الفوائد
الفوائد من الدرس الاول
*-حمد الله وثناء عليه في مستهل هذا دروس المباركات
*-الحمد اللهِ على واسع فضله وعظيم مننه والحمد اللهِ الذي أنزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً.
*- الحمد اللهِ الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجاً, والحمد اللهِ أن جعلنا مسلمين.
*-من خصائص هذا القرآن أنه من أوله إلى آخره بديع,ورائع وعظيم .
*-الهدف من هذه الدروس المباركات نحصرها بثلاث امور1- نريد أن ندرك ما مفهوم الحياة في كتاب الله عز وجل.2- هو كيف نعيش مع القرآن وأن نكون ربانين في هذه الدنيا .3- نريد أن نبني بيتاً في أرض القرآن.
*-الحياة في القرآن أما حياة اسمها دنيا وأما حياة اسمها أخره وبين هذه الدنيا وهذه الأخرى حياة برزخية.
*- لم يبين لنا القرآن الكريم ما يجرى بالحياة البرزخية ولم يذكر عنها إلا شيء اليسير.وإما الحياة الأولى بينه أعظم بيان والحياة الآخرة أيضا بينه أعظم بيان.
*-الأمية التي يتمناه كل مسلم على هذه البسيطة أن يعيش مع كتاب الله وأنه محيط به في كل أموره في ليله ونهاره في بيته وخارج بيته في كل أمر مع نفسه ومع أولاده ومع أصحابه ومع جيرانه ومع الناس جميعاً.
*- كيف يكون الإنسان المسلم عائش مع كتاب الله عز وجل, فيشعر انه مصحف يمشي على الأرض كما كان حال السلف الأوائل.
*- لقد سُئلت عائشة عن خُلق الرسول صلى الله عليه وسلم فقالت كان خُلقه القرآن"
*- عندما ينظر المرء إليك حينما تمشي على رجليك, أو تتكلم بلسانك وتسمع بأذنك وتدخل مكان وتخرج من مكان فإنه ينظر إلى رجل يعرف انه طبق كتاب الله العظيم لأمورنا من أولها لأخرها.
*-إن الله عز وجل جعل هذا الدين هو الحنفية السمحة أمره يسير وسهلاً وليس بعسير.
*- يوجد هناك شرط حتى نستطيع أن نعيش مع القرآن ونستطيع أن تكون من تمثل القرآن في خلقه وهديه ,وهو يحتاج إلى قلب يقظ,وإلى قلب مستعد أن يفتح هذه الفؤاد ويتلقى نور القرآن ويدخل هذا الروح إلى هذا الفؤاد, فقط بهذا الشرط تستطيع أن نعيش مع القرآن
*- ما أجمل هذا البيت الذي يبنى على بساط من كتاب الله عز وجل .
*-من مّن الله وفضله أنا جعلنا مسلمين.
*- نعمة الله أنا نتوجه إلى كتاب الله عز وجل ونتدبر معانيه.
*- إدراك الهدف سبب في علو الهمم.
*- إمكانية العيش في ضوء القرآن الكريم.
*-يوجد في هذا الزمان ناس عاشوا في ضوء القرآن.
*-ما أجمل الحياة مع القرآن أنها حياة سهلة بسيطة وهي سعيدة في غاية السعادة
*-تساوى ذكر كلمة الحياة الدنيا , وكلمة الحياة الآخرة في القرآن الكريم"111" مرة.
*- وصف الله الحياة الدنيا بأنها فانية ومتاع قريب وزائلة, ووصف الآخرة دار بقاء وجزاء وخلود دائم.
*-استحقار شأن الدنيا عند الله بأنها لا تساوي عند الله جناح بعوضة, وعظم شأن الآخرة,
*-زوال عظمة الدنيا بكل ما فيها من ملذات أمام سفك دم مسلماً هدراً عند الله .
25- يجب أن نعتز بأننا مسلمون وأننا عند الله أغلى من الدنيا وما فيها وحتى من حرمةالكعبة كما جاء في الحديث.
*قل تعظيم القرآن في قلوب كثير من الخلق بل في قلوب كثير من طلبه العلم فيقرأ القرآن دون أن يستشعر ما هو القرآن ومن الذي تكلم بالقرآن وعن ماذا يتكلم.
*-السور القصار قبل الكبار هي التى ربت محمد صلى الله عليه وسلم .
*- تعدد الخطاب وتنوعت في القرآن الكريم تارة يخاطب المؤمنين وتارة يخاطب الكفرين..
*-بين القواعد الخمس الكبرى الضرورية للعيش مع القرآن ومن يريد أن يبني بيته في رياض القرآن
* حق عموم المسلمين على العلماء وعلى طلبه العلم, أن يبينوا لهم ما في كتاب الله عز وجل من الإعجاز وبيان والأوامر والنواهي وما فيه من أنواع السعادة لمن اقترب من هذا القرآن العزيز.
*- كيف يستفيد طلبه العلم من كتاب الله تعالى.
*- إن الابتعاد عن القرآن ضلاله وانه لا هداية إلا إذا اقترابنا من القران
*- يجب أن نستشعر عظمة الخلق في قراءتنا اليوم.
*- وما أروع الدعوة التي دعا بها النبي صلى عليه وسلم لابن عباس" اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل."
*- كيف كان يخاطب الله تعالى حبيبه صلى الله عليه وسلم في القرآن فيقول عنه (ووجدك ضالاً)اختار الله هذه العبارة ليقول لجميع الناس حال نبيكم وحال رسولكم وحال أبا القاسم صلى الله عليه وسلم فكيف بكم أنتم إذ ابتعدتم عن كتاب الله.
التعديل الأخير تم بواسطة راجية جنة الرحمن ; 19-10-08 الساعة 03:29 PM
|