الفوائد المطلوبة:
*ما هي الفوائد المستنبطة من قوله صلى الله عليه وسلم قال ( لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرًا منها شربة ماء )؟
1- أن الدنيا حقيرة فلا يغتر بها أحد فهي إلى زوال
2- ألا يحزن المسلم على ما فاته من متاع الدنيا فعمره قصير والآخرة هي الباقية ، ولا يستثقل شيئا من الطاعات التي يؤديها بل يدفعه ذلك إلى المزيد.
---------------------
*ماهي انواع الحياة في مفهوم القرآن وكم ذكر كل نوع؟
الحياة الدنيا والحياة الآخرة وبينهما حياة برزخية
ذكرت الحياة الدنيا في القرآن الكريم 111 مرة
وكذلك ذكرة الحياة الآخرة في القرآن الكريم 111 مرة
وهذا ينبه المسلم إلى أنه كما يعمل لهذه فليعمل لهذه ولكن لكل قدرها..
---------------
* ما هي الفوائد المترتبة على فهم حقيقة كل من الحياة الدنيا و الحياة الآخرة في القرآن؟
وصفت الدنيا في القرآن الكريم بأنها متاع وأنها قليلة زائلة ووصفت الآخرة بالبقاء والاستمرار والثبوت والخلود الأبدي
ويترتب على فهم الحقيقة للدنيا والآخرة أن يعلم المسلم
1- أن الدنيا أمرها يسير والآخرة أمرا عظيم .. فهي دار الجزاء والدنيا دار عمل..
2- قد تكون كلمة متاع من المتعة -كزاد المسافر- وهكذا الدنيا سفر إلى الآخرة فليزود منها المسلم بالأعمال الصالحة..
--------------
* ما هي الفوائد المستنبطة من قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجلٍ مسلمٍ واحدٍ)؟
1- أعزنا الله بهذا الدين ، فعلى كل مسلم أن يعتز ويفتخر بالإسلام الذي هداه الله إليه.
2- عندما يدرك المسلم عظيم نعمة الله بهدايته للإسلام ، وغيره قد غرق في أوحال الشرك والضلال .. يتوجه إلى كلامه سبحانه ويقبل عليه بكليته تدبرا وحفظا ودراسة وفهما وعملا به ..
|