إشراف دورة بين دفتي كتاب
22-07-17, 10:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالبات العلم
قال الزهري -رحمه الله - : "آفة العلم النسيان ، وترك المذاكرة"
قال الماوردي رحمه الله : "قال بعض العلماء : من أكثر المذاكرة بالعلم لم ينس ما علم واستفاد ما لم يعلم .
وقال الشاعر : إذا لم يذاكر ذو العلوم بعلمه ولم يستفد علما نسي ما تعلما فكم جامع للكتب في كل مذهب يزيد مع الأيام في جمعه عمى" . أدب الدنيا والدين
قال الشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله -
"تمتع مع البصراء بالمذاكرة والمطارحة، فإنها في مواطن تفوق المطالعة وتشحد الذهن وتقوى الذاكرة، ملتزماً الإنصاف والملاطفة، مبتعداً عن الحيف والشغب والمجازفة"
وقال:
"وأما مذاكرتك مع نفسك في تقليبك لمسائل العلم؛ فهذا ما لا يسوغ أن تنفك عنه.
وقد قيل: إحياء العلم مذاكرته" حلية طالب العلم.
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في شرح للحلية : (والمذاكرة نوعان: مذاكرة مع النفس، ومذاكرة مع الغير)
فهيا يا طالبات العلم للمذاكرة والتنافس
قال الله -عز وجل-:
(إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ ، عَلَى الأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ ، تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ ، يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ، خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ، وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ ، عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ)
طالبات العلم
قال الزهري -رحمه الله - : "آفة العلم النسيان ، وترك المذاكرة"
قال الماوردي رحمه الله : "قال بعض العلماء : من أكثر المذاكرة بالعلم لم ينس ما علم واستفاد ما لم يعلم .
وقال الشاعر : إذا لم يذاكر ذو العلوم بعلمه ولم يستفد علما نسي ما تعلما فكم جامع للكتب في كل مذهب يزيد مع الأيام في جمعه عمى" . أدب الدنيا والدين
قال الشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله -
"تمتع مع البصراء بالمذاكرة والمطارحة، فإنها في مواطن تفوق المطالعة وتشحد الذهن وتقوى الذاكرة، ملتزماً الإنصاف والملاطفة، مبتعداً عن الحيف والشغب والمجازفة"
وقال:
"وأما مذاكرتك مع نفسك في تقليبك لمسائل العلم؛ فهذا ما لا يسوغ أن تنفك عنه.
وقد قيل: إحياء العلم مذاكرته" حلية طالب العلم.
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في شرح للحلية : (والمذاكرة نوعان: مذاكرة مع النفس، ومذاكرة مع الغير)
فهيا يا طالبات العلم للمذاكرة والتنافس
قال الله -عز وجل-:
(إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ ، عَلَى الأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ ، تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ ، يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ، خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ، وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ ، عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ)