وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل حبيبتي المزدانة
ولكِ هذه الأبيات التي وردت لزهير بن أبي سلمى
وكائن ترى من صامت لك معجب *،* زيـــادته أو نقصـــه فــي التّكلم
لسانُ الفتى نصفٌ ونصف فؤاده *،* فلم يبق إلا صـــورة اللحم والــدم
وأيضا
قال آخر
وللصمت خيرٌ من كـــــلام بمــــأثم *،* فكن صامتا تسلم وإن قلت فاعدل
|