ولكن اذا تكررت الاساءة من الشخص نفسه ؟؟
اكيد هذا دليل على انه يحمل مشاعر سيئه اتجاهي

وكل شئ ممكن تواجهه الا الاحقاد

لاأدري ماأزيد الى كلام اخوتي
لكن جزيتي خيرا على ماقدمتي

اللهم اهدنا صالح الاخلاق
لايهدي صالحها الا انت

صدقتِ الشهيده ..
ولكن حفظت عباره وهي ( الخطأ في العفو خير من الخطأ في العقوبه )
فقد يخطئ الإنسان أحيانآ في عفوه عن شخص ما لأنه قد يتمادى او هو أصلآ غير أهل له ولكن هذا خير من أعاقبه فأخطيء بالتعدي عليه او ظلمه مثلآ ..

ولو انك لو دققت في الأمر بسراحه ارى انه حتى لو أخطأت <<إن صحت العباره في العفو .. فإن الأجر مكتوب لك لايضيع عند الله شئ .. والحمد لله ..

فعلآ نسأل الله ان يعيننا وأن يوفقنا لصالح الأخلاق والأعمال انه ولي ذلك والقادر عليه ..آمين

القلوب المعلقة بالرحمن صدقا والله لن تلتفت !
كلما زاد يقينك باليوم الأخر اتسع لتمرير أخطاء الناس
رضاك ياربي وكفى .

ما شاء الله موضوع في قمة الروعة نحتاج اليه فعلا في حياتنا اليومية ....بوركت اختي و نفع الله بك

جزاكن الله خيرا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله عنا خيراً أختي المحبة موضوع قيم يستحق وقفة.

هذا الأهم: نتغافل حتى لا نفقد أشخاصاً نحبهم لسوء تفاهم أو سوء فهم أو سوء ظن ...

تغافل مع مدارة ولا يخلو الأمر من تنبيه لطيف أو عتاب خفيف، همسات لا مواجهات توصلنا للأزمات والمفارقات.

وأحياناً التغافل مع المقربين لا ينفع كي لا تتسع الفجوة فلعله سوء تفاهم بسيط يحتاج إلى توضيح.

ويا ليت النفوس تصفى فتبوح بما يجول في الخواطر بصدق وشفافية في حينها فلن نحتاج ساعتها إلى عتاب ولا تدابر ولا فراق.

لكن يبقى التغافل سلاح فعال نستعمله كلما ضاق المجال وانقطعت بنا السبل كي نسلم ونغنم.

هذا والله أعلم أخيتي: تقبلي إضافتني وننتظر البقية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

بارك الله فيك

كلما إزداد اليقين باليوم الآخر اتسع القلب لتمرير آخطاء الناس
أناهيد السميري