بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير سوره الاعراف من الآية ٦٥ الى ٧٢ من الاسبوع الرابع
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (65)
١-ماهى دعوة سيدنا هود عليه السلام
قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (66)
١-مارد الكافرين على سيدنا هود ؟
٢-ماهى صفات السفهاء
قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي سَفَاهَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (67)
١-رد فعل سيدنا هود على الكافرين
أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ (68)
١-رد فعل سيدنا هود علي الكافرين
أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُوا آَلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (69)
١-القدح والتعجب من الكافرين
٢-بيان من الكافرين بشكر نعمة الله عليهم
٣-عدم استجابة الكافرين بالنصح لهم
قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (70)
١-اعتراف الكافرين بعدم الطاعة
٢-اتباع الكافرين آباءهم الضالين
قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (71)
١-بيان من سيدنا هود للكافرين بوقوع الهلاك عليهم
٢-عدم انزال الدليل من الله هو اثبات لبطلان الشئ
٣-ما هما الانتظارين والفرق بينهما
فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَقَطَعْنَا دَابِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَمَا كَانُوا مُؤْمِنِينَ (72)
١-نجاة سيدنا هود ومن معه
٢-الريح العقيم كان جزاء الكافرين
٣-الكذب والعناد والفساد وصف للكافرين
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير سوره الاعراف من الآية ٦٥ الى ٧٢ من الاسبوع الرابع
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (65)
١-ماهى دعوة سيدنا هود عليه السلام
قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (66)
١-مارد الكافرين على سيدنا هود ؟
٢-ماهى صفات السفهاء
قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي سَفَاهَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (67)
١-رد فعل سيدنا هود على الكافرين
أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ (68)
١-رد فعل سيدنا هود علي الكافرين
أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُوا آَلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (69)
١-القدح والتعجب من الكافرين
٢-بيان من الكافرين بشكر نعمة الله عليهم
٣-عدم استجابة الكافرين بالنصح لهم
قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (70)
١-اعتراف الكافرين بعدم الطاعة
٢-اتباع الكافرين آباءهم الضالين
قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (71)
١-بيان من سيدنا هود للكافرين بوقوع الهلاك عليهم
٢-عدم انزال الدليل من الله هو اثبات لبطلان الشئ
٣-ما هما الانتظارين والفرق بينهما
فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَقَطَعْنَا دَابِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَمَا كَانُوا مُؤْمِنِينَ (72)
١-نجاة سيدنا هود ومن معه
٢-الريح العقيم كان جزاء الكافرين
٣-الكذب والعناد والفساد وصف للكافرين
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير سوره الاعراف من الآية ٦٥ الى ٧٢ من الاسبوع الرابع
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (65)
١-ماهى دعوة سيدنا هود عليه السلام
قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (66)
١-مارد الكافرين على سيدنا هود ؟
٢-ماهى صفات السفهاء
قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي سَفَاهَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (67)
١-رد فعل سيدنا هود على الكافرين
أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ (68)
١-رد فعل سيدنا هود علي الكافرين
أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُوا آَلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (69)
١-القدح والتعجب من الكافرين
٢-بيان من الكافرين بشكر نعمة الله عليهم
٣-عدم استجابة الكافرين بالنصح لهم
قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (70)
١-اعتراف الكافرين بعدم الطاعة
٢-اتباع الكافرين آباءهم الضالين
قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (71)
١-بيان من سيدنا هود للكافرين بوقوع الهلاك عليهم
٢-عدم انزال الدليل من الله هو اثبات لبطلان الشئ
٣-ما هما الانتظارين والفرق بينهما
فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَقَطَعْنَا دَابِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَمَا كَانُوا مُؤْمِنِينَ (72)
١-نجاة سيدنا هود ومن معه
٢-الريح العقيم كان جزاء الكافرين
٣-الكذب والعناد والفساد وصف للكافرين
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير سوره الاعراف من الآية ٨٨ ل ٩٣ للاسبوع الخامس
بسم الله الرحمن الرحيم
(قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ (88)
١-من هم الملأ
٢-ماذا قال الملأ لنبيهم شعيب
٣-تعجب سيدنا شعيب من قول الكافرين
قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ (89)
١-الشرك اعظم افتراء على الله
٢-يأس الكافرين لوجوه متعددة من سيدنا شعيب
٣-لا خروج عن مشيئة الله وقدره
٤-التوكل من الإيمان
٥-ماهو فتح الله على عباده
وَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْبًا إِنَّكُمْ إِذًا لَخَاسِرُونَ (90)
١-الخسارة والشقاء فى عدم إتباع الرشد والهدى
فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ (91)
١-ماهى الرجفة وماهو الجثم
الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَانُوا هُمُ الْخَاسِرِينَ (92)
١-بيان من الله عز وجل بحال الكافرين
٢-ماهو الخسران المبين
فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آَسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ (93)
١-عتاب سيدنا شعيب لقومه
٢-الجزاء من جنس العمل
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع الرابع
سورة التوبة من الآية ١٩ إلى الآية ٢٣
{۞ أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ لَا يَسْتَوُونَ عِندَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (19) الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (20) يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُّقِيمٌ (21) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (22)} [التوبة : 19-22]

١-بيان التفاوت بين عمارة المسجد الحرام وسقاية الحاج
٢-تعريف الإيمان وذكر تعريف الجهاد
٣- توضيح الفرق بين الإيمان والجهاد فى شبيل الله وعمارة المسجد الحرام وسقاية الحاج
٤-المقصود بالجهاد فى سبيل الله بالأموال والأنفس
٥-ذكر من هم الفائزون وما بشروا به من الله
٦- جزاء المجاهدين فى سبيل الله
٧-المراد بالخلود
٨-المراد بالأجر العظيم

-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [التوبة : 23]

١-الأمر بالعمل بمقثضى الإيمان
٢-تعريف أصل الولاية
٣-ذكر السبب الموجب للولاية
٤-تقديم محبة الله ورسوله وطاعتهم على طاعة الأولياء
🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️

بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع الخامس
سورة التوبة من الآية ٣٤ إلى الآية ٣٦
- {۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَىٰ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَىٰ بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ ۖ هَٰذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35)} [التوبة : 34-35]
١-تحذير من الله تعالى لعباده المؤمنين من الكثير من الأحبار والرهبان
٢-تعريف من هم الأحبار والرهبان
٣-ذكر الحالتانزالمطلوب منهم الحذر من الأحبار والرهبان
٤-المقصود بعليها فى هذه الآية
٥-ذكر الأمران اللذان ذكرهما الله تعالى دلا على انحراف الإنسان فى ماله

- {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ} [التوبة : 36}
1-سبب تقسيم عدة الشهور الى اثنى عشر شهرا
٢-ذكر الأشهر الحرم وسبب تسميتها
٣-النهى عن ظلم النفس والغير فى الأشهر الحرم
٤-النهى عن القتال فى الأشهر الحرم
٥-الأمر بقتال جميع المشركين والكافرين برب العالمين
٦-الأمر بجعل الكافرين والمشركين كلهم أعداء للمؤمنين
٧-الحرص على استعمال تقوى الله فى السر والعلن والقيام بطاعته خصوصا عند قتال الكفار.
✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️✨️