![]() |
هلمي أخيتي .. شاركي تؤجري ...
بسم الله الرحمن الرحيم مراقبة الله سبحانه وتعالى قيل عن مراقبة الله : أن تعبد الله كأنك تراه، ألاّ تجعله سبحانه أهون الناظرين إليك. أن تراقب الله فيما بينك و بينه، و بينك و بين نفسك، و بينك و بين الآخرين. أن تراقبه ليس فقط في عباداتك، و إنما في أقوالك و أفعالك و معاملاتك. أما الحديث عن مراقبة الله . . فحديث أهل النفوس الكبيرة ( ونستغفر الله أن ندعي أمراً لا نعرف منه إلا رسمه ). . ولا سبيل لنا إليه إلا بطلب التوفيق والإستعانة بالله عليه . . فاللهم أرحم ضعفنا وأستر عيوبنا وأغفر لنا تقصيرنا . . ولنسمع من أهل المراقبة وصفهم وحديثهم . . قال ابن القيم رحمه الله في " مدارج السالكين " : من منازل {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } منزلة المراقبة .. وهي دوام علم العبد وتيقنه باطلاع الحق سبحانه وتعالى على ظاهره وباطنه.. فاستدامته لهذا العلم ، واليقين بذلك هي المراقبة .. وهي ثمرة علمه بأنَّ الله سبحانه .. رقيب عليه .. ناظر إليه .. سامع لقوله .. مطلع على عمله .. ومن راقب الله في خواطره ؛ عصمه الله في حركات جوارحه .. قال أحدهم : والله إني لأستحي أن ينظر الله في قلبي وفيه أحد سواه .. في هذه الصفحة أدعوك أختي الغالية أن تتركي بصمتك بذكرك حديثا .. أو قولة .. أو أبياتا شعرية في مراقبة الله سبحانه وتعالى فمن تكون معي ولها الأجر والثواب من الله العلي .... |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاكِ الله خيرا أختي الآية إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (الملك 12) وهذا الحديث اتق الله حيثما كنت ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن . الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5012 خلاصة حكم المحدث: حسن الرابط هنا http://ahl-alsonah.com/up/upfiles/6Ia67084.gif |
فاللهم أرحم ضعفنا وأستر عيوبنا وأغفر لنا تقصيرنا . .
اللهم اعينا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم اهدينا اللى ما تحبه وترضه جزاكى الله الجنه يا ام حاتم ودمتى فى حفظ الرحمن |
بمناسبة الحديث عن المراقبة نقلت لكم من منتدي أخر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال لها : هلمي إلي ّ ,, لا يرانا إلا الكواكب . نظرت ْ إلى الكواكب ثم قالت : فأين مُكَوكِبُها ؟؟؟ جواب من كلمتين يحمل في طياته معنى الوجود وحقيقته , والهدف منه والغاية . أين مكوكبها ؟؟؟ الله الموجود , هل خلقنا عبثا ؟؟ إن من يستشعر وجود الله ومعيته ومراقبته لن يضيع أبدا . لن يعصي . ولن يزل . شعور المؤمن أن الله يسكن في قلبه وروحه يعطيه دفقا ً من الأنوار لا تنتهي .. تنير بصيرته ودنياه وآخرته . إن قلبا ً أنت َ ساكنه :::::::: غيرُ محتاج ٍ إلى السُرُجِ أين مكوكبها ؟؟؟ هذا ما يسمى : المراقبة . مراقبة الله في السر والعلن . في السفر والحضر . عند الرضا وعند الغضب . هذه المراقبة التي ترتفع بالإنسان لتصل به درجة الإحسان : ( ان تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك . ) أنظروا إلى الناس كيف يتصورون أمام الكاميرات : يخرجون أفضل ما عندهم لانهم يتصورون وسيرى الناس ما يخرج منهم . في برنامج الكاميرا الخفية نرى السباب والشتم والضرب ,, فإذا قالوا له : الكاميرا الخفية معاك . فورا ً يصلح هندامه وشعره ويبتسم ابتسامة عريضة . ويقول أنا آسف !! أما المؤمن فهو يعرف أنه مراقب في كل خلجة ونَفَس ولحظ . ما يلفظُ من قول ٍ إلا ّلديه رقيب ٌ عتيد ( سورة ق ) نفسي ! لا كنت ِ ولا كان الهوى ::::: راقبي المولى , وخافي وارهبي إن المؤمن عندما يراقب الله يشعر بمعيته له . في كل نظرة وهمسة وخلجة صدر وخفقة قلب . قال أصحاب موسى : إنا لمدركون .. إلا أن موسى الذي يرى الله معه في كل حال قال : كلا ! إن معي ربي سيهدين . مراقبة الله كانت تعيش في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم .. في الهجرة : بكى أبو بكر رضي الله عنه خوفا ً على رسول الله . فيطمئنه الحبيب المصطفى : لا تحزن إن الله معنا . من ْ يمنع الصائم من الأكل والشرب خاليا ً في رمضان ؟؟ إلا معرفته بأن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء . من يعصمني من معصية هممت ُ بارتكابها إلا علمي أن خالقي يراني , كما يرى النملة الخرساء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء . ربي الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور . :::::::: منع المنصور أبا حنيفة من الإفتاء . وفي إحدى الليالي جُرح اصبع ابنته فجاءته تسأله عن الدم والوضوء . فقال لها : إسألي حمادا ً فلقد منعني أميري من الإفتاء , وما كنت لأعصي أميري بالغيب . لو أنه أفتى لابنته هل سيعلم الأمير بذلك ؟ وحتى لو علم . إنها فتوى لابنته في داخل بيته . ولكنها المراقبة . ::::::::: كلنا يعرف قصة الفتاة بائعة اللبن . تلك الفتاة التي سمعها عمر رضي الله عنه ترفض خلط اللبن بالماء قائلة ً لأمها : أما علمت ِ أن عمر بن الخطاب أمير المؤمنين منع ذلك ؟؟ قالت الأم : وأين عمر بن الخطاب الآن ؟ إنه لا يرانا . قالت البنت : إذا كان عمر لا يرانا فإن رب عمر يرانا . بهذه المراقبة وهذا الورع سَمَت الفتاة لتكون زوجة لعاصم ابن أمير المؤمنين عمر . أنجبت له فتاة تزوجت عبد العزيز بن مروان فكان منه عمر بن عبد العزيز . أزهد أهل الأرض بعد جده الخطاب . ذرية طيبة بعضها من بعض . وشجرة طيبة تنبت أحلى الثمر بأطيب ريح . من عمر الفاروق الذي يخاف الله ويخشى أن يحاسبه على شاة عثرت في الطريق .. خرج عمر بن عبد العزيز . سائرا ً على خطى جده في الخوف والمراقبة لقد دفعته تقواه ومراقبته لله لأن يتجرد من كل ما يتعلق بالدنيا . حتى أن زوجته فاطمة بنت عبد الملك كانت تقاسي البرد والجوع فتقول : يا ليت كان بيننا وبين الخلافة بعد المشرقين . فوالله ما رأينا سرورا ً مذ دخلت علينا . مَنْ الذي منع يوسف عليه السلام أن يجاري امرأة العزيز في رغبتها وقد غلقت الأبواب ؟ إلا مراقبته لله عز وجل التي حمتْه من حَمَأَة المعصية , وأنقذته من جحيم الهاوية فهتف بقلب مليئ بالمراقبة : معاذ الله . :::::::::::::::: كان احد المربين يحب طالبا ً على ما يبدو أكثر من أقرانه . فلما عاتبوه في ذلك لم يبرر ولم يقل شيئا ً . في نهاية الدوام أعطى كل طالب طيرا ً وقال لهم : اذبحوا طيوركم في مكان لا يراكم فيه أحد . في اليوم التالي عاد الطلاب وقد ذبح كلٌ طيره , إلا ذلك الطالب . اعتذر لشيخه وقال : يا شيخي عجزت أن أجد مكانا ً لا يراني فيه الله . ::::::::::::::: فأين الله ؟؟ قال نافع خرجت مع ابن عمر رضي الله عنهما في بعض نواحي المدينة فوضعوا سُفرة فمر بهم راع ٍ فقال له عبد الله : هلم يا راعي . فقال : إني صائم قال : في مثل هذا اليوم الشديد حره في هذه الشعاب ؟ قال : أبادر أيامي قال : هل لك أن تبيعنا شاة ونعطيك من لحمها ما تفطر عليه ؟ قال : إنها لمولاي قال : فما عسى أن تقول لمولاك أكلها الذئب ؟ فمضى الراعي وهو رافع إصبعه إلى السماء يقول : أين الله ... فأين الله فلم يزل ابن عمر يقول : قال الراعي : فأين الله ، فبعث إلى سيده فاشترى منه الراعي والغنم فأعتق الراعي ووهب له الغنم . :::::::::::::::: إن المراقبة أنواع : ـــ مراقبة في الطاعة : وهي أن يكون مخلصا ً فيها . ـــ مراقبة في المعصية : تكون بالتوبة والندم والإقلاع . ـــ مراقبة في المباح : تكون بالأدب والشكر على النعم . ولو تساءلنا عن آثار المراقبة : لوجدنا أن من أهم آثارها المحاسبة . فمن راقب ذاته حاسبها . ومن حاسب نفسه في الدنيا خف حسابه في الآخرة . وينتج عن المحاسبة : المعاقبة . لتتأدب النفس العاصية وتلزم جادة الصواب فلا تميل مرة أخرى . روي عن عمر رضي الله عنه : انه خرج إلى حائط له , ثم رجع وقد صلى الناسُ العصر .فقال : إنما خرجت ُ إلى حائطي , .رجعت وقد صلى الناس العصر فجعلت ُ حائطي صدقة ً على المساكين . هذه هي المراقبة التي ننشدها لأنفسنا ومجتمعنا . مراقبة ...... فمحاسبة ...... فمعاقبة ...... وهذا هو الطريق المستقيم إلى جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين . جعلنا الله وإياكم من أهلها .[/color] |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله رااائع أخيتي الغالية أم حاتم بوركت وبوركت اناملك وماخطت جزاك الله خيرا وجزى كل اخت على مااضافت |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للرفع والنفع |
كلام رائع وجميل بارك الله فيكم وجلها في موازين حسناتكم يارب
|
بارك الله فيك اختي أم حاتم الأثرية على هذا الأنتقاء والطرح المميز عن موضوع هام لكل مسلم:أحب أن أشارك: (عن ابن عباس- http://almenhaj.net/images/radyallah.jpgما- قال: سمعت رسول الله http://almenhaj.net/images/sallahaliah.jpg يقول: «عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله»)الترمذي (1639) وقال: هذا حديث حسن، وقال محقق جامع الأصول (9/ 487): حديث صحيح بشواهده.(أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) [الملك : 14] (قال الحسن البصري- رحمه الله-: «اعملوا لله بالطاعات، واجتهدوا فيها وخافوا أن ترد عليهم. إن المؤمن جمع إيمانا وخشية، والمنافق جمع إساءة وأمنا» الدر المنثور للسيوطي (7/ 20). |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرًا وبارك فيكم ونفع بكم . :icony6: وإذا خلوت بريبة في ظلمة *** والنفس داعية إلى العصيان فاستح من نظر الإله وقل لها *** إن الذي خلق الظلام يراني |
الحمد لله
بوركتن وجزاكن الله خيرا أخواتي .. مشاركات قيمة ..:icony6: |
مراقبة الله في الخلوات
من السهل بماكان أن يحسن الإنسان في ظاهر حاله وأفعاله، وأن يتجمل أمام نواظر الناس، وأيا ما كان الباعث نفاقا، أو رياءً، أو حفظ عرض، أو صيانة لوجاهة، اودرءًا لألسنة الخلق، أو حفظا للمروءة ، .. البواعث كثيرة وهي بلا شك معينات للمرء على ذلك ما دام عنده عقل راجح. لكن أعظم من حفظ الجلوات حفظ الخلوات، وأجمل من الإحسان في الظاهر الإحسان في الباطن، وأكبر من أن تحفظ ما بينك وبين الناس أن تحفظ ما بينك وبين الله حيث لا يراك غيره ولا يطلع عليك سواه. وهذا أمر عظيم وخطب جليل، وشيء عزيز بين الناس، بل هو أعز الأشياء، كما قال الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى-: أعز الأشياء ثلاثة: الجود من قلة، والورع في خلوة، وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف". ويكفي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسأله ربه ويقول: "وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة". وقد أوصى بذلك أبا ذرٍ رضي الله عنه حين قال له: "أوصيك بتقوى الله في سر أمرك وعلانيته". ووصى جميع المؤمنين برعاية خلواتهم وجلواتهم فقال عليه الصلاة والسلام : " اتق الله حيثما كنت". وبهذه الوصية كان يوصي السلف بعضهم بعضًا: كتب ابن سماك لأخ له: أما بعد.. فأوصيك بتقوى الله الذي هو نَجيُّك في سريرتك، ورقيبك في علانيتك، فاجعل الله منك على بال في كل حال في ليلك ونهارك، وخف الله بقدر قربه منك وقدرته عليك، واعلم أنك بعينه ليس تخرج من سلطانه إلى سلطان غيره، ولا من ملكه إلى ملك غيره، فليعظم منه حذرك، وليكثر منه وجلك.. والسلام . وقال أبو الجلد: أوحى الله إلى نبي من أنبيائه: قل لقومك ما بالكم تسترون الذنوب من خلقي وتظهرونها لي؟! إن كنتم ترون أني لا أراكم فأنتم مشركون بي، وإن كنتم ترون أني أراكم فلم تجعلوني أهون الناظرين إليكم ؟! ولذلك لما قال رجل لوهيب ابن الورد : عظني ، قال : اتق الله أن يكون أهون الناظرين إليك. يا عبد الله إنك إذا خلوت بمعصية الله فما أنت إلا أحد رجلين: إما رجل يعلم أن الله لا يراه ولا يعلم بحاله، فهذا كافر بالله العظيم لإنكاره علم الله تعالى المحيط بكل شيء، وإما أنك تعلم أنه يراك ومع هذا تجترئ على معصيتك فأنت والله جرئ. وقد أخبرك الله أنه معك ومطلع عليك وشاهد على ما ترى وتسمع وتقرأ وتفعل لا يغيب عنه شيء من أمرك في سر أو علن أو ظاهر أو باطن، وإنما أخبرك بذلك ليكون عونا لك على مراقبته قال تعالى: {مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُواثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم}(المجادلة:7)، وقال: (يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً)(النساء:108)، (يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً) (طـه:110) ، (يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)(التغابن:4) .. وقال في سورة الحديد: {وهو معكم أين ما كنتم والله بما تعملون بصير}، وفي سورة النساء: {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً}(النساء:1)، وفي سورة الممتحنة: {وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم}.. إلى آخر هذه الآيات. كل هذا لتخافه بالغيب وتستشعر معيته لك فتصون خلوتك كما تصون جلوتك.. سئل الجنيد: بم يستعان على غض البصر؟ قال: بعلمك أن نظر الله إليك أسبق من نظرك إلى ما تنظر إليه. كان الإمام أحمد ينشد : إذا ما خلوت الدهر يومًا فلا تقل .. .. خلوت ولكن قل علي رقيب ولا تحسبن الله يغـــفل ســــاعـة .. .. ولا أن ما تخفيه عنه يغيب وكان ابن السماك يقول : يا مدمن الذنب أما تستحي .. .. والله في الخلوة ثانيكا غــرك من ربك إمهـاله .. .. وستره طول مساويكا فمن تحقق له هذا المقام وصار له حالاً دائمًا وغالبًا، كان من المحسنين الذين يبدون الله كأنهم يرونه، وصار من المحسنين (الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الأِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلا اللَّمَمَ)(النجم:32) . وصار من المحسنين، الذين يستحقون أن يكون الله معهم بمعيته الخاصة . فـ {إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون}. [hr]#ff0000[/hr] منقول للافادة وبتصرف بسيط مني. |
الساعة الآن 09:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .