اقتباس:
***ما المقصود من قوله صلى الله عليه وسلم: (فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)؟
أي ليس هناك داعٍ أو موجب لترك الطعام والشراب .. وقد أفطر بغيره
أتمنى لو تعودي للشريط وتصححي هذا السؤال.
بانتظارك أختي.
|
هل جوابي كله خطأ أم أنه ناقص؟؟
إذا كان ناقص فهذا إكماله ,, وإن كان خطأ فأرجو توضيحه
وجزاك الله خير
المراد: أنت تركت الطعام والشراب، وهذا أنت مأمور به، ولكنك تذهب وترتكب قول الزور والعمل به والجهالة، وأنت منهي عنه، فهل إذا لم تأكل ولم تشرب وعملت بالزور، وفرت في خزائن الله زيادة؟ لا، لم يكن تركك الطعام والشراب لحاجة عند الله أو قلة في العطاء، أو لأنه يزيد في خزائنه، كل ذلك لا أصل له، إنما ليس هناك داع أو ليس هناك موجب لأن تبقى على ترك الطعام والشراب وأنت أفطرت بغيره.