![]() |
أيهما صواب؟؟؟؟؟
هل من الصواب أن أقول .
درستي الحلية. أم درستِ الحلية . مع ذكر السبب. |
درست الحلية..
|
وما السبب ؟؟؟
|
بارك الله فيك يا اختنا ام هشام
نعم نريدك ان تجددى لنا ما كنا نحبه فانا احب اللغة العربية كثيرا,رغم انها ليست تخصصى ولكن تخصص والدى حفظه الله والتى ورثت حبها عنه صراحة بالنسبة لسؤالك انا اعرف الاجابة كما قالت اختنا ام البراء لكن لا اتذكر السبب وربما اوفق فى اجابة اخرى ان شاء الله نحن نقول درستَ للمذكر بفتح تاء المخاطب للمذكر وبكسرها للمؤنث وفى المضارع نقول تدرس للمذكر وتدرسين للمؤنث واظنها ياء المخاطبة اما فى الامر فيكون ادرس للمذكر وادرسى للمؤنث بحذف النون فاظن والله اعلم ان فى حالة ,وجود تاء الخطاب لا وجود لياء المخاطبة معذرة انا اعرف ان ذلك ربما لا يكون تفسيرا صحيحا ولكنى حاولت ان استرجع معك شيئا مما كنت اعرفه واحبه وجزاك ربى عنا خيرا اختك |
أنتظر من يذكر السبب
|
الإجابة:
درستِ الحلية . السبب:الفعل الماضي لايقبل دخول ياء المخاطبة ، وليست من علاماته. |
وعلينا الانتباه أيضا :أن ياء المخاطبة لاتدخل على الحروف وكثيرا منا يخطئ ويكتب:
عليكي ، إليكي..... ولا على الضمائر : أنتي. |
جزاكِ الله يا مشرفتنا أم هشام خير الجزاء على هذا التنبيه المهم وزادكِ الله من فضله ,,
لكن أريد حفظكِ الله توضيح أكثر لعبارة " لا تدخل على الحروف ".. |
أختي الغالية أم هشام
معلومة مفيدة الله يبارك فيكِ ويحفظك ويجزيكِ خير الجزاء |
أشكر لكنّ مروركنّ الكريم !
وإليك التوضيح ياشذا الرياض:- ياء المخاطبة من علامات الفعل المضارع والأمر ( تكتبين ، اكتبي) لكنها ليست من علامات الفعل الماضي ، يعني لاتلحق الفعل الماضي ( فنقول : درستِ ، ذهبتِ ) ولا يجوز قول: ( ذهبتي ، درستي ) كذلك لا تلحق الضمير ، فلانقول: ( أنتي ) بل ( أنتِ ) ولا تلحق الحروف، فلا نقول: ( إليكي ، عليكي ) بل نقول : ( عليكِ ، إليكِ). وسيفرد موضوع خاص لاحقا بهذا الصدد إن شاء الله . |
الساعة الآن 07:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .