![]() |
(1)- منهج العلماء فيما يطلقونه من الاسماء على الله عز وجل
1- منهم من يعتمد على العد الوارد في بعض الروايات, حديث أبوهريرة رضي الله عنه. 2-ومنهم من يقتصر على ما ورد من الأسماء بصورة الإسم فقط كابن حزم. 3-ومنهم من اشتق من كل صفة أوفعل اسم من الأسماء وهذا توسع وهو مردود. 4-ومنهم من يتوسط وأن عامة أهل العلم على هذا المنهج وهو الذي عليه كبار المحققين وهو طريق أهل السنة والجماعة (2)- الضوابط التي وضعها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله عليه وهي اربع : 1) هي التي يدعى بها فيقال: ياالله، ياعزيز، يارحمن . 2) جاءت بالكتاب والسنة . 3) وتقتضي الثناء والمدح بنفسها . 4) وان تقتضي معاني حسنة كاملة واما ما كان مسماه منقسما إلى كمال ونقص وخير وشر فلا يدخل في مسمى الاسماء الحسنى (3)- بتتبع اقوال اهل العلم نخرج بجملة من الضوابط: الأول: أن يثبت الإسم بنص في الكتاب أو السنة , وهذا ينبغي أن لا يختلف فيه وهو من الوضوح بمكان. الثاني: أن يكون الإسم صالحاً للعلميية , فالأسماء أو الأعلام لها علامات يمكن أن تُعرف بها في كلام العرب وهي خمس علامات كما قال ابن مالك في الألفية الجر والتنوين والندا وأل ****ومسند للإسم تمييزٌ حصلا لثالث: ذكره بعض أهل العلم وهو ليس محل اتفاق وهو أن يأتي مطلقاً دون قيدٍ أو إضافة بحيث يفيد المدح والثناء على الله تعالى بنفسه لا بما قُيّد به الرابع: أن يكون هذا الاسم دالاً على صفة من صفات الكمال الخامس: أن الوصف الذي يدل عليه هذا الاسم ويتضمنه لا بد أن يكون كامل من كل وجه , السادس: أن ما ثبت الدعاء به فهو اسم من أسماء الله الحسنى السابع:ما ورد في الكتاب والسنة بصيغة الفاعل إذا كان يدل على نوع من الأفعال ليس بعام شامل فلا يعد من الأسماء الحسنى, (4)- الضوابط التي وضعها الشيخ عبد الرحمن بن سعدي رحمة الله عليه فهي اثنان في قوله : كل اسم دال على صفة كمال عظيمة وبذلك كانت حسنى فاقتصر على ذكر قيدين هما : 1) أنه اسم 2) يدل على صفة كمال (5)- ويقول شيخ الإسلام ان المسلمين في أسماء الله على طريقتين: 1-كثير منهم من يقول على أنها سمعية شرعية فلا يُسمّى إلا بالأسماء التي جائت بها الشريعة يقولوا هذه قضايا توقيفية لا نسميه بغير ما سمى يه نفسه. 2-ومنهم من يقول كل ما صح معناه في اللغة وكان معناه ثابت لله عزوجل لم يحرم تسميته به , فالشارع لم يحرّم علينا ذلك وما سكت عنه فعو عفو . وهذا الكلام طبعاً غير صحيح اطلاقاً (6)- بين باب التسمية وباب الإخبار وهي فروقات ثلاث : 1/ ان الاسماء توقيفية : أي لا نسميه عز وجل إلا بما سمى به نفسه أو سماه به رسوله صلى الله عليه وسلم واما باب الاخبار فأوسع / أسماء الله حسنى كاملة في الحسن فهي تحمل الحسن المطلق اما الخبرفلا يبلغ في الحسن غايته 3/ أن أسماء الله الحسنى يُدعى بها أما الخبر عن الله فإنه لا يدعى به |
سلمت يداك أم رهف
|
أجزل الله لك المثوبة ام رهف ........... وبارك فيك ورفع قدرك في الدارين وعندي اقتراح : ما رايك ام رهف أن نجعل قيادة المجموعة لهذا الشريط لوردة الصباح ......... ؟؟؟:) اولا ترتاحي انت قليلا .......... وتحصل فوائد للاخوات لأن الذي يجمع الأقوال ويعيد ويكرر لا شك انه الأكثر إتقانا في المجموعة ........ والحق جل شانه يقول :" وتعاونوا على البر والتقوى " وهذا من البر إن شاء الله لتأخذ كل واحدة فرصتها في المجموعة .......... ما رايك ؟ والآن لنجمع الفوائد المطلوبة منا حتى نتفرغ لحل الواجب بإذن الله : المطلوب : -هل الأسماء الحسنى محصورة بعدد معين؟لماذا؟ -وهل في الحديث ما يفيد حصرها ؟ -لماذا كان أكمل الناس عبودية لله عز وجل من تعبد بجميع الأسماء والصفات التي تليق به؟ الفائدة الأولى : هل الأسماء الحسنى محصورة بعدد معين؟لماذا؟ أسماء الله عز وجل ليست محصورة بعدد معين وهو قول عامة أهل العلم وهناك ثلاث أدلة من السنة: الدليل الأول: حديث ابن مسعود،كما في الصحيح: "أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك" الشاهد منه (أو استأثرت به في علم الغيب عندك)، إذًا لله -تبارك وتعالى- أسماء استأثر بها في علم الغيب عنده، فهذا دليل واضح أن أسماء الله ليست محصورة في عدد معين . الدليل الثاني : قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث الشفاعة: " فيفتح علي - أي الله - من محامده بما لا أحسنه الآن " وحمد الله يكون باسمائه وصفاته الظاهرة غير المضمرة كما اوضح الشيخ من خلال سورة الفاتحة وكون النبي عليه الصلاة والسلام لا يحسنها الآن لانه لا يعلمها وإنما يلهمه الله عز وجل إياها يوم القيامة .. الدليل الثالث : وهوالحديث الذي روته السيدة عائشة -رضي الله عنها - عندما سمعت النبي عليه الصلاة والسلام يقول في سجوده : " اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك "الشاهد قوله: "لا أحصي ثناء عليك" يقول شيخ الإسلام: ولو أحصى أسماءه لأحصى الثناء عليه؛ لأن الثناء عليه بأسمائه -سبحانه وتعالى- وصفاته، فهذا يدل على أن ثمة أسماء مختص الله -تبارك وتعالى- بها بعلمها ،ولم يطلع عليها عباده . .................................................. الآن اترك لكم الباقي ........... نور الصباح وام صفية ........... أنا حاضرة لاي استفسار او مساعدة ........... سجلوا حضوركم واستماعكم للشريط والفوائد نتعاون عليها ..........شكرا لك |
الفائدة الثانية :
-وهل في الحديث ما يفيد حصرها ؟ الحديث هو قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة ) الجواب : لا ليس في الحديث مايفيد حصرها لأن هذه صفة وليست خبرا أي ان لله تسع وتسعين اسما ً لها شأن خاصة ومزية خاصة كما نقول لفلان ( 1000) ريال قد أعدها للصدقة فهل نفهم من هذا ان كل مايملك هو ( 1000) ريال : لا وإنما هذه الألف من شأنها كذا . فالله عز وجل له تسعة وتسعون اسماً لهل مزية وشأن خاص وهو أن من احصاها دخل الجنة |
أحسنت نور الصباح ......... وجزاك الله خيرا على سرعة الاستجابة
........................... باقي الفائدة الثالثة : -لماذا كان أكمل الناس عبودية لله عز وجل من تعبد بجميع الأسماء والصفات التي تليق به؟ من تسبق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
الفائدة الثالثة :
لماذا كان أكمل الناس عبودية لله عز وجل من تعبد بجميع الأسماء والصفات التي تليق به؟ هذا له علاقة بالركن الرابع من أركان الايمان ياسماء الله وصفاته الذي لابد منه ليكون العبد محققا لايمانه باسماء الله الحسنى وهو ان يدعو ربه بها فالدعاء يشمل نوعين : دعاء العبادة ودعاء المسألة فدعاء العبادة يقتضي تعبد العبد لربه بمقتضى هذه الاسماء فتؤثر معرفته بالاسماء في عبودينه الظاهرة والباطنة وهناك اسماء يحب الله من عباده ان يتصفوا بموجبها فهو عفو يحب العفو وكريم يحب الكرماء عليم يجب العلماء والله محسن يحب المحسنين ولمحبته لاسمائه أمر عباده بمقتضاها فأمرهم بالصبر والعدل والحلم وهذا يرجع للاسماء التي يليق بالعبد ان يتعبد الله بها اما الكبر فهو لايليق بالمخلوق ان يتصف بها فهو للخالق فأكمل الناس عبودية لله هو المتعبد بجميع الاسماء والصفات التي تليق به فلا يحجبه التعبد مثلا باسماء البر والعفو عن اسماء الجبروت و العظمة . نسأل ان يرزقنا ذلك .... والشكر موصول لك اختنا الفاضلة ام كلثوم |
الفوائد المطلوبة:
(1)- هل الأسماء الحسنى محصورة بعدد معين؟لماذا؟ قول عامة اهل العلم : ان اسماء الله عز وجل ليست محصورة بعددمعين . والادلة من السنة هي: 1- حديث ابن مسعود،كما في الصحيح: "أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك" الشاهد منه (أو استأثرت به في علم الغيب عندك)، إذًا لله -تبارك وتعالى- أسماء استأثر بها في علم الغيب عنده، فهذا دليل واضح أن أسماء الله ليست محصورة في عدد معين . 2- قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث الشفاعة: " فيفتح علي - أي الله - من محامده بما لا أحسنه الآن " وحمد الله يكون باسمائه وصفاته الظاهرة غير المضمرة كما اوضح الشيخ من خلال سورة الفاتحة وكون النبي عليه الصلاة والسلام لا يحسنها الآن لانه لا يعلمها وإنما يلهمه الله عز وجل إياها يوم القيامة . 3-ماروته السيدة عائشة -رضي الله عنها - عندما سمعت النبي عليه الصلاة والسلام يقول في سجوده : " اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك "الشاهد قوله: "لا أحصي ثناء عليك" يقول شيخ الإسلام: ولو أحصى أسماءه لأحصى الثناء عليه؛ لأن الثناء عليه بأسمائه -سبحانه وتعالى- وصفاته، فهذا يدل على أن ثمة أسماء مختص الله -تبارك وتعالى- بها بعلمها ،ولم يطلع عليها عباده . (2)- وهل في الحديث ما يفيد حصرها ؟ لا ليس في الحديث مايفيد حصرها لأن هذه صفة وليست خبرا أي ان لله تسع وتسعين اسما ً لها شأن خاص ومزية خاصة وهو أن من احصاها دخل الجنة (3)-لماذا كان أكمل الناس عبودية لله عز وجل من تعبد بجميع الأسماء والصفات التي تليق به؟لانه من أركان الايمان ياسماء الله وصفاته الذي لابد منه ليكون العبد محققا لايمانه باسماء الله الحسنى هو ان يدعو ربه بها فالدعاء يشمل نوعين : 1-دعاء العبادة . 2- دعاء المسألة فدعاء العبادة يقتضي تعبد العبد لربه بمقتضى هذه الاسماء فتؤثر معرفته بالاسماء في عبودينه الظاهرة والباطنة وهناك اسماء يحب الله من عباده ان يتصفوا بموجبها فهو عفو يحب العفو وكريم يحب الكرماء عليم يجب العلماء والله محسن يحب المحسنين . ولمحبته لاسمائه أمر عباده بمقتضاها فأمرهم بالصبر والعدل والجود والحلموالاناة وهذا يرجع للاسماء التي يليق بالعبد ان يتعبد الله بها اما الكبر فهو لايليق بالمخلوق ان يتصف بها فهو للخالق فأكمل الناس عبودية لله هو المتعبد بجميع الاسماء والصفات التي تليق به فلا يحجبه التعبد مثلا باسماء البر والعفو عن اسماء الجبروت و العظمة . |
جزاكم الله خير الجزاء مجموعة اليقين ........... على حسن الإعتناء بالعلم جعلنا الله وإياكم من أهله وممن ينتفع به عملا لا قولا .........
نور الصباح بوركت على الفائدة الثالثة .............. فائدة عظيمة تحتاج الى مزيد تدبر ....... بل قد تكون هي خلاصة المراد من دراستنا لهذه الدورة .......... لعلي افرد لها رابطا مستقلا ........ اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا وزدنا علما .......... |
بارك الله في جهدكن أخواتي وجعله في موازين حسناتكن.
|
مرحبا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي مجموعة اليقين كيف حالكن؟ أختي وردة الصباح تسلم عليكن وتعتذر منكن على تقصيرها لكن النت عندها معطل وفيه مشاكل وهي قد سمعت الدرس الثالث وان شاء الله أول ما يتصلح النت ستعود لكم وستفعل ما هو مطلوب منها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير بدر الدجى على التبليغ أسال الله الكريم ان ييسر لها أمرها ويصلح شأنها وإذا كانت استمعت للشريط فالحمد لله هذا خير كثير والسلام عليكم ورحمة الله |
ما هي أشهر الأقوال في تحديد الاسم الأعظم ؟ وما دليل كل واحد منها؟
***ما هو الراجح منها ؟ لماذا ؟ ***ماهي الأصول التي ترجع اليها جميع الأسماء الحسنى؟وما هو الراجح منها؟ اخواتي : هذا المطلوب منا من فوائد للشريط الرابع |
جزاك الله خيرا يا نوارتنا ..........
بإذن الله لي عودة محملة بالفائدة ........ |
الفائدة الأولى :
ما هي أشهر الأقوال في تحديد الاسم الأعظم ؟ 1)من قال أنه الحي القيوم : 2)من قال انه لفظ الجلالة : 3)من قال أن اسم الله الاعظم لا يقصد به واحدا معينا بذاته ولكن ما ناسب العبد حال دعائه وهو قول الطبري . |
الحمد لله انك معنا ياغالية ياأم كلثوم والله يبارك في بقية الاخوات واظن المجموعة نقصت كثيرا فأين ام صفية واظن راجية رضا الله اعتذرت ...
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتى فى الله والله انا معكم ما تركتم الا لظرف صعب وانا سمعت الشريط الثانى وقرات الان معكم المشاركات فقد كان ذالك غير ميسر لى وادعوا الله ان تنجلى الظروف واواصل معكم اجمل دراسه لاشرف الاسماء اسماء الله الحسنى لاتنسونى بالدعاء الدائم الله يرضى عليكم |
حياك الله اخيتي أم صفية وبارك لك في وقت فنحن جميعا في اختبار وابتلاء في هذه الدنيا من يوم لآخر ولكن نسأل الله التوفيق في هذه الدورة وهذا الملتقى والسر في ذلك جهاد و مجاهدة وتفويض الامر لله ليسددنا جميعا آمـــــــــــــين
|
الفائدة الثانية :
ماهي الأصول التي ترجع اليها جميع الأسماء الحسنى؟وما هو الراجح منها؟ ذكر ابن القيم ذلك في مدارج السالكين لماتكلم على سورة الفاتحة : ان الاسماء الواردة في أولها : الله لرحمن الرب ان هذه الاسماء ترجع اليها جميع الاسماء الحسنى والصفات العلى فاسم الله ....منضمن لصفات الألوهية واسم الرب...منضمن لصفات الربوبية واسم الرحمن....منضمن لصفات الاحسان والجود والبر ومعاني الاسماء الحسنى جميعا ترجع لهذه الاشياء الثلاثة والراجح منها : الحي القيوم واسم الله ترجع له جميع الاسماء لفظا ومعنى وهذه احد وجوه الترجيح من اختار انه الاسم الأعظم |
بارك الله فيكم وأجزل لكم المثوبة وثبتكم على طلب علمه على وجه الذي يرضيه
أخواتي ..مــــــــــــعاكم .. معــــــــــــــاكم الله يثبتنا ويعيننا على طاعته ويبارك في أوقاتنا ما أعرف شو أقول ، إلا أن ما عرفت أرتب جدولي لأدرس >>> واجبات كثيرة متأخرة قليلاً ، لكن ع قولتنا إلي يبى الصلاة ما تفوته لي عودة بإذن الله لكتابة الفوائد وحل الواجبات ربي ييسر |
اقتباس:
|
أين الحبيبة أم رهف ؟
لم أعد أراها تشرق في صفحتها كالأول ... أتمنى أن يكون المانع خيرا. |
جزاك الله خيرا ام اسماء
بالفعل افتقدنا العزيزة أم رهف ........... وهمتها العالية أم صفية حاولي المتابعة معنا ولو بسماع الأشرطة وحل الواجبات ونحن نكفيك الفوائد ........ الله يعينك وييسر امرك أثير القرآن .............:confused: أنت معنا في مجموعة اليقين :) هذه لك شكرا لك ........ على شرط تشاركينا كتابة الفوائد ..... .................... بالنسبة للفائدة التي كتبها ........ أنا عمدا تركتها لتتم مشاركة الأخوات ...........لكن ما دام طلبتي إكمالها ام أسماء فأبشري يالغالية : |
ما هي أشهر الأقوال في تحديد الاسم الأعظم ؟ وما دليل كل واحد منها ؟ وما هو الراجح ؟ ولماذا ؟
1)من قال أنه الحي القيوم : استدل ابن القيم على انه اسم الله الاعظم بان مدار الأسماء كلها هذين الاسمين وإليه ترجع معانيها واحتج بوروده في بعض الأحاديث التي جاء ذكر أن اسم الله الاعظم فيها ( اعترض عليه بانه لم يرد فيها كلها ) 2)من قال انه لفظ الجلالة : احتج بان هذا الاسم مختص بالله لفظا ومعنى وان جميع الاسماء الحسنى تأتي معطوفة عليه .. احتجوا بأنه ورد في كل الأحاديث ( اعترض على هذا القول بأن إله غير الله ) وهذا من أقوى الأقوال إلا أنه لم يرد في حديث أسماء . 3)من قال أن اسم الله الاعظم لا يقصد به واحدا معينا بذاته ولكن ما ناسب العبد حال دعائه وهو قول الطبري . نظر إلى الاحاديث الواردة واستنبط من اختلاف الأحاديث في تحديده ومن كونها جاءت على ألسن الداعين هذا الرأي ... اذن ما هو الراجح : أن لله اسما أعظم إذا دعي به اجاب كما ورد في الحديث ......... لكن هل نستطيع أن نجزم بتحديده ؟؟؟؟؟؟ الجواب : لا ، لعدم ورود نص واضح في ذلك ...... ما الحكمة من إخفائه :حتى يجتهد العباد في معرفة اسماء ربهم ومعانيها كما أخفيت عنهم ليلة القدر ..... ما العمل لتحصيل اجر الدعاء به ؟ نجمع النصوص الواردة فنقول في الدعاء : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ، لك الحمد لااله الا انت المنان بديع السماوات و الارض ياذا الجلال و الاكرام ياحي ياقيوم ......... والله اعلم |
انا معكم غالياتي ام اسماء وام كلثوم وبقية الاخوات
هكذا هي الايام فبقاء الحال من المحال اساله انييسر لنا امورنا وباذنه تعالى لي عودة لاتم ما علي والحمدلله اني في مجموعة غالب من فيها من النشطاء بارك الله فيك وردة الصباح وام كلثوم فقد وفيتم وكفيتم وهكذا هي فوائد المجوعات ان كل اخت تسد خلل الاخرى الى ان يتيسر لها الامر وجزاكم الله خيرا |
التوقف في ما لم يرد اثباثه ولا نفيه والاستفصال في معناه مع بيان ما يجب قوله من الألفاظ الواردة.
اخواتي : هذا ماهو مطلوب منا من فوائد من الشريط الخامس وفق الله الجميع |
حياك الله ام رهف
الله يسر لك امرك ........ الحمد لله كلما انشغلت واحدة حملت أختها عنها وبارك الله فيك نور الصباح على ما تبذلينه ........ كلها ايام معدودة واتفرغ إن شاء الله ........ لي عودة بعد سماع الشريط |
مجموعة اليقين
*التوقف في ما لم يرد اثباثه ولا نفيه والاستفصال في معناه مع بيان ما يجب قوله من الألفاظ الواردة. الألفاظ المجملة التي تحتمل الحق أو الباطل والتي لم يرد إثباتها أو نفيها لا تقبل بإطلاق ولا ترد كذلك بإطلاق بل يستفصل عن مراد قائلها: ما يقصد بها ؟ فإن كان حقا قبلناها مع بيان اللفظ الشرعي الصحيح الوارد ....... وإن كان المراد غير لائق بالحق سبحانه ترد ولا تقبل ............وضرب الشيخ حفظه الله مثالا لذلك وهو لفظ الجهة .. |
مجموعة اليقين
الى كم تنقسم اطلاقات الصفة والخبر ؟ مع التفصيل .هذا المطلوب منكن من فوائد شريط6 اما الواجب هذي المرة : الواجب كل طالبة ملزمة باستخراج سؤالين من الشريط. |
الفائدة الأولر :
|
اقتباس:
ثبتنا الله واياك على طاعته. |
السلام عليكم ورحمة الله
أعتذر إليكم أخواتي في مجموعة اليقين ولأم اسماء الغالية عن هذا النقطاع الخارج عن إرادتي ولا يكلف الله نفسا الا وسعها ( الشبكة كانت عندنا ضعيفة جدا ولم استطع الدخول ) وإن شاء الله أستمع للشريط اليوم ......... والله المستعان ......... اكررأعتذاري والمؤمن يقبل عذر اخيه ............ ولله حكم واسرار في تقديره للامور فتح الله علينا بالبصيرة النافعة والسلام عليكم ورحمة الله |
اقتباس:
يا هلا ام كلثوم ...افتقدناك حبيبتي يسر الله أمرك وأمور المسلمين والمسلمات... |
عذروووووووووووني اخواتي وانت يالغالية ام اسماء فقد طال انقطاعي وكل يوم اقول اليوم لكن تتابع الاحداث عندي هو ما عطلني
اسال الله باسماءه الحسنى وصفاته العلى ان استطيع اللحاق بالركب ساجاهد باذن الله واساله ان ينصرني بحوله وقوته على النفس والشيطان واعتذر مجددا يا ام اسماء وان كنت مضطرة للانقطاع ايضا اسبوعين تقريبا جزاكم الله كل خير |
بسم الله الرحمن الرحيم
مجموعة اليقين: كيف ترسخ معرفة الصفات والأسماء الحسنى التوحيد ؟ 1)أن معرفة الله عزو جل بأسمائح الحسنى وصفاته العلى تدعو إلى محبته لما اتصف به سبحانه من صفات الجمال والجلال ........والقلوب مفطورة على محبة ذلك الجمال والجلال . 2) ولانها على وجه الكمال فهو الكمال الذي لا كمال بعده فلا يلحقه سبحانه اي نقص من الوجوه ........... والقلوب مفطورة على محبة الكمال وبغض النقائص والعيوب . 3) معرفة اسماء إحسانه وبره وجوده وكرمه على خلقه تورث محبته لان القلوب مفطورة على محبة المنعم إليها .......... والمحبة هي اساس التوحيدولا تقوم الا عليه لكنها محبة مشوبة بذل وتعظيم وخضوع له سبحانه وهو ما يطلق عليه العبودية . ............................... الواجب : 1) على قدر معرفة العبد بربه يصلح حاله ......... وضحي ذلك بمثال من أسمائه الحسنى جل جلاله . 2)قال ابن القيم في إغاثة اللهفان : ( لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بأن تعرف ربها ومعبودها وفاطرها). ما هو الطريق لمعرفة الحق جل شانه ؟ ومن اين يستمد ؟ |
تحية طيبة :
الواجب : س1: كيف يصل العبد الى مرتبة الإحسان ؟ ولماذا كان مشهد الإحسان هو أصل أعمال القلوب كلها ؟ س2حسن الظن بالله وتنزيهه عمالايليق من العيب والنقص ثمرة من ثمرات ........فمن اسمائه التي تدل على التنزيه ......... و.............. |
اقتباس:
حفظك الله وتبثك. |
كيف تثمر معرفة الاسماء الصفات : الرجاء والحياء والمراقبة
.. وذلك بمعرفة العبد بغنى الله جل جلاله وكرمه وجوده وبره وإحسانه ورحمته , فهذا يوجِد عنه سعة الرجاء وذلك إذا علم العبد أن الله سميعٌ , بصير , عليمٌ , شهيدٌ , محيط , خبير , لطيف , حفيظ , فكل هذه الأسماء التي يعلم بها العبد أن الله لا يحفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء .. وأنه يعلم السر و أخفى.. ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور . فهذا يثمر له مراقبة الله عز وجل فيحفظ لسانه فلا يغتاب الناس ويحفظ عينه فلا ينظرالى ماحرم الله وإذا تذكر الإنسان أن الله يراه فخاف واستحى فيكف عن فعل لا يليق . |
الساعة الآن 06:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .