صفحة مدارسة التفسير|حلقة أم المؤمنين أم حبيبة-رضي الله عنها-

[علياء خالد خالد إمام]

p1s2

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع الأول

1)تيسير السيد:-سورة الحج(1-5)
2)هبة إبراهيم عطية:-سورة الفرقان(24-34)
3)هند محمد حسين:-سورة الفرقان(43-52)
4)فاطمة السيد:-سورة الأحزاب (32-36)
5)مها رفعت:-سورة الصافات(145-164)
6)فاطمة مصطفى:-سورة ص (1-11)
7)إيمان سليمان:-سورة الفتح(25-29)

[هند محمد حسين]

##واجب الاسبوع الاول///
﴿أَرَأَيتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ أَفَأَنتَ تَكونُ عَلَيهِ وَكيلًا﴾ [الفرقان: ٤٣]
(١) تعجب من حال من هو علي الضلال
(٢) وضح المقصود (وكيلا)
(٣) وضح الشيخ أن اصعب ضلال هو ضلال من جهل المعبود الاه

﴿أَم تَحسَبُ أَنَّ أَكثَرَهُم يَسمَعونَ أَو يَعقِلونَ إِن هُم إِلّا كَالأَنعامِ بَل هُم أَضَلُّ سَبيلًا﴾ [الفرقان: ٤٤]
(١) شبه الله أهل الضلال بالانعام بل الانعام افضل
(٢) وضح أن الراعي يهدي انعامه فتهدي ولكن الكافرين لا يهتدون صم بكم عمي
(٣) بين أن الرامي للنبي بالضلال هو أحق بذاك الوصف
(٤) ذكر أن الحيوان البهيم افضل من هولاء الذين لا يعقلون

﴿أَلَم تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَو شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِنًا ثُمَّ جَعَلنَا الشَّمسَ عَلَيهِ دَليلًا﴾ [الفرقان: ٤٥]
﴿ثُمَّ قَبَضناهُ إِلَينا قَبضًا يَسيرًا﴾ [الفرقان: ٤٦]
(١) وضح كمال قدرة الله وسعة رحمته
(٢) ذكر من كمال رحمة الله أن مد لنا الظل
(٣) ذكر لولا وجود الشمس ما وجد الظل
(٤) وضح أن الضد يعرف بضده
(٥) وضح ما ترتب عليه توالي الظل والشمس
(٦) وضح عناية الله بعباده

﴿وَهُوَ الَّذي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيلَ لِباسًا وَالنَّومَ سُباتًا وَجَعَلَ النَّهارَ نُشورًا﴾ [الفرقان: ٤٧]
(١) ذكر لطف ورحمة الله سبحانه وتعالي
(٢) وضح المقصود ( سباتا)
(٣) بين أهمية الليل
(٤)وضح أهمية تعاقب الليل والنهار
(٥) وضح المقصود ( النهار نشورا)

﴿وَهُوَ الَّذي أَرسَلَ الرِّياحَ بُشرًا بَينَ يَدَي رَحمَتِهِ وَأَنزَلنا مِنَ السَّماءِ ماءً طَهورًا﴾ [الفرقان: ٤٨]
﴿لِنُحيِيَ بِهِ بَلدَةً مَيتًا وَنُسقِيَهُ مِمّا خَلَقنا أَنعامًا وَأَناسِيَّ كَثيرًا﴾ [الفرقان: ٤٩]
(١) ذكر أهمية المطر
(٢) وضح كيف يتكون المطر وكيف سار ماء ومطر
(٣) يبشر الله عباده بالخير قبل نزوله
(٤) وضح البشري التي تحملها الرياح
(٥)وضح المقصود ( ماء طهورا)
(٦)وضح الذي يستحق العباده بحق هو الله
﴿وَلَقَد صَرَّفناهُ بَينَهُم لِيَذَّكَّروا فَأَبى أَكثَرُ النّاسِ إِلّا كُفورًا﴾ [الفرقان: ٥٠]
(١) صرف الله تلك الآيات لعباده لذكرو

(٢)وضح سبب كفر العباد بأنعم الله

(٣) وضح رفض العباد لذكر وشكر نعم الله
﴿وَلَو شِئنا لَبَعَثنا في كُلِّ قَريَةٍ نَذيرًا﴾ [الفرقان: ٥١]
(١) وضح نفوذ مشيئة الله وقدرته
(٢) وضح المقصود ( نذيرا )
(٣) ارسل الله سيدنا محمد للناس جميعا
﴿فَلا تُطِعِ الكافِرينَ وَجاهِدهُم بِهِ جِهادًا كَبيرًا﴾ [الفرقان: ٥٢]
(١) أمر الله النبي ببذل الجهد الكبير في تبليغ الرساله
(٢) أمره بنصر الحق وقمع الباطل
(٣) أمره بعدم اليأس من هداياتهم

[مها رفعت علي]

p1s2
{ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (١٤٥)
1_معنى فنبذناه
المراد بالعراء
وصف معنى السقيم
بين الاختلاف في مدة لبثه في بطن الحوت
وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (١٤٦)
ماهو اليقطين
بين النعمة التي تداركها نبي الله
وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (١٤٧)
ماهم الأهل الذين ارسل إليهم
المراد بالزيادة بين اختلاف العلماء في معنى الزيادة
فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ (١٤٨) فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ (١٤٩) أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ (١٥٠) أَلَا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (١٥١) وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١٥٢) أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ (١٥٣) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (١٥٤) أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (١٥٥) أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ (١٥٦)
المراد بالمتاع إلى حين
لمن الخطاب في قوله فاستفتهم
العبرة من السؤال
معنى شاهدون
المراد بقوله َن إفكهم
بين على ما يعود الاستفهام في قوله (أصطفى)
بين الاستنكار من حكمهم
المراد بالتذكرة
المراد بالسلطان المبين

فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (١٥٧) وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٥٨) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٥٩) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (١٦٠) فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ (١٦١) مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ (١٦٢) إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ (١٦٣) وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ (١٦٤) }
[سُورَةُ الصَّافَّاتِ: ١٤٥-١٦٤]
المراد بالكتاب
المراد بالجِنة السبب في تسمية الجنة
بين قول ابن عباس والكلبي وابن الحسن في معنى النسب
بين اشركهم للجن في عبادة الله على قول ابن الحسن
بين تنزيهه سبحانه عن هذا الإتصاف
على من يعود قوله(فإنكم)
معنى بفاتنين
المراد بالوصول للجحيم
بين القائل من الملائكة قوله (ومامنا الا له مقام معلوم)
المراد بالمقام المعلوم واين هو
استشهد بالحديث على قرابة الملائكة تواجدهم في السماء
استشهد بأراء العلماء على مكانة ومقام الملائكة المعلوم

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع الثاني

1)تيسير السيد:-سورة الحج(23-29)
2)هبة إبراهيم عطية:-سورة الفرقان(53-62)
3)هند محمد حسين:-سورة الفرقان(73-77)
4)فاطمة السيد:-سورة الأحزاب (51-54)
5)مها رفعت:-سورة ص(21-33)
6)فاطمة مصطفى:-سورة ص (41-51)
7)إيمان سليمان:-سورة الحجرات (1-10)

[مها رفعت علي]

p1s2
{ وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ (٢١)

بين النبأ الذي ذكره الله تعالى في الآية
بين الفتنه العجيبه التي أصابت نبي الله داود
المراد بالمحراب
إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ (٢٢)
وصف حال نبي الله. داوود حين دخلو عليه
بين كيف طلب منه الحكم عليهم

إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (٢٣)
المراد الأخوة هنا
المراد بالنعجه
المراد بالكفالة
المراد بالعلبة

قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ (٢٤
بين ماذا فعل نبي الله داوود وكيف حكم عليهم
المراد بالخلطاء
وصف معنى الظلم
بين أن الإيمان يمنع الظلم
المراد بقوله إنما فتنه
معنى اناب ومعنى الركوع
فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ (٢٥)
المراد بالزلفي
فسر قوله حسن مأب

يَادَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (٢٦)
المراد بالخليفة
المراد بالحق
المراد بعدم اتباع الهوى
معنى سبيل الله
بين عقاب المضلين عن سبيل الله
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (٢٧)
بين حكمته تعالي في تمام خلقه
المراد بقوله باطلا
بين ظن الكافرين في الله
بين جزاء المكذبين بخلق الله

أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (٢٨)
بين عدم مساواة بين المتقين والكفار
كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (٢٩)
بين فصل ومكانة هذا الكتاب ومابه من نور وشفاء
بين المراد بالتدبر
من هم أولى الألباب
وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (٣٠)
أثنى الله تعالى على النبيين داوود وسليمان
معنى أواب
إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ (٣١) فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ (٣٢)
رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ (٣٣) }
[سُورَةُ صٓ: ٢١-٣٣]
المراد بالصافنات الجياد
بين ماذا حدث لنبي الله من فتنه
المراد بحب الخير
معنى فطفق مسحا
المراد بالسوق والاعناق

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع الثالث

1)تيسير السيد:-سورة الحج(38-44)
2)هبة إبراهيم:-سورة الشعراء(9-20)
3)هند محمد حسين:-سورة الشعراء(21-30)
4)فاطمة السيد:-سورة الأحزاب(64-73)
5)مها رفعت:-سورة ص(52-61)
6)فاطمة مصطفى:-سورة ص(62-71)
7)إيمان سليمان:-سورة ق(16-26)

[مها رفعت علي]

p1s2
{ وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ أَتْرَابٌ (٥٢)
المراد بقوله وعندهم
معنى قاصرات
المراد بأتراب

هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الْحِسَابِ (٥٣)
من المقصودين بهذا الوعد


إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ (٥٤)
المراد بالرزق
بين جود الله تعالى على المتقين وعدم انقطاعه وذكر أسماء الله الداله على عطائه وكرمه
هَذَا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ (٥٥)
المراد بالطاغين
المراد بشر مأب

جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ (٥٦)
وصف جهنم ومابها
بين كيف يصلونها
معنى فبئس المها

هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ (٥٧)
على مايعود اسم الإشارة هذا
المراد بالحميم
معنى غساق
وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْوَاجٌ (٥٨)
معنى من شكله
المراد بقوله أزواج
هَذَا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ لَا مَرْحَبًا بِهِمْ إِنَّهُمْ صَالُو النَّارِ (٥٩)
قَالُوا بَلْ أَنْتُمْ لَا مَرْحَبًا بِكُمْ أَنْتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا فَبِئْسَ الْقَرَارُ (٦٠)
المراد بالفوج
بين انكارهم العذاب
بين سوء قرارهم

قَالُوا رَبَّنَا مَنْ قَدَّمَ لَنَا هَذَا فَزِدْهُ عَذَابًا ضِعْفًا فِي النَّارِ (٦١) }
[سُورَةُ صٓ: ٥٢-٦١]
بين دعواتهم على من غواهم
استشهد بالآيه على مضاعفة العذاب والاجابة على دعواتهم

[هند محمد حسين]

واجب التفسير الثاني ///
﴿وَالَّذينَ إِذا ذُكِّروا بِآياتِ رَبِّهِم لَم يَخِرّوا عَلَيها صُمًّا وَعُميانًا﴾ [الفرقان: ٧٣]
(١) تلك الآيات التي امرهم الله بالإستماع إليها والاهتداء بها
(٢) وضح المقصود ( صمت وعميانا )
(٣) وضح حالهم عند سماع تلك الآيات
(٤)ذكر كيفية قبولهم لتلك الآيات عندما يذكرون بها
وَالَّذينَ يَقولونَ رَبَّنا هَب لَنا مِن أَزواجِنا وَذُرِّيّاتِنا قُرَّةَ أَعيُنٍ وَاجعَلنا لِلمُتَّقينَ إِمامًا﴾ [الفرقان: ٧٤]
(١) وضح المقصود ( أزواجنا ) ( قرة أعين )
(٢) بين المفهوم من ( هي لنا )
(٣) ذكر كيف يصل الإنسان لدرجه العاليه والمكانة الرفيعه ؟
(٤) وضح كيف يصل الإنسان إلي درجة اليقين ؟

﴿أُولئِكَ يُجزَونَ الغُرفَةَ بِما صَبَروا وَيُلَقَّونَ فيها تَحِيَّةً وَسَلامًا﴾ [الفرقان: ٧٥]
﴿خالِدينَ فيها حَسُنَت مُستَقَرًّا وَمُقامًا﴾ [الفرقان: ٧٦
(١)ذكر السبب الذي يوصل لدرجات العاليه
(٢)وضح المقصود ( الغرفه )
(٣) ذكر أن الصبر سبب في نيل الدرجات العلا
(٤)وضح علي من تلقي التحيه والسلام
(٥)ذكر صفات اهل الجنه وأهل الغرفه
(٦)وضح منة الله علي عباده
(٧)وضح رحمة الله بعباده
﴿قُل ما يَعبَأُ بِكُم رَبّي لَولا دُعاؤُكُم فَقَد كَذَّبتُم فَسَوفَ يَكونُ لِزامًا﴾ [الفرقان: ٧٧]
(١) وضح المقصود ( لزاما )
(٢) ذكر وبين أن الله سوف يحاكم بين عباده يوم القيامه
(٣) وضح سبب اختصاص الله لهؤلاء العباده
(٤)وضح أهمية الدعاء سواء دعاء مسأله ودعاء عباده

[هند محمد حسين]

واجب التفسير الثالث ///
﴿فَفَرَرتُ مِنكُم لَمّا خِفتُكُم فَوَهَبَ لي رَبّي حُكمًا وَجَعَلَني مِنَ المُرسَلينَ﴾ [الشعراء: ٢١]
﴿وَتِلكَ نِعمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَن عَبَّدتَ بَني إِسرائيلَ﴾ [الشعراء: ٢٢]
(١) بين المراد ( وانا من الضالين)
(٢)بين سبب هروب موسي الي مدين
(٣) وضح أن اعتراض فرعون اعتراض شخص جاهل
(٤) ذكر المنه التي من بها فرعون علي بني اسرائيل
(٥)بين مافعل فرعون ببني اسرائيل
قالَ فِرعَونُ وَما رَبُّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ٢٣]
﴿قالَ رَبُّ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَما بَينَهُما إِن كُنتُم موقِنينَ﴾ [الشعراء: ٢٤]
﴿قالَ لِمَن حَولَهُ أَلا تَستَمِعونَ﴾ [الشعراء: ٢٥
(١)بين إنكار فرعون لرب العالمين
(٢)وضح المراد (رب السموات والأرض )وما بينهما)
(٣)وضح تعنت وتعجب فرعون من كلام موسي

قالَ رَبُّكُم وَرَبُّ آبائِكُمُ الأَوَّلينَ﴾ [الشعراء: ٢٦]
﴿قالَ إِنَّ رَسولَكُمُ الَّذي أُرسِلَ إِلَيكُم لَمَجنونٌ﴾ [الشعراء: ٢٧]
(١)وضح عناد فرعون للحق
(٢)زين فرعون لقومه الأقاويل الباطله وكانو سفهاء
﴿قالَ رَبُّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ وَما بَينَهُما إِن كُنتُم تَعقِلونَ﴾ [الشعراء: ٢٨]
(١) بين في تلك الآيات أن هؤلاء الكفار بمنزلة البهائم
(٢)ذكر أنهم رمو ازكي الخلق بالجنون
﴿قالَ لَئِنِ اتَّخَذتَ إِلهًا غَيري لَأَجعَلَنَّكَ مِنَ المَسجونينَ﴾ [الشعراء: ٢٩]
﴿قالَ أَوَلَو جِئتُكَ بِشَيءٍ مُبينٍ﴾ [الشعراء: ٣٠]
(١)بين توعد فرعون لموسي
(٢)ذكر طمع فرعون في الضلال موسي
(٣) بين المراد ( بشئ مبين )

[ايمان احمد سليمان]

هُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّوكُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡهَدۡيَ مَعۡكُوفًا أَن يَبۡلُغَ مَحِلَّهُۥۚ وَلَوۡلَا رِجَالٞ مُّؤۡمِنُونَ وَنِسَآءٞ مُّؤۡمِنَٰتٞ لَّمۡ تَعۡلَمُوهُمۡ أَن تَطَـُٔوهُمۡ فَتُصِيبَكُم مِّنۡهُم مَّعَرَّةُۢ بِغَيۡرِ عِلۡمٖۖ لِّيُدۡخِلَ ٱللَّهُ فِي رَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ لَوۡ تَزَيَّلُواْ لَعَذَّبۡنَا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا
ذكر الاسباب الداعية لقتال الكفار والمحثة عليه
بيان معنى الهدي معكوفا
ذكر ما يمنع قتالهم
معنى تطؤهم
معنى معرة
معنى تزيلوا


إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَأَلۡزَمَهُمۡ كَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانُوٓاْ أَحَقَّ بِهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا
بيان تكبرهم وبقاء الجاهلية في قلوبهم فرفضوا كتابة بسم الله الرحمن الرحيم ومنعوا الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين من دخول مكة
انزال الله عز وجل السكينة على رسوله والمؤمنين وصبرهم على ما فعله الكفار
المقصود بكلمة التقوى


لَّقَدۡ صَدَقَ ٱللَّهُ رَسُولَهُ ٱلرُّءۡيَا بِٱلۡحَقِّۖ لَتَدۡخُلُنَّ ٱلۡمَسۡجِدَ ٱلۡحَرَامَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمۡ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَۖ فَعَلِمَ مَا لَمۡ تَعۡلَمُواْ فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٰلِكَ فَتۡحٗا قَرِيبًا
ذكر الرؤيا التي رأها الرسول صلى الله عليه وسلم
بيان انه لابد من وقوعها ولو تأخرت
ذكر معني محلقين رؤوسكم ومقصرين
بيان سبب هذه الهيئة


هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدٗا
المقصود بالهدى
المقصود بالدين الحق


مُّحَمَّدٞ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيۡنَهُمۡۖ تَرَىٰهُمۡ رُكَّعٗا سُجَّدٗا يَبۡتَغُونَ فَضۡلٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنٗاۖ سِيمَاهُمۡ فِي وُجُوهِهِم مِّنۡ أَثَرِ ٱلسُّجُودِۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمۡ فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِۚ وَمَثَلُهُمۡ فِي ٱلۡإِنجِيلِ كَزَرۡعٍ أَخۡرَجَ شَطۡـَٔهُۥ فَـَٔازَرَهُۥ فَٱسۡتَغۡلَظَ فَٱسۡتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِۦ يُعۡجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ ٱلۡكُفَّارَۗ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ مِنۡهُم مَّغۡفِرَةٗ وَأَجۡرًا عَظِيمَۢا
ذكر حال الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه وانهم جادين في مقاتلة و مواجهة عدوهم اشداء عليهم
بيان تراحمهم فيما بينهم وانهم لبعض كالجسد الواحد
ذكر وصفهم المذكورين به في التوراة
ذكر وصفهم المذكورين به في الانجيل
كثرة صلاتهم ابتغاءا لرضا ربهم
بيان اثر العبادات على الانسان وأن بها تستنير البواطن فتستنير الظواهر
معنى اخرج شطئه فازره
بيان تقويهم ببعضهم البعض سواء صغارا او كبار كالزرع يقوي بعصه بعضا
بيان ضيق وتغيظ الكفار من ترابطهم هذا
بيان حسن جزاءهم

[سالي جعفر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

حيّاكن الله غالياتي..

تيسير .. هند.. مها .. اللهم بارك على المدارسات الجميلة . زادكنّ الله من فضله.
ايمان الغالية، اكملي ما عليك من مدارسات.
هبةو فاطمة سارعن في كتابة المدراسات. انتهى الشهر الاول.

بارك الله فيكنّ وفتح الله عليكنّ.

[سالي جعفر]

p1s2
{ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (١٤٥)
1_معنى فنبذناه
المراد بالعراء
وصف معنى السقيم
بين الاختلاف في مدة لبثه في بطن الحوت
وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (١٤٦)
ماهو اليقطين
بين النعمة التي تداركها نبي الله
وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (١٤٧)
ماهم الأهل الذين ارسل إليهم
المراد بالزيادة بين اختلاف العلماء في معنى الزيادة
فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ (١٤٨) فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ (١٤٩) أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ (١٥٠) أَلَا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (١٥١) وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١٥٢) أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ (١٥٣) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (١٥٤) أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (١٥٥) أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ (١٥٦)
المراد بالمتاع إلى حين
لمن الخطاب في قوله فاستفتهم
العبرة من السؤال
معنى شاهدون
المراد بقوله َن إفكهم
بين على ما يعود الاستفهام في قوله (أصطفى)
بين الاستنكار من حكمهم
المراد بالتذكرة
المراد بالسلطان المبين

فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (١٥٧) وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٥٨) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٥٩) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (١٦٠) فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ (١٦١) مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ (١٦٢) إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ (١٦٣) وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ (١٦٤) }
[سُورَةُ الصَّافَّاتِ: ١٤٥-١٦٤]
المراد بالكتاب
المراد بالجِنة السبب في تسمية الجنة
بين قول ابن عباس والكلبي وابن الحسن في معنى النسب
بين اشركهم للجن في عبادة الله على قول ابن الحسن
بين تنزيهه سبحانه عن هذا الإتصاف
على من يعود قوله(فإنكم)
معنى بفاتنين
المراد بالوصول للجحيم
بين القائل من الملائكة قوله (ومامنا الا له مقام معلوم)
المراد بالمقام المعلوم واين هو
استشهد بالحديث على قرابة الملائكة تواجدهم في السماء
استشهد بأراء العلماء على مكانة ومقام الملائكة المعلوم



اللهم بارك .. جميل ماشاء الله. زادك الله من قضله.

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع الرابع

1)تيسير السيد:-سورة الحج(60-65)
2)هبة إبراهيم:-سورة الشعراء(52-62)
3)هند محمد حسين:-سورة الشعراء(63-73)
4)فاطمة السيد:-سورة سبأ(10-14)
5)مها رفعت:-سورة الزمر(14-21)
6)فاطمة مصطفى:-سورة الزمر (22-28)
7)إيمان سليمان:-سورة الذاريات (36-45)

[مها رفعت علي]

p1s2
تفسير سورة الزمر الآيات
{ قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي (١٤) فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (١٥)
استشهد بالسورة على حرية العبادة وعلى خسران من يعبد غير الله
بين كيف خسروا أنفسهم وأهليهم
المراد بالخسران المبين

لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَاعِبَادِ فَاتَّقُونِ (١٦)
وصف مايحصل لهم
المراد بالظلل من النار
في الآية تخويف من العذاب
بين رحمة الله بعبادة وسهولة الطريق اليه

وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (١٧)
بين عن من تحكي الآية
المراد بالطاغوت
المراد بالإنابة إلى الله
وصف البشرى التي بشر بها المنيبون إلى الله

الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (١٨)

وصف العباد الذين يستحقون البشارة
استشهد بالآية على أحسن القول
بين النكتة في الآية

أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ (١٩)
بين انه لافائدة من هداية المعاندين

لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ (٢٠)
وصف جمال الغرف
بين مادة بنائها
وصف جمال أنهارها
بين ماوعد به المتقون
وماذا عليهم أن يفعلوه

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ (٢١) }
[سُورَةُ الزُّمَرِ: ١٤-٢١]
بين لمن التذكير في الآية
عدد انواع الزرع
معنى قوله ثم يهيج
المراد بقوله حطاما
بين رحمة الله تعالى بعبادة
بين أن الله تعالى هو الاله المستحق للعبادة
دعا الشيخ ان نكون من أولى الألباب ووصف جمالهم (اللهم اجعلنا منهم)

[فاطمة السيد]

سوره الاحزاب 32-36

يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ ۚ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32)
1- ارشاد نساء النبى بالتقوى فى جميع وسائلها
2- معنى فى قلبه مرض
3- قولن قول غير غليظ ولا جاف ولا لين

وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
1-قرن فى بيوتكم لانها احفظ لكم
2- معنى وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ
3- الرجس هو الشر والخبث


وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34)
1- ايات الله القصور بها القران
2- والحكمه سنه الرسول
3- التدبير والتفكر ف ايات الله وذكرهم

إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (35
المسلمين والمسلمات ف الشعائر الظاهره
2- المؤمنين والمؤمنات فى الامور الباطنه فى القلب
3- معنى القانتين
4-معنى الخاشعين والخاشعات
5- معنى الحافظين فروجهم

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36)
لا ينبغى ولا يليق لمن اتصف بالايمان الا بالامتثال باوامر الله ورسوله
2- معنى ضلالا مبينا

[فاطمة السيد]

سوره الاحزاب 52-54
لَّا يَحِلُّ لَكَ ٱلنِّسَآءُ مِنۢ بَعۡدُ وَلَآ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنۡ أَزۡوَٰجٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ حُسۡنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ رَّقِيبٗا ﴿52﴾
11 فى الايه شكر لله لزوجات النبى
2-امن لزوجات النبى من الطلاق والضرر لان الله قضى انهم زوجاته فى الدنيا والاخره

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَٰكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ ۖ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ۚ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ۚ ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ۚ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا (53)
1- امر الله لعباده بتادب عند دخول بيت النبى
2- انتظاركم الزائد يؤذى النبى
3- معنى من وراء حجاب
4- معنى كان عند الله عظيما
إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (54)
1- معنى إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عليما

[فاطمة السيد]

سوره سبا 10 -14

۞@_@وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ مِنَّا فَضۡلٗاۖ يَٰجِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُۥ وَٱلطَّيۡرَۖ وَأَلَنَّا لَهُ ٱلۡحَدِيدَ ﴿10﴾
1- ولقد مننا على عبدنا ورسولنا داود بالعلم النافع والنعم الدينيه والدنيويه
2- والانت الحديد له ليعمل منها الدروع


أَنِ ٱعۡمَلۡ سَٰبِغَٰتٖ وَقَدِّرۡ فِي ٱلسَّرۡدِۖ وَٱعۡمَلُواْ صَٰلِحًاۖ إِنِّي بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٞ ﴿11﴾
امرهم بالشكر والعمل الصالح

وَلِسُلَيۡمَٰنَ ٱلرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهۡرٞ وَرَوَاحُهَا شَهۡرٞۖ وَأَسَلۡنَا لَهُۥ عَيۡنَ ٱلۡقِطۡرِۖ وَمِنَ ٱلۡجِنِّ مَن يَعۡمَلُ بَيۡنَ يَدَيۡهِ بِإِذۡنِ رَبِّهِۦۖ وَمَن يَزِغۡ مِنۡهُمۡ عَنۡ أَمۡرِنَا نُذِقۡهُ مِنۡ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ ﴿12
1- ذكر فضل الله على ابنه سيدنا سليمان عليه السلام
2-معنى وَمَن يَزِغۡ مِنۡهُمۡ عَنۡ أَمۡرِنَا نُذِقۡهُ مِنۡ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ

يَعۡمَلُونَ لَهُۥ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَٰرِيبَ وَتَمَٰثِيلَ وَجِفَانٖ كَٱلۡجَوَابِ وَقُدُورٖ رَّاسِيَٰتٍۚ ٱعۡمَلُوٓاْ ءَالَ دَاوُۥدَ شُكۡرٗاۚ وَقَلِيلٞ مِّنۡ عِبَادِيَ ٱلشَّكُورُ ﴿13﴾
1- معنى محاريب
2- معنى تماثيل
3- معنى وَجِفَانٖ كَٱلۡجَوَابِ وَقُدُورٖ رَّاسِيَٰتٍۚ
4- الشكر اعتراف القلب بمن الله عليه

فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ ۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14)
1- معنى أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14)

[هند محمد حسين]

مدارس الاسبوع الرابع
﴿فَأَوحَينا إِلى موسى أَنِ اضرِب بِعَصاكَ البَحرَ فَانفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرقٍ كَالطَّودِ العَظيمِ﴾ [الشعراء: ٦٣]
﴿وَأَزلَفنا ثَمَّ الآخَرينَ﴾ [الشعراء: ٦٤]
﴿وَأَنجَينا موسى وَمَن مَعَهُ أَجمَعينَ﴾ [الشعراء: ٦٥]
ثُمَّ أَغرَقنَا الآخَرينَ﴾ [الشعراء: ٦٦]
﴿إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ٦٧]
﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾ [الشعراء: ٦٨]

(١) وضح انفلاق البحر ل أكثر من طريق
(٢)وضح المقصود (الطود)
(٣) بين لطف الله بموسي ومن معه
(٤) نجي الله موسي ومن معه بفضل التوكل علي الله
(٥) وضح عظمة الآيات التي يبينها الله
(٦)وضح عزة الله وقدرته علي اهلاك فرعون والمكذبين
و برحمته نجي موسي ومن معه من المؤمنين


﴿وَاتلُ عَلَيهِم نَبَأَ إِبراهيمَ﴾ [الشعراء: ٦٩]
﴿إِذ قالَ لِأَبيهِ وَقَومِهِ ما تَعبُدونَ﴾ [الشعراء: ٧٠]
﴿قالوا نَعبُدُ أَصنامًا فَنَظَلُّ لَها عاكِفينَ﴾ [الشعراء: ٧١]
(١) بين الله لنبيه خبر الخليل ابراهيم
(٢). ميز ذاك الموضع للخليل لانه متضمن لدعوه والرساله
(٣) بين معني ( عاكفين )

﴿قالَ هَل يَسمَعونَكُم إِذ تَدعونَ﴾ [الشعراء: ٧٢]
﴿أَو يَنفَعونَكُم أَو يَضُرّونَ﴾ [الشعراء: ٧٣]
(١)بين لهم ابراهيم عدم استحقاق تلك الأصنام للعباده
(٢)بين المراد ( يسمعونكم إذ تدعون )
(٣)وضح التقليد الأعمى يؤدي بصاحبه للضلال

[ايمان احمد سليمان]

يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُقَدِّمُواْ بَيۡنَ يَدَيِ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ
بيان المقصود ب لا تقدموا بين يدي الله ورسوله
ذكر ان الايمان بالله عز وجل يقتضي اتباع اوامره واحتناب نواهيه واتباع سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وان سعادة الانسان في ذلك
بيان كيف تكون التقوى
معنى سميع
معنى عليم
ذكر المستفاد من ذكر سميع عليم بعد النهى عن التقديم بين يدي الله ورسوله


يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَرۡفَعُوٓاْ أَصۡوَٰتَكُمۡ فَوۡقَ صَوۡتِ ٱلنَّبِيِّ وَلَا تَجۡهَرُواْ لَهُۥ بِٱلۡقَوۡلِ كَجَهۡرِ بَعۡضِكُمۡ لِبَعۡضٍ أَن تَحۡبَطَ أَعۡمَٰلُكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تَشۡعُرُونَ
ذكر بعض اداب الخطاب مع الرسول صلى الله عليه وسلم
عدم مراعاة الادب في مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم قد يؤدي لاحباط الاعمال
ضرورة تمييز الرسول صلى الله عليه وسلم في المخاطبة

إِنَّ ٱلَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصۡوَٰتَهُمۡ عِندَ رَسُولِ ٱللَّهِ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱمۡتَحَنَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُمۡ لِلتَّقۡوَىٰۚ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٌ عَظِيمٌ
الثناء على من يغصون اصولتهم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
الله سبحانه وتعالى يمتحن القلوب للتقوى بالأوامر والنواهي
وعد الله سبحانه وتعالى بالمغفرة والاجر العظيم لمن صلحت قلوبهم للتقوى

إِنَّ ٱلَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَآءِ ٱلۡحُجُرَٰتِ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ
ذم من لم يراعي الادب في مخاطبة الرسول صلى الله عليه وسلم


وَلَوۡ أَنَّهُمۡ صَبَرُواْ حَتَّىٰ تَخۡرُجَ إِلَيۡهِمۡ لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ
بيان رحمة الله سبحانه وتعالى بالعباد فلم يعاجلهم بالعقوبة
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن جَآءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإٖ فَتَبَيَّنُوٓاْ أَن تُصِيبُواْ قَوۡمَۢا بِجَهَٰلَةٖ فَتُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَٰدِمِينَ
بيان كيفية التعامل مع الخبر حال سماعه
بيان خطر وعاقبة اخذ الاخبار من الفساق مجردة دون التاكد منها
ذكر ان خبر الصادق مقبول وخبر الكاذب مردود وخبر الفاسق متوقف فيه

وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ فِيكُمۡ رَسُولَ ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡإِيمَٰنَ وَزَيَّنَهُۥ فِي قُلُوبِكُمۡ وَكَرَّهَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡكُفۡرَ وَٱلۡفُسُوقَ وَٱلۡعِصۡيَانَۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلرَّٰشِدُونَ
معنى عنتم
ذكر ان عدم موافقة الرسول صلى الله عليه وسلم على كثير من الأمور كان فيه رحمة للناس
بيان بعض اثار حب الانسان للايمان وكرهه للكفر
الفرق بين الفسوق والعصيان
معنى الراشدون


فَضۡلٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَنِعۡمَةٗۚ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ
بيان ان كل النعم والخير هي بفضل الله عز وجل لا بحول الانسان ولا بقوته

وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱقۡتَتَلُواْ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَاۖ فَإِنۢ بَغَتۡ إِحۡدَىٰهُمَا عَلَى ٱلۡأُخۡرَىٰ فَقَٰتِلُواْ ٱلَّتِي تَبۡغِي حَتَّىٰ تَفِيٓءَ إِلَىٰٓ أَمۡرِ ٱللَّهِۚ فَإِن فَآءَتۡ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَا بِٱلۡعَدۡلِ وَأَقۡسِطُوٓاْۖ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ
نهى المؤمنين عن مقاتلة بعضهم البعض
توضيح دول باقي المؤمنين اذا اقتتل طائفتان منهم
معنى تفئ
ضروة الصلح بالعدل
معنى المقسطين وما هو جزاءهم

إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِخۡوَةٞ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَ أَخَوَيۡكُمۡۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ
بيان ان المؤمنين اخوة وهذا عقد عقده الله عز وجل بينهم
ذكر ما تستلزمه و تستوجبه هذه الاخوة
ضرورة الحرص على التآلف والترابط
عدم القيام بحقوق المؤمنين من اعظم حواجب الرحمة
بيان المترتب على التقوى
ذكر ان الاقتتال بين المؤمنين من الكبائر
الايمان والاخوة لا يذهبان حتى بوجود الاقتتال

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع الخامس

1)تيسير السيد:-سورة المؤمنون(1-11)
2)هبة إبراهيم:-سورة الشعراء(105-112)
3)هند محمد حسين:-سورة الشعراء(113-122)
4)فاطمة السيد:-سورة سبأ(24-31)
5)مها رفعت:-سورة الزمر(32-38)
6)فاطمة مصطفى:-سورة الزمر (39-45)
7)إيمان سليمان:-سورة الذاريات (36-45)

[علياء خالد خالد إمام]

تعديل
مدارسة الأسبوع الرابع
إيمان سليمان:- سورة الذاريات من (1-9)

[هند محمد حسين]

مدارسة الاسبوع الخامس
﴿إِن حِسابُهُم إِلّا عَلى رَبّي لَو تَشعُرونَ﴾ [الشعراء: ١١٣]
﴿وَما أَنا بِطارِدِ المُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ١١٤]
﴿إِن أَنا إِلّا نَذيرٌ مُبينٌ﴾ [الشعراء: ١١٥]

(١)بين ما علي الرسل إلا البلاغ
(٢) وضح أعمال العباد وحسابهم علي الله وحده
(٣)بين تكبر وعتو المكذبين
(٣) بين قيمة المؤمنين وأنهم لا يستحقون الايهانه ولا الطرد
(٤) بين نوح عليه السلام ما جاء ل اجله
(٥) وضح اتقان كل نبي في دعوته

﴿قالوا لَئِن لَم تَنتَهِ يا نوحُ لَتَكونَنَّ مِنَ المَرجومينَ﴾ [الشعراء: ١١٦]

(١) وضح استمرار نوح عليه السلام علي تعوده ليل ونهار
(٢) بين ووضح ازدياد المكذبين نفورا
(٣) وضح المراد (المرجومين)
(٤) بين رد فعلهم من نصح نوح لهم

﴿قالَ رَبِّ إِنَّ قَومي كَذَّبونِ﴾ [الشعراء: ١١٧]
﴿فَافتَح بَيني وَبَينَهُم فَتحًا وَنَجِّني وَمَن مَعِيَ مِنَ المُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ١١٨]

(١) بين دعوة نوح عليهم عندما ازدادو كفر وعناد
(٢) بين المراد ( افتح بيني وبينهم فتحا)

﴿فَأَنجَيناهُ وَمَن مَعَهُ فِي الفُلكِ المَشحونِ﴾ [الشعراء: ١١٩]
﴿ثُمَّ أَغرَقنا بَعدُ الباقينَ﴾ [الشعراء: ١٢٠]
﴿إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ١٢١]
﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾ [الشعراء: ١٢٢]
(١) بين المراد (الفلك )
(٢) وضح المقصود ( المشحون )
(٣) بين آية الله في قوم نوح
(٤) بين قوة وعزة الله سبحانه وتعالي وقدرته
(٥) وضح رحمة الله بعباده المؤمنين

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الأول
تفسير سورة ص من الأية ١إلي ١١ (سورة ص)
ص ۚ وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1)
١-معني "ذي الذكر"
٢-بيان وتوضيح لأهمية القرآن للعباد
٣-المقسم عليه والمقسم به شئ واحد وهو القرآن
بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ (2)
١-تكذيب الكافرون للقرآن وبمن جاء به
٢-معني "عزة وشقاق"
كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ (3)
١-بين حال الأمم المكذبة السابقة حين جاءهم العذاب
٢-المراد ب"ولات حين مناص "
وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ ۖ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَٰذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (4)
١-تعجب المشركين من أمر ليس محل عجب بل هذا الأمر يوجب الشكر
٢-لكن كان تعجبهم تعجب إنكار وكفر
أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (5)
١-تعجبهم من إخلاص العبادة لله وجده
٢-معني "شئ عجاب"
وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَىٰ آلِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ (6)
١-المراد ب"الملأ"
٢-تحريضهم قومهم علي الصبر والتمسك بألهتهم
٣-معني "لشئ يراد"

مَا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَٰذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ (7)
١-تكذيبهم لسيدنا محمد وما جاء به وحجتهم في ذلك أن قوله مخالف لما كان عليه أباؤهم الضالون
أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي ۖ بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ (8)
١-أستنكارهم لنزول الوحي علي الرسول من دونهم
٢-جميع أقوالهم لدفع الحق لا عن بينة من أمرهم
٣-توعد الله لهم بالعذاب

أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ (9)
١-أن خزائن رحمة الله بيده وحده يعطي ويمن علي من يشاء
أَمْ لَهُمْ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ (10)
١-بيان عجزهم وضعفهم وإلا فليمنعوا رحمة الله عن رسوله إن كانوا صادقين
جُنْدٌ مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ الْأَحْزَابِ (11)
١-إن كان قصدهم التحزب والتجند لنصر الباطل فجندهم مهزوم

[فاطمة السيد]

سوره الاحزاب 64-73

إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64)
الكافرين الذين صار الكفر دربهم وطريقهم
ما اهل الله للكافرين فى الدنيا والاخره
خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ لَّا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (65)
لا يجدون ولى لهم
معنى نصيرا

يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66)
1- معنى يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ


وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67)
1- قلدوهم على ضلالهم


رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)
معنى رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا ۚ وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا (69)
يحذر الله من ايذاء رسول الله صلى الله عليه وسلم

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70
يامر الله تعالى عباده بالتقوى فى كل الاحوال

يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71)
معنى يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ

إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72)
يعظم الله تعالى الامانه التى امؤتمن عليها المكلفين بها
انك لو قمت عليها وادتها فلك الثواب وان خالفت فلك العقاب

لِّيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (73)
فلك الحمد تعالى على ختم الايه بهذه الايات الداله على رحمه الله ومغفرته الواسعه

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الثاني
تفسير سورة ص من الأية ٤١إلي ٥١
وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ (41)
١-أمر بذكر أيوب عليه السلام والثناء عليه
٢-أنه لم يشكو لأحد إلا الله
٣-ذكر الشيخ ما أصاب أيوب عليه السلام
ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42)
١-ذكر الشيخ كيف تم كشف مابه من ضر وأذي

وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (43)
١-ذكر جزاء أيوب علي صبره
٢-المراد بذكري لأولي الألباب
وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ (44)
١-معني "ضعثا"
٢-ذكر قول المفسرين في هذه الأية
٣-المراد ب"نعم العبد " و"إنه أواب"
وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ (45)
١-بين لماذا ذكر إبراهيم وإسحاق ويعقوب عليهم السلام ووصفهم بالعمل الصالح والعلم النافع
إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ (46)
١-معني "خالصة "
٢-بين ماهي الخالصة التي تميزوا بها
وَإِنَّهُمْ عِنْدَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ (47)
١-المراد ب"المصطفين "و"الأخيار

هَٰذَا ذِكْرٌ ۚ وَإِنَّ لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ (49)
١-بين لماذا ذكر هؤلاء الأنبياء ووصفهم في هذا القرآن
٢-من هم المتقين ومعنى "حسن مأب "
جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوَابُ (50)
١-بين المراد بجنات عدن
٢-المراد ب"مفتحة لهم الأبواب"
مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ (51)
١-كيف كان إتكاهم ومجلسهم
٢-معني "يدعون فيها"
٣-لهم كل ماتشتهي نفوسهم

[ايمان احمد سليمان]

وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ وَنَعۡلَمُ مَا تُوَسۡوِسُ بِهِۦ نَفۡسُهُۥۖ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنۡ حَبۡلِ ٱلۡوَرِيدِ
الله سبحانه وتعالى خلق الانسان ويعلم جميع احواله حتى ما يسره في نفسه
الإخبار بما هو حبل الوريد
التذكير بأن الله سبحانه وتعالى مطلع على سرائرنا وجميع احوالنا فنستحي ان يرانا فيما نهانا عنه



إِذۡ يَتَلَقَّى ٱلۡمُتَلَقِّيَانِ عَنِ ٱلۡيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ قَعِيدٞ
الاخبار ان هناك ملائكة تتلقى من الانسان عمله وتكتبها
تذكير الانسان بمراقبة نفسه وافعاله دائما


مَّا يَلۡفِظُ مِن قَوۡلٍ إِلَّا لَدَيۡهِ رَقِيبٌ عَتِيدٞ
الاخبار بأن كل قول يتلفظ به الانسان خير او شر ستكتبه الملائكة


وَجَآءَتۡ سَكۡرَةُ ٱلۡمَوۡتِ بِٱلۡحَقِّۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنۡهُ تَحِيدُ
معنى تحيد
الإخبار بان هناك من يظل غافلا حتى يأتيه الموت
حقيقة الموت لا مفر منها


وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِۚ ذَٰلِكَ يَوۡمُ ٱلۡوَعِيدِ
المقصود بيوم الوعيد
يوم القيامة يلحق بالظالمين ما وعده الله به من عذاب


وَجَآءَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّعَهَا سَآئِقٞ وَشَهِيدٞ
الإخبار بأن كل نفس ستأتي يوم القيامة مع سائق يسوقها وشهيد على عملها
بيان رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده بأن حفظ لهم عملهم وسيجازيهم بها



لَّقَدۡ كُنتَ فِي غَفۡلَةٖ مِّنۡ هَٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡيَوۡمَ حَدِيدٞ
لوم وتوبيخ المعرض المكذب يوم القيامة
رؤية المكذب يوم القيامة لما يزعجه من العذاب
ضرورة اخذ العظة من اخبار المكذبين وما سيلاقوه يوم القيامة
يظل المعرض في غفلة عما خُلق له حتى تزول غفلته يوم القيامة وقت لا ينفع ندم



وَقَالَ قَرِينُهُۥ هَٰذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ
بيان ان المقصود بالقرين هو قرين الانسان من الملائكة
بيان أن عمل الانسان محفوظ ومكتوب له


أَلۡقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٖ
بيان ان مصير كل كذاب معاند لآيات الله هو النار


مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٖ مُّرِيبٍ
بيات سوء صفات و تصرف الانسان المكذب المعرض
بيان أنه معرض عن الخير ومنه الايمان بالله
بيان أنه متعد الحدود الله معتد على عباد الله كثير الاثم
بيان أنه شاك في وعد الله


ٱلَّذِي جَعَلَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَأَلۡقِيَاهُ فِي ٱلۡعَذَابِ ٱلشَّدِيدِ
بيان شركه واتخاذه الهة أخرى
بيان ان كل من اتصف بهذه الصفات مصيره النار

[ايمان احمد سليمان]

وَٱلذَّٰرِيَٰتِ ذَرۡوٗا
معنى الذاريات
معنى ذروا
قسم من الله سبحانه وتعالى الصادق بهذه الآيات العظيمة وغيرها
الاستنكار من تكذيب الكفار واصرارهم على الكفر

فَٱلۡحَٰمِلَٰتِ وِقۡرٗا
المقصود بالحاملات
فَٱلۡجَٰرِيَٰتِ يُسۡرٗا
المقصود بالجاريات
التذكير بفائدتها ومنافعها

فَٱلۡمُقَسِّمَٰتِ أَمۡرًا
المقصود بالمقسمات
الإخبار بأن هناك ملائكة تقسم وتقدر الأمور بإذن الله جل وعلا

إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٞ
بيان المقسم عليه وهو ان وعد الله حق

وَإِنَّ ٱلدِّينَ لَوَٰقِعٞ
بيان ان يوم القيامة وفيه الجزاء والحساب واقع وآتٍ لا محالة ولا مفر
وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡحُبُكِ
معنى الحبك
إِنَّكُمۡ لَفِي قَوۡلٖ مُّخۡتَلِفٖ
بيان إختلاف المشركين في الأقوال الباطلة التي وصفوا بها النبي صلى الله عليه وسلم وأن اختلافهم هذا ما هو إلا نتيجة ودليل على كذبهم وبطلان إدعاءهم
يُؤۡفَكُ عَنۡهُ مَنۡ أُفِكَ
معنى يؤفك
بيان انصراف قلبهم عن الإيمان

[مها رفعت علي]

p1s2
{ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢)
بين أشد أنواع الظلم
انكر كذلك القول بدون علم
بين جزاء من رد الحق وكذب بالصدق



وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (٣٣)
ذكر قول الصدق ومن الموصوفون به
بين مايدل عليه الصدق
المراد بقوله (أولئك)
بما وصفهم

لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ (٣٤)
وصف ماينالهم في الجنة
المراد بالإحسان
لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (٣٥)
بين حالات العمل الثلاثه
بين احسن الأعمال وأسوائها
استشهد بالآية على عدالة الله تعالى مع عباده

أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (٣٦)
وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ (٣٧)
بين كيف يكون الاكتفاء بالله
بين كيف تكفل الله تعالى بعباده
من الذين من دونه
بين أن الهداية والضلال بيد الله وحده
نسب العزة وإكتمالها لله عز وجل
الحذر من انتقام الله

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (٣٨) }
[سُورَةُ الزُّمَرِ: ٣٢-٣٨]
بين عجز المكذبين في الرد على هذا الدليل
بين عجز الألهة أمام قدرة الله
المراد بكشف الضر
المراد بالرحمة
المراد بالتوكل على الله
بين أن الله تعالى الذي بيده الكفاية

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع السادس

1)تيسير السيد:-سورة المؤمنون(43-50)
2)هبة إبراهيم:-سورة الشعراء(192-202)
3)هند محمد حسين:-سورة الشعراء(209-220)
4)فاطمة السيد:-سورة سبأ(46-54)
5)مها رفعت:-سورة الزمر(53-59)
6)فاطمة مصطفى:-سورة الزمر (71-75)
7)إيمان سليمان:-سورة الطور (24-34)

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع السابع

1)تيسير السيد:-سورة المؤمنون(84-91)
2)هبة إبراهيم:-سورة النمل (1-6)
3)هند محمد حسين:-سورة النمل(7-12)
4)فاطمة السيد:-سورة فاطر(1-6)
5)مها رفعت:-سورة غافر(1-7)
6)فاطمة مصطفى:-سورة غافر(8-13)
7)إيمان سليمان:-سورة النجم(31-41)

[علياء خالد خالد إمام]

مدارسة الأسبوع الثامن

1)تيسير السيد:-سورة النور(11-16)
2)هبة إبراهيم:-سورة النمل (27-35)
3)هند محمد حسين:-سورة النمل(36-41)
4)فاطمة السيد:-سورة يس(13-20)
5)مها رفعت:-سورة غافر(21-25)
6)فاطمة مصطفى:-سورة غافر(26-30)
7)إيمان سليمان:-سورة القمر(47-55)

[مها رفعت علي]

p1s2
{ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٥٣)
لمن الاخبار ف الآية
لمن الأمر بقوله قل
معنى الإسراف على النفس
معنى النهي عن القنوط
بين كرم الله على عباده
بين تلازم صفتي المغفره والرحمة لله تعالى



وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (٥٤)
بين معنى الإنابة
وبين ماالذي على العبادة فعله
بين بما تكون الإنابة
وضح معنى الاستسلام
على مايدل الإستسلام
بين كيف يأتي العذاب
وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (٥٥)
وضح أحسن ماأنزل الله
عدد العبادات التي تقرب لله تعالى
بين على ماتحث عليه الآيه

أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَاحَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (٥٦)
في الآية تحذير من الاستمرار على الغفلة
معنى جنب الله
معنى الساخرين

أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (٥٧)
بين مايتمناه العبد بعد الندم
فائدة لو الشرطية هنا
أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (٥٨)

معنى رؤية العذاب
معنى الكرة
بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ (٥٩) }
[سُورَةُ الزُّمَرِ: ٥٣-٥٩]
بين استحالة مايتمنون
بين المراد بالآيات
بين استحالة الإجابة على ردهم وماعواقب جابتهم

[مها رفعت علي]

p1s2

{ حم (١)
سكت المصنف في الحديث عنها

تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٢)
الخبر الذي جاءت به الآية
فسر اسم الله العزيز
بين علم الله بكل شيء

غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ (٣)
لمن مغفرة الذنب
لمن يقبل التوبة
بين كماله تعالي في معنى اسمه ذي الطول
مناسبة ذكر كل هذه الصفات لله تعالي
ذكر نعم الله
وذكر عقاب الله
وذكر مغفرة الله
انفراد تعالي بالعبودية
معنى اسم الله البصير

مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلَادِ (٤)

المراد بالمجادلة
في الآية نهى عن الاغترار بالدنيا
بين مايجب على العبد ان يعتبر به

كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالْأَحْزَابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ (٥)
في الآية تهديد للمجادل في آيات الله
معنى همت كل أمة
بين ماذا فعلو برسلهم
بين كيف كان العقاب

وَكَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحَابُ النَّارِ (٦)
بين لماذا اتصفوا بأنهم أصحاب النار
الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (٧) }
بين لطف الله بعباده
المراد بحمل العرش
وصف العرش وماتحته
مكانة الملائكة
مدح الملائكة وعملهم
بين معنى يستغفرون للذين ءامنوا
بين رحمة الله ومغفرته لجميع الذنوب
المراد باتباع السبيل
معنى الوقايه من العذاب

[مها رفعت علي]

p1s2

{ أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ (٢١)

بين كيف يكون السير
بين عاقبة الذين من قبلهم
معنى قوله وآثار في الأرض

ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانَتْ تَأْتِيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَكَفَرُوا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ إِنَّهُ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ (٢٢)
بين كيف أخذهم الله وبما أخذهم
بين أن قوتهم قليلة جدا امام قوة الله تعالى وشدة عقابه
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ (٢٣)
بين قوة الله تعالى مع قوم فرعون
في الآية دليل على أحوال المكذبين بالرسل
المراد بالسلطان المبين
عدد آيات نبي الله موسى
إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (٢٤)
بين من المبعوث اليهم
من هو قارون

فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا اقْتُلُوا أَبْنَاءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ وَاسْتَحْيُوا نِسَاءَهُمْ وَمَا كَيْدُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ (٢٥) }
[سُورَةُ غَافِرٍ: ٢١-٢٥]
بين الحق الذي جاءبه موسى عليه السلام
وصف ماوصلوا اليه من تعذيب لقوم موسى بعدماجائهم بالبينات
بين نهاية كيد الكافرين

[د هبه ابراهيم]

مدارسة الأسبوع الأول سورة الفرقان الآيات من (٢٤-٣٤)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات هى:
﴿أَصحابُ الجَنَّةِ يَومَئِذٍ خَيرٌ مُستَقَرًّا وَأَحسَنُ مَقيلًا۝٢٤
١-وصف لحال اصحاب الجنه يوم القيامه
٢-توضيح من هم اصحاب الجنه
٣-بيان الفرق بين مستقر اصحاب الجنه ومستقر اصحاب النار

وَيَومَ تَشَقَّقُ السَّماءُ بِالغَمامِ وَنُزِّلَ المَلائِكَةُ تَنزيلًا۝٢٥
١-بيان عظمه يوم القيامه وما يحدث فيه
٢-توضيح كيفيه نزول الملائكه يوم القيامه

المُلكُ يَومَئِذٍ الحَقُّ لِلرَّحمنِ وَكانَ يَومًا عَلَى الكافِرينَ عَسيرًا۝٢٦
١-الله تعالى يحكم يوم القيامه حكما لا يجور ولا يظلم مثقال ذره
٢-يوم القيامه شديد الصعوبه على الكافر وهذا بخلاف المؤمن
٣-توضيح اضافه الملك يوم القيامه لاسم الله الرحمن

وَيَومَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيهِ يَقولُ يا لَيتَنِي اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسولِ سَبيلًا۝٢٧
١-بيان سبب عض الظالم على يديه
٢-معنى (سَبيلًا)

يا وَيلَتى لَيتَني لَم أَتَّخِذ فُلانًا خَليلًا۝٢٨
١-المقصود ب(فُلانًا)
٢-معنى (خَليلًا)

لَقَد أَضَلَّني عَنِ الذِّكرِ بَعدَ إِذ جاءَني وَكانَ الشَّيطانُ لِلإِنسانِ خَذولًا۝٢٩
١-بيان كيفيه اضلال الشيطان للكافر
٢-بيان كيفيه خذلان للشيطان للانسان مع الاستدلال بايه اخرى توضح نفس المعنى

وَقالَ الرَّسولُ يا رَبِّ إِنَّ قَومِي اتَّخَذوا هذَا القُرآنَ مَهجورًا۝٣٠
١-بيان شكوى رسول رب العالمين من قومه
٢-المقصود ب(مَهجورًا)

وَكَذلِكَ جَعَلنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ المُجرِمينَ وَكَفى بِرَبِّكَ هادِيًا وَنَصيرًا۝٣١
١-بين رد الله تعالى مسليا لرسوله
٢-المقصود من (عَدُوًّا مِنَ المُجرِمين) مع توضيح بعض فوائدها
٤-بيان المقصود من (وَكَفى بِرَبِّكَ هادِيًا وَنَصيرًا)

وَقالَ الَّذينَ كَفَروا لَولا نُزِّلَ عَلَيهِ القُرآنُ جُملَةً واحِدَةً كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ وَرَتَّلناهُ تَرتيلًا۝٣٢
١-بيان جمله من مقترحات الكفار
٢-بيان فوائد نزول القران متفرقا
٣-معنى (وَرَتَّلناهُ تَرتيلًا) مع بيان دلالتها

وَلا يَأتونَكَ بِمَثَلٍ إِلّا جِئناكَ بِالحَقِّ وَأَحسَنَ تَفسيرًا۝٣٣
١-توضيح ما تدل عليه الايه الكريمه مع بيان الرد على المتكلفين من الجهميه ونحوهم

الَّذينَ يُحشَرونَ عَلى وُجوهِهِم إِلى جَهَنَّمَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكانًا وَأَضَلُّ سَبيلًا۝٣٤
١-بيان حال المشركين الذين كذبوا بالله ورسوله وسوء مآلهم

[فاطمة السيد]

سوره سبا 24-31
۞ قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ قُلِ اللَّهُ
وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَىٰ هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (24)
1- من يملك الزرق فى السماوات والارض
2- من القادر على النفع والضر
3- الله وحده المنفرد بالعباده
4- هناك طريقين طريق الحق وطريق الضلال

قُل لَّا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ (25)

كل شخص له عمله الذى سيحاسب عليه ومسئول عنه
‎قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ (26)
الله سيفصل بينهم يوم القيامه من على حق ومن على ضلال
‎قُلْ أَرُونِيَ الَّذِينَ أَلْحَقْتُم بِهِ شُرَكَاءَ ۖ كَلَّا ۚ بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (27)
فى الايات استنكارا من اين ومن هولاء الذين تعبدونهم من دون الله
بل الله وحده هو المنفرد بالعباده القادر على النفع والضر
‎وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ
‎النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (28)
1- ما الرسول الا بشير ونذير

وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (29)
ظلم واستنكار من الكفار بعذاب الله ووعيده لهم


‎قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍ لَّا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ (30)
فى الايه تحذير من يوم الساعه وساعه العذاب والحساب

‎وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن نُّؤْمِنَ بِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ۗ وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ (31)
حاله الظالمين والكافرين يومالقيامه عصيب ومروع
2- معنى يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ

[فاطمة السيد]

سوره سبا 46-54

۞ قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ ۖ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ۚ مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ ۚ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَّكُم بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ (46)
1- نصح للمشركين بتفكير فى شان ماجاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم
2-والتفكير في كلامه الفصيح وهيئه رسول الله فما هى بكلام مجنون
3- ما الرسول صلى الله عليه وسلم الا نذير لكم من عذاب الله لمن عصاه وتبع هواءه


قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (47)
الله محيط علمه بما يدعو به رسول الله فلو كان كاذب لاخذه الله بالعقوبه

قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (48)
توضيح الفرق بين الحق والباطل

قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ (49)
تاكيد بان مجاء به الرسول من حق واضح

قُلْ إِن ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَىٰ نَفْسِي ۖ وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي ۚ إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ (50)
الهدايه تكون من عند الله وليست من الشخص نفسه
معنى سميع قريب


وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ (51)
حال الكفار يوم الفزع الاكبر
2-حال وقوع العذاب عليهم موقع مفزع ومروع

وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّىٰ لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ (52)
التناوش هو الايمان


وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِن قَبْلُ ۖ وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ (53)

لا سبيل لهم عند اذن بالرجوع للحق
وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ (54)
وصف حال الكفار عند وقوع العذاب بهم
2- معنى شك مريب

[فاطمة السيد]

سوره فاطر من 1-6

الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۚ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1)
1- فى الايات مدح الله لنفسه المقدسه
2- كمال قدره الله وسعه ملكه
3- كمال طلعه الملائكه لله وانقيادهم لاوامره
4- معنى اولى اجنحه
مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (2)
1-انفراد الله وحده بالتدبير العطاء والمنع
2-وجوب التعلق بالله تعالى والفتقار اليه فى جميع الامور

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ۚ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ (3)
وجوب شكر الله على نعمه
2- الله وحده المفرد بالعبوديه
3- معنى فأنى تؤفكون

وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ ۚ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (4
تكذيب المشركين للرسول
2- اهلاك المشركين والمكذبين بالرسل
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ۖ وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ (5)
1-وعد الله بالبعث والحساب حق
2- عدم الاغترار بملذات الدنيا والانقياد ليه
3- تجنب الوقوع ف اغراءات الشيطان
إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ۚ إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ (6) ا
1- تجنب الوقوع ف طريق الشيطان
2- غايه الشيطان فى وقوع الانسان ف العذاب والهلاك

[فاطمة السيد]

سوره يس من 13-20

وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13)
الفائده من مثل اصحاب القريه
إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْسَلُونَ (14)
تعزير المرسلين ب ثالث لتاكيد رساله الله

قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمَٰنُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ (15)
انكار المشركين بالرساله والمرسلين بها
قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16)
قال المرسلين الثلاثه بتاكيد بانهم مرسلون من الله وما هنا بكاذبين
وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (17)
تاكيد مع على الرسول الا البلاغ الواضح بالرساله

قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18)
انكار المشركين بما جاء به الرسول
ادعاء المشركين ب ان ما جاء به الرسول شر لهم

قَالُوا طَائِرُكُم مَّعَكُمْ ۚ أَئِن ذُكِّرْتُم ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ (19)
مشركين قوم متجاوزون للحد منقادون للشرك

وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20)
حرص على نصح قومه بتباع المرسلين