عرض مشاركة واحدة
قديم 21-10-08, 03:33 PM   #1
شموخ الهمه
جُهدٌ لا يُنسى
Icon69


الفوائد المطلوبة في الدرس الأول :

*ما هي الفوائد المستنبطة من قوله صلى الله عليه وسلم قال (لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرًا منها شربةماء)؟
* تهمين أمر الدنيا وتحقيرها , وتنبيه للمسلم على ما يجب ان يكون جله اهتمامه وهي الحياة الآخرة الباقية .

*ماهي انواع الحياة في مفهومالقرآن وكم ذكر كل نوع؟
حياة دنيا – حياة أخرى >>> وذكرت111 مرة
النوع الثالث الحياة البرزخية

* ما هي الفوائدالمترتبة على فهم حقيقة كل من الحياة الدنيا و الحياة الآخرة فيالقرآن؟
التنبه لما يجب على المسلم أن يتنبه له وان يكون جل اهتمامه , من ان الدنيا دار فناء صحيح انها دار عمل لكنها قصيرة وزائلة , اما الآخرة هي دار القرآر والجزاء .. فعندما يعلم المؤمن هذه الحقيقة يسعى للدار الباقية ..
* ما هي الفوائد المستنبطة من قول النبيصلى الله عليه وسلم (لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجلٍمسلمٍ واحدٍ)؟
عظم مكانة المسلم عند الله , وشرفة , وانه أغلى عند الله من هذه الدنيا بما فيها
تحريم إيذاء المسلم بالقول أو الفعل وذلك لعظم مكانته عند الله .

الفوائد المطلوبة من الدرس الثاني :
*ما هي الحكم والعبر التي ذكرها الشيخ خلال تفسير قوله تعالى : (وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌلاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌلاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَهُمُ الْغَافِلُونَ)؟
* أن السمع نوعان : 1/ سمع جارحة , وهذا زائل . 2/ سمع قلب وهذا السمع النافع الذي يجب التنبه له
* أن من سمع بجارحته ولم يسمع بقله هذا لا ينتفع بما سمع , اما المؤمن الذي سمع بأذنه ثم بقلبه هذا هو المنتفع بما سمع .
* أن المؤمن لا يتحسر إذا أنعم الله على الكافر في هذه الدنيا بملذاتها ونعيمها وأنعم عليه شكلا حسنا , فكل هذا زائل ..وان النعيم الحقيقي هو نعيم الآخرة ..
*لماذا يجب علينا أن ندرك معنى الحياة الدنيا والحياة الآخرةبمفهوم القرآن؟
1/ تحقيق السعادة في الحياتين .
2/ أن من لم يدرك حقيقتهما يكون متذبذا مرة يتجه نحو الإيمان ومرة نحو الشهوات والأهواء
*ما هي الفوائد المستخلصة من تفسير قوله تعالى (اللَّهُنَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُجُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْإِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنيُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ)؟
1/ الآية تبين صورة عيش المؤمن مع القرآن , الخشية واقشعرار الجلد في آيات الخوف , وفي آيات الرجاء ليونة القلب .. وهذا القرآن عظيم يقودنا من الضلالة إلى الهداية ومن الظلمات إلى النور , فنحمد الله ان جعلنا من امة القرآن
وصلى الله على سيدينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين ..

شموخ الهمه غير متواجد حالياً