مدارس الاسبوع السادس
تفسير آيات سوره الاعراف من ١٢٥ل١٢٩
١٢٥-قَالُوٓاْ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ
قال السحره حينما هددهم فرعون لانبالي بعقوبتك فالله خير وابقي.

١٢٦-وَمَا تَنقِمُ مِنَّآ إِلَّآ أَنۡ ءَامَنَّا بِـَٔايَٰتِ رَبِّنَا لَمَّا جَآءَتۡنَاۚ رَبَّنَآ أَفۡرِغۡ عَلَيۡنَا صَبۡرٗا وَتَوَفَّنَا مُسۡلِمِينَ
*ذكر معني :ماتنقم منا .
*قالوا لفرعون ليس لنا ذنب اننا امنا بايات الله اول ماجاءتنا وان كان هذا ذنب يستحق العقاب فهذا ذنبنا..
*ودعوا ربهم ان يثبتهم ويفض عليهم بالصبر العظيم وهذا يدل علي عظم المحنه التي يمروا بها .
*توفنا مسلمين :منقادين لأمرك متابعين لرسولك .

١٢٧-وَقَالَ ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِ فِرۡعَوۡنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ وَقَوۡمَهُۥ لِيُفۡسِدُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَيَذَرَكَ وَءَالِهَتَكَۚ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبۡنَآءَهُمۡ وَنَسۡتَحۡيِۦ نِسَآءَهُمۡ وَإِنَّا فَوۡقَهُمۡ قَٰهِرُونَ
*ذكر في الايه ان فرعون والذين اتبعوه استكبروا عن آيات الله وجحدوا بها وزعوا ان ماجاء به موسي عليه السلام وقومه فساد بالدعوة الب الله ومحارم الأخلاق ومحاسن الأعمال التي هيه الصلاح في الأرض..
*ذكر معني :ويذرك والهتك.
*استجاب لهم فرعون بأنه سيدع بني إسرائيل مع موسي عليه السلام بحاله لا ينمون فيها ويامن فرعون وقومه بنعمه من ضررهم .
*ذكر معني :انا فوقهم قهروني..

١٢٨-قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِ ٱسۡتَعِينُواْ بِٱللَّهِ وَٱصۡبِرُوٓاْۖ إِنَّ ٱلۡأَرۡضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ وَٱلۡعَٰقِبَةُ لِلۡمُتَّقِينَ
*وصي موسي قومه بالاستعانه بالله والصبر
*ذكر معني : -العقبه -يورثها من يشاء -استعينوا.

١٢٩-قَالُوٓاْ أُوذِينَا مِن قَبۡلِ أَن تَأۡتِيَنَا وَمِنۢ بَعۡدِ مَا جِئۡتَنَاۚ قَالَ عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يُهۡلِكَ عَدُوَّكُمۡ وَيَسۡتَخۡلِفَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَيَنظُرَ كَيۡفَ تَعۡمَلُونَ
قالوا لموسي عليه السلام متضررين من طول مامكثوا في عذاب فرعون واديته.
*قال لهم موسي عليه السلام اصبروا فسوف يأتي الله بالفرج والحلاص من شرهم بأنه يمكنكم في الأرض ويجعل لكم التدبير فيها فينظر كيف تعملون تكفرون او تشكرون.....

تفسير الاسبوع الرابع
وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
توضيح رد المرتبكين لهذه الفاحشه انهم اناس يتنهزهون عن فعل الفاحشه

فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
الحديث عن امر الله له ان يسري باهله ليلا
الحديث عن النجاه هو واهله إلا امرأته فاصابها العذاب

وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
حجاره حاره شديده
توضيح حال القريه
توضيح حال المجرمين

وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
الحديث عن ارسال شعيب الي قوم مدين
الحديث عن الدعوه الي عباده الله
النهي عن الفساد في الارض
النهي عن ترك المعاصي

تفسير الأسبوع الخامس
فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ
الحديث عن هلاك قوم مدين
حديث نبيهم شعيب لهم
الحديث عن عتاب شعيب لقومه
الفرح بهلاك قوم شعيب
وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ
الحديث عن ارسال الانبياء الي القوم
الدعوه الي عباده الله تعالي
ابتلاء الله للقوم لرفض الدعوه
ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوا وَّقَالُوا قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ فَأَخَذْنَاهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ
الحديث عن عفو الله لهم
تبديل السيئات بالحسنات
عدم شكرهم لله تعالي
الحديث عن توقيع العذاب عليهم
وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِن كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
توضيح حال المكذبين بالرسل
توضيح حال اهل القري او امنوا بالله

تفسير الاسبوع السادس
وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ
توضيح حال ال فرعون للموعظه
فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِندَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
توضيح حالهم اذا اصابتهم الحسنه
عدم شكرهم لله تعالي
توضيح حالهم اذا اصابتهم السيئه
وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
توضيح موقفهم تجاه موسي والايات
عدم ايمانهم بالله تعالب والرسل
الحديث عن عنادهم
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُّجْرِمِينَ
ارسال الطوفان عليهم
الحديث عن الجراد وهو الماء والقمل وهو صغار الجراد والدم
توضيح المقصود بالدم
الحديث عن الادله الواضحه انهم كانو كاذبين ظالمين
استكبارهم عن ايات الله تعالي
‎وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُوا يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي
‎إِسْرَائِيلَ
توضيح المقصود بالرجز
الحديث عن اتجاهم الي موسي
حديثهم لموسي بان يدعو الله برفع العذاب عنهم

تفسير الاسبوع السابع

وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِينَ
توضيح ما بالالواح من كل شيء يحتاجه للعباد
حديث الله تعالي لموسي
العمل بما شرع الله تعالي بالالواح
توضيح جزاء من يشرك بالله تعالي

سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ
الحديث عن التكبر في الارض بغير الحق
عدم الايمان بالايات
رفض سبيل الرشد
توضيح سبب صرفهم عن الايات

وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
توضيح حال الذين كذبوا بايات الله
التكذيب بايات الله تعالي ولقاء الاخره
الحديث عن الاجزاء عن الاعمال

تفسير الاسبوع الثامن

وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ وَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ وَقُولُوا حِطَّةٌ وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئَاتِكُمْ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ
الامر بالدخول الي القريه
توضيح المقصود بالقريه
وصف هذه القريه
الحديث عن شروط المغفره
زياده الاحسان

فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِجْزًا مِّنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَظْلِمُونَ
الحديث عن تبديل القول
عقوبه هذا التبديل
الحديث عن السبب في هذه العقوبه
الحديث عن خروجهم عن طاعه الله

وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ
السؤال عن القريه التي كانت حاضره البحر
الحديث عن العدوان في السبت
الحديث عن ابتلاء الله تعالي لهم وامتحانهم

8
 

مدارس الاسبوع السابع
تفسير آيات سوره الاعراف من ١٤٨ ل١٥٠
١٤٨-وَٱتَّخَذَ قَوۡمُ مُوسَىٰ مِنۢ بَعۡدِهِۦ مِنۡ حُلِيِّهِمۡ عِجۡلٗا جَسَدٗا لَّهُۥ خُوَارٌۚ أَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّهُۥ لَا يُكَلِّمُهُمۡ وَلَا يَهۡدِيهِمۡ سَبِيلًاۘ ٱتَّخَذُوهُ وَكَانُواْ ظَٰلِمِينَ
*صاغه السامري والقي عليه قبضه من أثر الرسول فصار له خوار .
*ذكر معني :
له خوار -الم يرو انه لا يكلمهم -اتخذوه وكانوا ظالمين ..

١٤٩-وَلَمَّا سُقِطَ فِيٓ أَيۡدِيهِمۡ وَرَأَوۡاْ أَنَّهُمۡ قَدۡ ضَلُّواْ قَالُواْ لَئِن لَّمۡ يَرۡحَمۡنَا رَبُّنَا وَيَغۡفِرۡ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ
*لما : يقصد لما رجع سيدنا موسي الي قومه .
*وجدهم علي حاله من الهم والندم بسبب فعلتها.
*فلجاوا الي الله وتضرعوا له ليرزقهم عبادته ويوفقهم لصالح الأعمال ويغفر لهم .

١٥٠-وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰٓ إِلَىٰ قَوۡمِهِۦ غَضۡبَٰنَ أَسِفٗا قَالَ بِئۡسَمَا خَلَفۡتُمُونِي مِنۢ بَعۡدِيٓۖ أَعَجِلۡتُمۡ أَمۡرَ رَبِّكُمۡۖ وَأَلۡقَى ٱلۡأَلۡوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأۡسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُۥٓ إِلَيۡهِۚ قَالَ ٱبۡنَ أُمَّ إِنَّ ٱلۡقَوۡمَ ٱسۡتَضۡعَفُونِي وَكَادُواْ يَقۡتُلُونَنِي فَلَا تُشۡمِتۡ بِيَ ٱلۡأَعۡدَآءَ وَلَا تَجۡعَلۡنِي مَعَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ
*رجع موسي عليه السلام الي قومه ممتلئ من الغيظ والغضب بسبب فعلتهم وقال ( بئسماخَلَفۡتُمُونِي مِنۢ بَعۡدِيٓۖ)
*ذكر معني :اعجلتم امر ربكم -القي الألواح.
*قال له أخيه هارون ابن ام لترقيق حالته.
*وقال له ان القوم استضعفوه وكادوا يقتلوه عندما دعاهم الي الله فلا
تشمت بيا الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين ....

مدارس الاسبوع الثامن
تفسير آيات سوره الاعراف من ١٥٦ ل١٥٧
١٥٦وَٱكۡتُبۡ لَنَا فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا حَسَنَةٗ وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِ إِنَّا هُدۡنَآ إِلَيۡكَۚ قَالَ عَذَابِيٓ أُصِيبُ بِهِۦ مَنۡ أَشَآءُۖ وَرَحۡمَتِي وَسِعَتۡ كُلَّ شَيۡءٖۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِينَ هُم بِـَٔايَٰتِنَا يُؤۡمِنُونَ
*يقصد بحسنه : علم نافع رزق واسع عمل صالح .
ذكر معني :هدنا اليك.
*عذابي اصيب به من اشاء :مما كان شقيا .
*رحمتي وسعت كل شئ: من العالم السفلي والعلوي - البر والفاجر- المؤمن والكافر.........
*لا يوم مخلوق لم تصل اليه رحمت الله .
*للذين يدقون:يجتنبون المعاصي صغيرها وكبارها.
يؤتون الزكاه
*الذين هم بايتنا يؤمنون: من تمام الايمان باايات الله معرفه معناها.

١٥٧-ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِيَّ ٱلۡأُمِّيَّ ٱلَّذِي يَجِدُونَهُۥ مَكۡتُوبًا عِندَهُمۡ فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِيلِ يَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيۡهِمُ ٱلۡخَبَٰٓئِثَ وَيَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَٰلَ ٱلَّتِي كَانَتۡ عَلَيۡهِمۡۚ فَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُواْ ٱلنُّورَ ٱلَّذِيٓ أُنزِلَ مَعَهُۥٓ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ
*السياق في أحوال بني إسرائيل ان الايمان بالنبي محمد شرط دخولهم في الايمان.
*مكتوبة عندهم في التوراته والإنجيل:باسمه وصفته التي من اعظمها واكلها مايدعو اليه وينهو عنه.
*يضع عنهم اصرهم والاغلل التي كانت عليهم :من وصفه ان دينه سهل سمح ميسر لا الصرافين ولا اغلال ولا مشقات .
*عزروه:عظموه.
*النور الذي أنزل معه :القرأن الكريم

مدارسه الآسبوع الرابع :-
أمل سيد عبد السميع :- سورة الأعراف 85 - 87
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
(وَإِلَىٰ مَدۡيَنَ أَخَاهُمۡ شُعَيۡبٗاۚ قَالَ يَٰقَوۡمِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَيۡرُهُۥۖ قَدۡ جَآءَتۡكُم بَيِّنَةٞ مِّن رَّبِّكُمۡۖ فَأَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ وَٱلۡمِيزَانَ وَلَا تَبۡخَسُواْ ٱلنَّاسَ أَشۡيَآءَهُمۡ وَلَا تُفۡسِدُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ بَعۡدَ إِصۡلَٰحِهَاۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (85)
- قوم سيدنا شعيب قبيلة معروفة في مدين.
- دعا سيدنا شعيب قومه إلى عبادة الله وحده لا شريك له وأمرهم بإيفاء المكيال والميزان وأن لا يبخسوا الناس أشياءهم وأن لا يكثروا من عمل المعاصي.
- ترك المعاصي امتثالا لأمر الله وتقربًا إليه خير وأنفع للعبد من ارتكابها الموجب لسخط الله.
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
وَلَا تَقۡعُدُواْ بِكُلِّ صِرَٰطٖ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ مَنۡ ءَامَنَ بِهِۦ وَتَبۡغُونَهَا عِوَجٗاۚ وَٱذۡكُرُوٓاْ إِذۡ كُنتُمۡ قَلِيلٗا فَكَثَّرَكُمۡۖ وَٱنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُفۡسِدِينَ (86) وَإِن كَانَ طَآئِفَةٞ مِّنكُمۡ ءَامَنُواْ بِٱلَّذِيٓ أُرۡسِلۡتُ بِهِۦ وَطَآئِفَةٞ لَّمۡ يُؤۡمِنُواْ فَٱصۡبِرُواْ حَتَّىٰ يَحۡكُمَ ٱللَّهُ بَيۡنَنَاۚ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡحَٰكِمِينَ (87)
- نهى سيدنا شعيب قومه عن الصد عن سبيل الله وعن اتباع أهوائهم وأمرهم باحترام وتعظيم سبل الله.
- ذكًّر سيدنا شعيب قومه بأن الله من عليهم ونماهم بما أنعم عليهم به من الزوجات والنسل والصحة. ولم يبتليهم بوباء أو مرض ولا سلط عليهم عدواَ ولا فرقهم في الأرض.
-النظر في أمور الأمم السابقة.
- الله أعدل الحاكمين ينصر الحق ويوقع العقوبة على المبطل.

مدارسه الأسبوع الخامس
أمل سيد عبد السميع:- سورة الأعراف 109- 116
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسيرالآيات:
قَالَ ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِ فِرۡعَوۡنَ إِنَّ هَٰذَا لَسَٰحِرٌ عَلِيمٞ (109) يُرِيدُ أَن يُخۡرِجَكُم مِّنۡ أَرۡضِكُمۡۖ فَمَاذَا تَأۡمُرُونَ (110) قَالُوٓاْ أَرۡجِهۡ وَأَخَاهُ وَأَرۡسِلۡ فِي ٱلۡمَدَآئِنِ حَٰشِرِينَ (111) يَأۡتُوكَ بِكُلِّ سَٰحِرٍ عَلِيمٖ (112) وَجَآءَ ٱلسَّحَرَةُ فِرۡعَوۡنَ قَالُوٓاْ إِنَّ لَنَا لَأَجۡرًا إِن كُنَّا نَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبِينَ (113) قَالَ نَعَمۡ وَإِنَّكُمۡ لَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ (114) قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِمَّآ أَن تُلۡقِيَ وَإِمَّآ أَن نَّكُونَ نَحۡنُ ٱلۡمُلۡقِينَ (115) قَالَ أَلۡقُواْۖ فَلَمَّآ أَلۡقَوۡاْ سَحَرُوٓاْ أَعۡيُنَ ٱلنَّاسِ وَٱسۡتَرۡهَبُوهُمۡ وَجَآءُو بِسِحۡرٍ عَظِيمٖ (116)
- اتهم قوم فرعون سيدنا موسى بالسحر وأنه ماهر في سحره.
- تشاور قوم فرعون فيما يفعلون بموسى .
-أمر فرعون بحبس موسى وجمع السحرة المهرة ليقابلوا ما جاء به موسى .
- طلب السحرة الأجر أن غلبوا فوعدهم فرعون بالأجر والتقريب وعلو المنزلة ليجتهدوا ويبذلوا طاقتهم.
- لما ألقوا السحرة حبالهم وعصيهم إذ هى من سحرهم كأنها حيات تسعى.
- السحر العظيم الذي لا يوجد له نظير من السحر.