ملتقى طالبات العلم

ملتقى طالبات العلم (https://www.t-elm.net/moltaqa/index.php)
-   أرشيف الفصول السابقة (https://www.t-elm.net/moltaqa/forumdisplay.php?f=849)
-   -   [تلخيص] صفحة الإستفسارات العلمية الخاصة بالأجرومية2 (https://www.t-elm.net/moltaqa/showthread.php?t=52857)

أم حسين عبد الله وزينب 17-12-12 05:03 PM

صفحة الإستفسارات العلمية الخاصة بالأجرومية2
 
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:A...4-6RmOfCs18OkQ

حياكن الله طالبات مادة الأجرومية2

بإذن الله ستكون هذه صفحة الإستفسارات العلمية الخاصة بمادة الأجرومية2 للشيخ علي الجلابنة -حفظه الله -

فمن تجد في نفسها أي استفسار خاص بالمادة أو أي شيء استشكل عليها أثناء الحصة فلتضع سؤالها في هذه الصفحة .

وسيتكلف الشيخ بإذن الله على الإجابة عليها

وفق الله الجميع لما يحبه و يرضاه

وداد بنت محمد 25-04-13 03:58 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا بارك الله فيكم

في الواجب لم أفهم المقصود ب ( في محل )

قد أخذنا أن الأسماء الخمسة
إما تعرب بالحروف ( نيابة عن حركة الإعراب الأصلية) بالواو أو الألف أو الياء ..
إذا تحققت الشروط العامة والخاصة

وإما بالحركات .. في حال اختل شرط

وأخذنا أن تكون مثلا شبه الجملة في محل رفع مبتدأ أو خبر ..

أما (في محل) .............
فلم أفهم ما معناه ولا ما علاقته بالأسماء الخمسة

لو تكرمتم فضلا منكم أن توضحوا لنا المطلوب في الواجب
وجزاكم الله خيرا

فاطمة سالم 26-04-13 09:32 PM

السلام عليكم شيخنا الفاضل

أود أن أسأل عن أمر في المتن - باب المبتدأ والخبر-
وجدتُ في متن عندي لفظة : نحوَ قولِك زيدٌ قائمٌ -

فنحوَ -بالفتح - وقولِك - اللام مجرورة - وفي نفس البابِ موجود نحوُ قولُكَ - بضم الواو - في نحوُ واللام في قولُك
فأيهما أصح ؟
أن نقولَ : نحوَ قولِك أو نحوُ قولُك أو نحوُ قولِك

وجزاكم الله خيرا

فاطمة سالم 28-04-13 02:15 PM

السلام عليكم ورحمة الله
حيّاكم الله شيخنا الفاضل
عندي سؤالين بارك الله فيكم
1- عندي في نسخة لدار الإمام مالك بالجزائر -1426هـ
مكتوب : واضرب لله - ويقوم غلامي لله - وليتَ عمرًا شاخصٌ لله
لاحظتُ إضافة كلمة* لله* ولم أجدها في النُّسخ الاخرى !؟
فهل هذه الكلمة ثابتة ؟ وإذا كانت غير موجودة فلمَ أضافوها ؟

2- ذكرتم لنا في المحاضرة السابقة أن الأسماء الخمسة إذا لم تكن مفردة أعربت بالحركات الظاهرة أي إذا كانت مثنى أو جمعا سواء جمع مذكر سالم أو جمع تكسير .
لكن شيخنا المثنى يُعرب بالحروف وليس بالحركات
ووجدت في كتاب التحفة السنية أن كلمة أبٌ وأخٌ مثلا تعرب بالحروف إذا كانت جمعَ مذكر سالم فنقول هؤلاءِ أبونَ وأخونَ ورأيتُ أبينَ وأخينَ
فلم يبقَ غير جمع التكسير الذي يُعرب بالحركات الظاهرة
هل هذا صحيح شيخنا بارك الله فيكم ؟

علي الجلابنة 03-05-13 09:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سعد الجزائرية (المشاركة 463666)
السلام عليكم شيخنا الفاضل

أود أن أسأل عن أمر في المتن - باب المبتدأ والخبر-
وجدتُ في متن عندي لفظة : نحوَ قولِك زيدٌ قائمٌ -

فنحوَ -بالفتح - وقولِك - اللام مجرورة - وفي نفس البابِ موجود نحوُ قولُكَ - بضم الواو - في نحوُ واللام في قولُك
فأيهما أصح ؟
أن نقولَ : نحوَ قولِك أو نحوُ قولُك أو نحوُ قولِك

وجزاكم الله خيرا

المسألة أختي بارك الله فيك وقع فيها خلاف بين أهل العلم من النحويين
والذي أراه راجحا فيها هو ما ذكره أخونا أبو قصي في ملتقى أهل الحديث حيث قال :
لـ ( نحو ) ، و ( مثل ) وشبهِهِما حالتانِ :
الأولى : أن تأتيَ بعد تمامِ الكلامِ .
الثانية : أن تأتيَ قبلَ تمامِ الكلامِ .


* فإن جاءت بعدَ تمامِ الكلامِ ، كقولِك : ( الفاعل مرفوعٌ ؛ نحو " ذهبَ الرجلُ " ) ، فيجوزُ فيها الوجهانِ : الرفعُ ، والنصبُ .

= أما النصبُ ، فلأنَّها كلمةٌ واقِعةٌ في جملةٍ مكمِّلةٍ لجملةٍ قبلَها . وما كان كذلكَ ، جازَ نصبُه، سواءٌ كانَت الجملةُ توكيديَّةً ؛ نحوَ : ( هذا ابني حقًّا ) . ومنه قوله تعالى : (( وعدَ الله لا يخلف الله وعدَه )) ، وقوله : (( صنع الله الذي أتقن كلَّ شيء )) ،
أو تشبيهيةً ؛ نحوَ قولِ امرئ القيس بنِ حُجْرٍ الكِنديِّ :
نطعنُهم سلكَى ومخلوجةً *** كرَّك لأمينِ على نابلِ
وكقولِ عُروةَ بنِ الورْدِ العبْسيِّ :
وإن بعُدوا لا يأمنون اقترابَهُ *** تشوُّفَ أهلِ الغائبِ المتنظَّرِ
أو تمثيليةً .
ويدخُلُ في التمثيليةِ موضِعُ المسألةِ ( نحو ) ، و ( مثل ) .
وتُعرَبُ في هذه الأنواعِ مفعولاً مطلَقًا ، عاملُه فِعلٌ محذوفٌ حذفًا واجبًا ، وتقدِّرُه من جنسِ المصدرِ ؛ فعلى هذا تقدِّره في موضِع المسألة ( ينحو ) .
وهذه الأنواعُ يجمعُ بينَها أنَّها تفصيلٌ لكلامٍ مجمَلٍ قبلَها ، فيهِ دَليلٌ عليها ، ولو باللزومِ . ألا ترَى أنَّك لو سمعتَ قائلاً يقولُ : ( الفعل المضارع يُجزم إذا دخلت عليه " لم " ) ، ثم سكَتَ ، أمكنكَ أن تستخرجَ لذلكَ مِثالاً ؛ وإن لم يكن لك بذلك سابقُ علمٍ = إذا عرفتَ معنَى الجزْمِ . فإذا قالَ بعدَها : ( نحوَ : لم يذهبْ ) لم يزِد إلى علمِك علمًا ؛ ولكنَّه أطنبَ ، وفصَّلَ ، ودرأ الرِّيَبَ ، وحملَ عنك مئونةَ النظرِ في اللوازمِ ؛ فلذلكَ امتنعَ ذِكر الفعلِ فيها ؛ إذ كان ذكرُه لغوًا .
ويجوزُ أن تعربَه حالاً ، وتُؤوِّله بمشتقٍّ نكرةً ، كما أولتَه في قولِك : ( مررتُ برجلٍ مثلِك ) ؛ أي : مماثلٍ لكَ .
أما إعرابُها مفعولاً بهِ لفعلٍ محذوفٍ تقديرُه ( أعني ) ، فلا يصِحُّ ، لأنَّه تقديرٌ غيرُ جارٍ على كلامِ العربِ ، ولا موافقٍ أقيستَها . ولو أجزناه ، لجاز أن يقال : ( جاء رجلٌ محمدًا ) على تقديرِ ( أعني محمدًا ) .

= وأما الرفعُ ، فعلى أن تعربَه خبرًا لمبتدأ محذوفٍ ، تقديرُه ( وذلكَ ) أو ( وهذا ) . وإنما جازَ حذفُ المبتدأ هنا للقرينةِ المقاليَّة ، لأنَّ في ما تقدَّم من الكلامِ دَليلاً عليهِ . وقد قرئ : (( ذلك عيسى بن مريم قول الحقِّ )) برفعِ (( قول )) ونصبِهِ ؛ فالرفع على أن يكون خبرًا لمبتدأ محذوف ، والنصبُ على أن يكون مفعولاً مطلَقًا لفعلٍ محذوفٍ . وقرئ أيضًا : (( صبغة الله )) برفع (( صبغة )) ونصبها . وقرئ أيضًا : (( وابن السبيل فريضة من الله )) برفع (( فريضة )) ونصبها . كلُّها على التقدير المتقدِّمِ .

* فإن جاءت قبلَ تمام الكلامِ ، فإنك تعربُها بحَسَب موقِعِها ؛ تقولُ : ( الاسمُ مثلُ زيدٍ دالٌّ على ذاتٍ ) ؛ فتعربُ ( مثل ) نعتًا لـ ( الاسم ) وإن كانَ غيرَ موافقٍ له ؛ إذ ( مثل ) ، و ( غير ) ، و ( نحو ) من الكلمات الموغلة في الإبهامِ ؛ فلا يُشترَط فيها ذلكَ ؛ ألا ترى أنك تقولُ : ( مررت برجال مثلِك ) ، و ( رجلين مثلِك ) على تأويلِها بمشتقّ نكرةٍ موافقٍ . وحكى سيبويه من الصفةِ : ( ما يحسن بالرجلِ مثلِك أن يفعلَ ذاك ) . وتؤوِّلُه بالمعرفةِ المشتقّة ؛ أي : بالرجلِ المماثلِ لكَ . ومنه قوله تعالى : (( صراط الذين أنعمتَ عليهم * غيرِ المغضوبِ عليهم )) . ويجوز أن تجعلَه بدلاً من ( الاسم ) ، ويجوز أيضًا أن تجعلَه حالاً على تأويلِه بالنكرةِ .
وتقولُ أيضًا : ( هذا الشيءُ مثلُ ذلك الشيء ) ؛ فتعربُ ( مثل ) خبرًا . وتقولُ : ( سرتُ نحوَ البيت ) ؛ فتعربُ ( نحو ) ظرفَ مكانٍ . وعلى هذا القياسُ .
والله أعلم .

علي الجلابنة 03-05-13 10:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الهادي (المشاركة 463362)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا بارك الله فيكم

في الواجب لم أفهم المقصود ب ( في محل )

قد أخذنا أن الأسماء الخمسة
إما تعرب بالحروف ( نيابة عن حركة الإعراب الأصلية) بالواو أو الألف أو الياء ..
إذا تحققت الشروط العامة والخاصة

وإما بالحركات .. في حال اختل شرط

وأخذنا أن تكون مثلا شبه الجملة في محل رفع مبتدأ أو خبر ..

أما (في محل) .............
فلم أفهم ما معناه ولا ما علاقته بالأسماء الخمسة

لو تكرمتم فضلا منكم أن توضحوا لنا المطلوب في الواجب
وجزاكم الله خيرا

هي سبق قلم ...

فاطمة سالم 03-05-13 10:32 PM

جزاكم الله خيرا شيخنا وبارك فيكم وفي علمكم
رأيت سؤالكم لطالبات نحو 1 بخصوص كلمة هاتي هل تكتب بالياء أم لا
وكنتُ أنا من كتبتها لهنّ لما وضعتُ لهنّ الأسئلة ، وهم قاموا بنسخ الأسئلة فقط
ورأيت سماحتكم في الواجب الأول انكم كتبتموها بدون ياء وكنت أريد سؤاالكم عن السبب ؟
فبحثت في الأمر قليلا لكني لم أفهم معظمه
وما فهمته أنه يجوز أن تكتب بالياء
وقد جاء في القرءان الكريم كتباتها بالواو
وقال العكبري في التبيان: ((هَاتُوا) : فِعْلٌ مُعْتَلُّ اللَّامِ ; تَقُولُ فِي الْمَاضِي هَاتَى يُهَاتِي مُهَاتَاةً ، مِثْلُ رَامِي يُرَامِي مُرَامَاةً ، وَهَاتُوا مِثْلُ رَامُوا ، وَأَصْلُهُ هَاتِيُوا ، ثُمَّ سُكِّنَتِ الْيَاءُ ، وَحُذِفَتْ لِمَا ذَكَرْنَا فِي قَوْلِهِ اشْتَرَوْا وَنَظَائِرِهِ ، وَتَقُولُ لِلرَّجُلِ فِي الْأَمْرِ : هَاتِ مِثْلُ رَامِ ، وَلِلْمَرْأَةِ هَاتِي مِثْلُ رَامِي ، وَعَلَيْهِ فَقِسْ بَقِيَّةَ تَصَارِيفِ هَذِهِ الْكَلِمَةِ ، وَهَاتُوا فِعْلٌ مُتَعَدٍّ إِلَى مَفْعُولٍ وَاحِدٍ ، وَتَقْدِيرُهُ : أَحْضِرُوا .)

لكني لم أدرِ هل هي اسم فعل أم فعل امر ؟
وهل الأصح ان تكتب بالياء أم بدونها ؟
أرشدوني بارك الله فيكم ونفع بكم

فاطمة سالم 05-05-13 07:47 PM

حيّاكم الله شيخنا
عندي سؤال بخصوص كلمة في المتن وجدتها في نسخة قديمة عندي يالجر وفي نسخة أخرى جديدة بالرفع ولم أدرِ أيهما أصح ولماذا ؟

في باب النعت :
في النسخة القديمة :
....نحوُ زيدٍ ومكةَ .....كل ما صلح دخول الألف واللام عليه نحوُ الرجلِ والفرسِ

في النسخة الجديدة :
...نحوُ زيدٌ ومكةَ ...... كل ما صَلَح دخول الألف واللام عليه نحوُالرجلُ والفرسُ

فأيهما أصح شيخنا بالرفع أم بالجر ولماذا ؟

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم

وداد بنت محمد 06-05-13 07:58 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا بارك الله فيكم ..
أودّ أن أسألكم عن باب العطف
في نسختي الورقية، ما يلي:

اقتباس:

فَإِنْ عُطِفَتْ عَلَى مَرْفُوعٍ رُفِعَتْ أَوْ عَلَى مَنْصُوبٍ نُصِبَتْ، أَوْ عَلَى مَخْفُوضٍ خُفِضَتْ، أَوْ عَلَى مَجْزُومٍ جُزِمَتْ، تَقُولُ "قَامَ زَيْدٌ وَعَمْرٌو، ......
الأفعال البارزة باللون البرتقالي، كلها مبنية لما لم يُسمّ فاعله
بينما وجدتها كلها مبنية للمعلوم في كتاب التحفة السَنية، بهذا الشكل

اقتباس:

فَإِنْ عَطَفْتَ عَلَى مَرْفُوعٍ رَفَعْتَ أَوْ عَلَى مَنْصُوبٍ نَصَبْتَ، أَوْ عَلَى مَخْفُوضٍ خَفَضْتَ، أَوْ عَلَى مَجْزُومٍ جَزَمْتَ، تَقُولُ "قَامَ زَيْدٌ وَعَمْرٌو،
فهل الروايتان واردتان؟
فإن كان نعم، ما الفرق في المعنى بينهما؟
وإن كان لا، أيهما أصوب؟

نرجو أن تعذروا جهلنا ..
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم

ام خليل وسميه 09-05-13 08:00 PM

في كتاب التحفة السنية بشرح المقدمة الآجرومية
وجدت الجملة التالية :
(وإن اتصل بآخره نون توكيد ثقيلة , نحو: "والله لن تذهبَنَّ "أو خفيفة نحو" والله لن تذهبَنْ "فهو مبني على الفتح في محل نصب
لم أفهم لماذا قال الشارح مبني على الفتح وأضاف :في محل نصب ولم يكتفِ بالقول: مبني على الفتح

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل وأحسن الله إليكم


الساعة الآن 07:16 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .