![]() |
مواقف أمي عائشة مع النبى والفوائد التربوية والفقهية منها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم أما بعد .... سأبدا فى الموضوع ؛؛؛؛ ************************************************** يعجز اللسان عن ذكر مناقبك ، وتفرح القلوب عند ذكر فضائلك ، الله أكبر إنها أمنا عائشة رضي الله عنها، بحر زاخر وطود باهر فبحبك نفرق بين المؤمن و الكافر و بين السلفي والرافضي الفاجر.... طاهرة مطهرة ، صديقة مصدقة ، صالحة مصلحة هكذا عاشت أمي حتى قبضت ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ 1- يكنيها النبى بأم عبد الله : ************* أن عائشة قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله كل نسائك لها كنية غيري فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : اكتني بابنك عبد الله يعني ابن الزبير أنت أم عبد الله قال فكان يقال لها أم عبد الله حتى ماتت ولم تلد قط (السلسلة الصحيحة للألبانى) قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى : وفي الحديث مشروعية التكني ولو لم يكن له ولد ، وهذا أدب إسلامي ليس له نظير عند الأمم الأخرى فيما أعلم ******************************************* سنكمل مع أمنا الحبيبة مواقفها الجميلة التربوية لكل مسلمة تريد التأسي للعيش على المنهج السليم إنتظروووووا الجديد قريب مع أمنا الحبيبة "عائشة بنت أبى بكر" رضى الله عنهما |
سلمت يداكي اختي فطوم
وجزاكي الله خيرا وننتظر المزيد من جهودك الطيبه |
اقتباس:
سلمتى من كل سوء ياغالية تنتظركِ الجنة ويقال لكِ إدخلى من أى أبواب الجنة شئتى ياااارب وجميع المسلمين :icony6::icony6: |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نكمل حبيباتى مع الصديقة بنت الصديق رضى الله عنهما مع الحبيبة زوجة الحبيب صلى الله عليه وسلم ...... مع الطاهرة المبرءة من فوق سبع سماوات ألحقنا الله بها فى اجنة آآآآآمييييييييييين ياااااااارب 1.قَالَتْ عَائِشَةُ: أَلَا أُحَدِّثُكُمْ عَنِّي وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ قُلْنَا: بَلَى، قَالَ: قَالَتْ: لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ فِيهَا عِنْدِي، انْقَلَبَ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ، وَخَلَعَ نَعْلَيْهِ فَوَضَعَهُمَا عِنْدَ رِجْلَيْهِ، وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ، فَاضْطَجَعَ فَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ظَنَّ أَنْ قَدْ رَقَدْتُ، فَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا وَانْتَعَلَ رُوَيْدًا، وَفَتَحَ الْبَابَ فَخَرَجَ ثُمَّ أَجَافَهُ رُوَيْدًا، فَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي وَاخْتَمَرْتُ، وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي ثُمَّ انْطَلَقْتُ عَلَى إِثْرِهِ، حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ فَقَامَ، فَأَطَالَ الْقِيَامَ ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ انْحَرَفَ فَانْحَرَفْتُ فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ، فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ، فَأَحْضَرَ فَأَحْضَرْتُ فَسَبَقْتُهُ، فَدَخَلْتُ فَلَيْسَ إِلَّا أَنِ اضْطَجَعْتُ فَدَخَلَ، فَقَالَ: مَا لَكِ يَا عَائِشُ حَشْيَا رَابِيَةً؟ " قَالَتْ: قُلْتُ: لَا شَيْءَ، قَالَ: " لَتُخْبِرِينِي أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ، قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي فَأَخْبَرْتُهُ، قَالَ: فَأَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي، قُلْتُ: نَعَمْ فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي، ثُمَّ قَالَ: أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ "، قَالَتْ: مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ نَعَمْ، قَالَ: فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ فَنَادَانِي، فَأَخْفَاهُ مِنْكِ فَأَجَبْتُهُ فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ، وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ، وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ، وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي، فَقَالَ: إِنَّ رَبَّكَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَتَسْتَغْفِرَ لَهُمْ، قَالَتْ: قُلْتُ: كَيْفَ أَقُولُ لَهُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟، قَالَ: قُولِي السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَيَرْحَمُ اللَّهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ " (مُسْلِم) الفوائد من الحديث : § حُسْن مُعَاشَرَة الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم لِأَزْوَاجِه حيث كَان رَفِيْقَا لَطِيْفَا حُسْن الْعِشْرَة لِزَوْجَتِه:- وَلِذَلِك بَقِي فِي الْفِرَاش حَتَّى ظَن أَن عَائِشَة قَد نَامَت لِئَلَّا تَسْتَوْحِش إِذَا أَيْقَظَهَا وَخَرَج، أَو خَرَج قَبْل أَن تَنَام وَتَرْكَهَا فِي الْظُّلْمَة تَسْتَوْحِش، فَبَقِي حَتَّى ظَن أَنَّهَا قَد نَامَت ثُم خَرَج؛ وَهَذَا مِن حَسَن الْعِشْرَة مَع الْمَرْأَة، وَأَن مِن حُسْن الْعِشْرَة أَلَا تُتْرَك الْمَرْأَة وَحَيْدَة فِي الْظُّلْمَة، وَأَنَّه يَنْبَغِي عَلَى الْزَّوْج أَن يَجْعَل مِن يُؤْنِس وَحْشَة زَوْجَتِه، أَو يَجْعَل فِي الْمَكَان شَيْئا مِن أَسْبَاب الْأَمْن مِمَّا يَكُوْن فِيْه حِمَايَة لِزَوْجَتِه بِإِذْن الْلَّه تَعَالَى إِذَا بَقِيَت فِي الْبَيْت وَحْدَهَا فِي الْلَّيْل. § اسْتِحْبَابِ إِطَالَةِ الْدُّعَاءِ :- لِأَنَّ الْنَّبِيَّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَفَ هُنَاكَ وَأَطَالَ الْدُّعَاءِ § اسْتِحْبَابِ رَفْعِ الْيَدَيْنِ فِيْ الْدُّعَاءِ § اسْتِحْبَابِ زِيَارَةِ الْقُبُوْرِ § أَنَّهُ لَا بَأْسَ مِنْ زِيَارَةِ الْقُبُوْرِ فِيْ الْلَّيْلِ. § أَنَّ الْدُّعَاءَ فِيْ الْمَقْبَرَةِ وَاقِفَا أَفْضَلُ مِنَ الْدُّعَاءِ فِيْهَا جَالِسَا. § الْعَدْلِ بَيْنَ الْزَّوْجَاتِ وَتَأْدِيبُ الْزَّوْجَةِ بِالْمَشْرُوْعِ § وُجُوْبِ الْعَدْلِ بَيْنَ الْزَّوْجَاتِ، وَأَنَّهُ لَا يَجُوْزُ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَذْهَبَ فِيْ لَيْلَةِ زَوْجَةً إِلَىَ زَوْجَةٍ أُخْرَىَ إِلَا بِإِذْنِ صَاحِبَةً الْقَسَمِ، أَمَّا الْطَّوَارِئِ وَالْأَشْيَاءِ الْضَّرُوْرِيَّةِ فَلَهَا حُكْمُ آَخِرِ، وَهَذَا حُكْمٌ شَرْعِيٌّ مِنْ أَحْكَامِ الْعَدْلِ بَيْنَ الْزَّوْجَاتِ. § مَشْرُوْعِيَّةُ تَأْدِيْبِ الزَّوْجَةِ إِذَا أَسَاءَتْ الْظَّنِّ بِزَوْجِهَا، أَوْ أَسَاءَتْ الْعَشَرَةِ، أَوْ نَشَزَتْ. § أَنَّ تَأْدِيِبَ الْزَّوْجَةِ لَا يَكُوْنُ بِمَا يَجْرَحُ، وَيَسِيْلُ الْدَّمِ، أَوْ يُكْسَرُ الْعَظْمُ، أَوْ يَفْقَأُ الْعَيْنَ، أَوْ بِضَرْبِ الْوَجْهِ، فَإِنَّ ذَلِكَ حَرَامْ، وَإِنَّمَا يَكُوْنُ بِشَيْءٍ مُؤَثِّرٌ دُوْنَ أَنْ يَكُوْنَ مُؤْذِيَا أَوْ مُسَبِّبَا لِأَمْرٍ مِنْ الْأُمُوْرِ الْمُحَرَّمَةِ، كَكَسْرِ أَوْ جَرْحٍ، فَالنَّبِيَّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهَزَهَا فِيْ صَدْرِهَا لِهِزَّةٍ أَوْجَعَتْهَا، وَلَكِنْ لَمْ تَكُنْ قَاسِيَةً بِحَيْثُ تُكْسَرُ مَثَلا، أَوْ تُقْعِدُ. عَلِمَ الْلَّهُ تَعَالَىْ بِكُلِّ شَيْءٍ أَنَّ الَّلَهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ يَعْلَمُ الْسِّرَّ وَأَخْفَى. الْدُّعَاءِ الْمُسْتَحَبِّ لِلْإِنْسَانِ إِذَا ذَهَبَ إِلَىَ الْمَقْبُرَةِ أَنَّ يُسْلِمْ عَلَىَ الْمَوْتَىَ بِقَوْلِهِ: الْسَّلَامُ عَلَىَ أَهْلِ الْدِّيَارِ مِنْ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُسْلِمِيْنَ، وَيَرْحَمُ الْلَّهُ الْمُسْتَقْدِمِيْنَ مِنْكُمْ وَمِنَّا وَالْمُسْتَأْخِرِيْنَ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ الْلَّهُ تَعَالَىْ بِكُمْ لَلَاحِقُوْنَ، هَذَا أَحَدُ الْأَلْفَاظِ الَّتِيْ تُقَالُ عِنْدَ الْذَّهَابِ إِلَىَ الْمَقْبُرَةِ. الإِيْمَانِ بِالْغَيْبِ كَذَلِكَ فِيْ هَذَا الْحَدِيْثِ: الإِيْمَانِ بِالْغَيْبِ، وَالْمَلائِكَةُ، وَجِبْرِيْلُ عَلَيْهِ الْسَّلامُ:- وَكَيْفَ جَاءَ إِلَىَ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَكَلَّمَهُ دُوْنِ عِلْمِ عَائِشَةَ مَعَ أَنَّهَا كَانَتْ مُسْتَيْقِظَةً :icony6::icony6::icony6::icony6: |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 6. عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، أَنَّهَا أَخْبَرَتْهُ: أَنَّهَا أَنَّهَا اشْتَرَتْ نُمْرُقَةً فِيهَا تَصَاوِيرُ، فَلَمَّا رَآهَا رَسُولُ اللَّهِ قَامَ عَلَى الْبَابِ فَلَمْ يَدْخُلْهُ، فَعَرَفْتُ فِي وَجْهِهِ الْكَرَاهِيَةَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَتُوبُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ مَاذَا أَذْنَبْتُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ : مَا بَالُ هَذِهِ النُّمْرُقَةِ؟ قُلْتُ: اشْتَرَيْتُهَا لَكَ لِتَقْعُدَ عَلَيْهَا وَتَوَسَّدَهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ : إِنَّ أَصْحَابَ هَذِهِ الصُّوَرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُعَذَّبُونَ، فَيُقَالُ لَهُمْ: أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ، وَقَالَ: " إِنَّ الْبَيْتَ الَّذِي فِيهِ الصُّوَرُ لَا تَدْخُلُهُ الْمَلَائِكَةُ " (البخارى) وفى رواية قالت : قدم رسول الله من سفر ، وقد سترت بقرام لي على سهوة فيها تماثيل ، فلما رآه رسول الله هتكه ، وقال : أشد الناس عذاباً يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله ، قالت : فجعلناه وسادة أو وسادتين (البخارى) الفوائد من الحديث حرص الزوجة أن يكون بيتها وان كان بسيطا مزيناً لادخال السرور عل الزوج. قول عائشة : (( أتوب إلى الله .. )) فيه جواز التوبة من الذنوب كلها إجمالاً ، وإن لم يستحضر التائب خصوص الذنب الذي حصلت به مؤاخذته . وفيه : أنه لا فرق في تحريم الصور بين أن تكون الصورة لها ظل أو لا . وقولها : (( قام على الباب فلم يدخل )) قال ابن بطال : فيه أنه لا يجوز الدخول في الدعوة يكون فيها منكر مما نهى الله ورسوله عنه لما في ذلك من إظهار الرضا بها ، وحاصله إن كان هنالك محرم وقدر على إزالته فأزاله فلا بأس وإن لم يقدر فليرجع وفي الحديث بيان حرمة التصوير والنهي عن بقاء الصور ، بل الواجب إتلافها وطمسها .قال ابن حجر : ( وصحح ابن العربي أن الصورة التي لا ظل لها إذا بقيت على هيئتها حرمت سواء كانت مما يمتهن أم لا ، وإن قطع رأسها وفرقت هيئتها جاز وهذا المذهب منقول عن الزهري ، وقواه النووي ويشهد له حديث النمرقة وقال النووي : وذهب بعض السلف إلى أن الممنوع ما كان له ظل ، وأما ما لا ظل فلا بأس باتخاذه مطلقاً وهو مذهب باطل ، فإن الستر الذي أنكره النبي كانت الصورة فيه بلا ظل بغير شك ، ومع ذلك فأمر بنزعه ) مشروعية الغضب لمخالفة أمور الدين كا حصل من رسول الله عند انتهاك حرمات الله . وجوب الإنكار قدر المستطاع على المخالف وإن لم يقصد المخالفة، فعائشة لم تتعمد الوقوع في ما يغضب الله . ينبغي على الرجل أن يكون قواماً على أهل بيته يأمرهم بالمعروف ، وينهاهم عن المنكر ويتفقد بيته . :icony6::icony6::icony6::icony6: |
وعليكم السلم اختي فطوم
وسدد الله خطـاكـ وجعله الله في ميزان حسناتك |
بوركتى وبوركت يمينك,وزقنا الله واياكى الإخلاص
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكما الله خيرا أختنا رابية واختنا ام البراء وحمزة شرفت بمروركما جعلتما بخييير ياااارب ولكما مثل ما دعوتما لى أسأل الله أن يجمعنا فى الفردوس الاعلى برفقة الحبيب صلى الله عليه وسلم وبرفقة أمنا عائشة رضى الله عنها. |
الساعة الآن 03:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .