- الذين يَتَعَلَّمُون ويَعْمَلُون ويُعَلِّمون وهم (العلماء) .
2- الذين يَتَعلَّمون ويَعْمَلُون، وهم (عامة المؤمنين) .
3- الذي لم يَعْمَلُوا، وهم (الكفار والفاسقون) .

(ص 133)
* ينبغي علينا التسليم للشارع في أمور الدين، واتباع النبي صلى الله عليه وسلم فيما يفعل، ولو لم نعلم الحكمة من فعله، ولم يُكشف لنا عن معانيه.

أَمَةُ الله
08-09-15, 09:42 PM
بعض الفوائد من المقرر الواحد والعشرون:

(ص 146)
* أمة محمد صلى الله عليه وسلم خير أمة، لأنها تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.
* خذ العفو من أخلاق الناس، فاقبل أعذارهم، وتساهل معهم، واصبر عليهم.
* وأعرض عن الجاهلين: فلا تُقابل السَّفَه بِسَفَهٍ.

(ص 148)
* الناس يحتاجون إلى مُداراةٍ ورِفْقٍ، فنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر بلا غلظة، فإن أسمعونا ما نكره لا نغضب؛ فلو غضبنا سننتصر لأنفسنا
(وبذلك لا نكون مخلصين لله عز وجل فيما نعمل) .

(ص 149)
* أقل مراتب الإيمان في إنكار المنكر (أن يكون بالقلب) ، فمن لا يُنكر حتى بقلبه، فليس بمؤمن.
* وجوب السمع والطاعة لولاة الأمر وإن جاروا، ولا يجوز الخروج عليهم، إلا إذا رأينا منهم كفر واضح لا يحتمل الشك.

(ص 150)
* إذا وقعت المعاصي، ولم يُنكرها أحد، فإن العقوبة تنزل على الجميع.

(ص 151)
* إذا كثرت الذنوب والمعاصي، فقد يهلك الجميع، وإن كَثُرَ الصالحون، هذا إن لم يُنكروا المنكر.
* يُستحب ترك الجلوس في الطرقات، وأن من جلس في الطرقات فعليه أن يقوم بما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك:
[غَضُّ البصر عن المحارم، كَفُّ الأذى، ورَدُّ السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر...] .

(ص 153)
* إذا لم يُنكر المنكر، عمَّ شُؤمه وبلاؤه بجور الولاة، أو تسليط الأعداء، أو غير ذلك.

(ص 156)
* الوعيد الشديد لمن خالف قوله فعله.
* أن العالِم إذا عصى الله فإن العقوبة عليه تكون أعظم من العقوبة على غيره، وكذلك أجر الطاعة له أعظم من أجر غيره.

مريم عبد الله
09-09-15, 11:19 AM
فوائد مقرر القراءة :
[ص202-211]




- شدة عظم حق الزوج على الزوجة !
- من حق الزوج على زوجته عدم الأذن لمن يكره دخولهم في بيته .
- الزم الشرع على الزوج نفقته على المرأة مقابل ما تقوم به من طاعة وولاء .
- على الزوج ان يتخير من البداية الزوجة الصالحة التي تكون موطن حرث ومحضن تربية.
- الحث على طلب مرضاة الزوج.
- لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه والحكمة ربما أنه يحتاج إلى الاستمتاع بها فيهاب أن يفسد عليها صومها وهذا من تمام حقه.
- التحذير من فتنة النساء وعدم التعلق بهن الى حد الافتتان والانشغال بهن عن ذكر الله.
- الواجب على الزوج قيامه باولاده من نفقه وغيرها على حسب قدره وطاقته.
- ان هذه النفقة مع انها واجبة الا انها تُحسب للزوج صدقة على حسب قصده .