[الراغبة بالجنان]

لقد كبست على زر اضف رد السريع دون قصد المهم ساكمل لكم ماذا فهمت من الدرس
القواعد الخمس الكبرى
لا بد ان يدركها من اراد ان يعيش مع القران
ويكون هذا المسير على مستويين
المستوى الاوّل:لعامة المسلمين
المستوى الثانى:لطلبة العلم الذين لا يدركون وجه الاعجاز العظيم فى البيان الذى انزل ب القران

فائدة السور القصار
فان الله عز وجل انزل قصار السور اولا وهذه السور ربّت محمد لى الله عليه وسلم
ويقول الله عز وجل ووجده ضلاّ فهدى
*مع ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يسجد لصنم قط لكن الاهتداء الكامل جاء مع القران لان الهداية الكاملة فيه

المراحل السبع لطالب فهم القران

اذا ادركناها سنجد الفرق الشاسع بين ما تقراه الان وقراته بعد لاننا سنقراه قراة نستشعر بها
عظمة القران
الهدف الاول
نريد ان ندرك ما مفهوم القران
سؤال هل يمكن ان يعيش المسلم فى ضوء القران!
نعم من الممكن ذلك وليس هذا من المستحيل فى هذا الزمن بل فى الواقع شواهد على ذلك
ونماذج من الذين اشو حياتهم فى ضوء القران
ومن اسرار القران ان الحياة الدنيا ذكرت 111مرة فى القران كذلك ذكرت الحياة الاخرة111مرة

سؤال لماذا الكلام كثيرا ان الاخرة سرمدية باقية يبنما الدنيا فانية

حين ينظر المسلم إلى من يمتع نفسه فلا يصلي مطلقا ولا يعبد ربه وإنما يأكل من الحرام ما يشاء ويستلذ بأنواع اللذائذ ويفعل من الحرام ما يشاء حين ينظر لذلك وهو يدرك حديث القرآن عن هذه الحياة وأنها فانيه هل يخالجه ندم أنه أتعب نفسه في العمل للآخره؟
وهذ الأمر أراد القرآن أن يستقر في نفوس المسلمين على جهة العموم فيريد أن يدركوا هذه الحقائق ولذلك كان الأنبياء يخاطبون أقوامهم بهذه الحقائق
ولذلك يصرخ بها النبي (ياقومي إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار)
وقد جاءت الأحاديث العظيمه بذلك
من ذلك قوله صلى الله عليه وسلم:
( لوكانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضه ما سقى كافر منها شربة ماء) عند الترمذي وغيره وقد صححه الترمذي

جاءت الأحاديث العظيمه بذلك
من ذلك قوله صلى الله عليه وسلم:
( لوكانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضه ما سقى كافر منها شربة ماء) عند الترمذي وغيره وقد صححه الترمذي
وقد أخذ الرسول ذلك من الآيات التي تكلمت عن الحياة الدنيا وأنها فانيه
أيضا حديث:
(لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم واحد) هذه الدنيا بأنهارها واموالها وذهبها وكل مافيها أهون عند الله من دم المسلم عند الله
اذا ادرك المسلم ذلك ادرك انه عند الله عظيم فيعتز بإسلامه وتهون الدنيا في عينيه.
ومن ذلك أيضا ماورد عن ابن عمر حين مر على الكعبه فقال (إن حرمتك عند الله عظيمه ولكن حرمة المؤمن أعظم عند الله منك)
الحمد لله تمت
انا سمعت الشريط وكتبت ما فهمت لذلك اخواتى فى الله ارجو ان
اكون قد افدتكم بهذا