عرض مشاركة واحدة
قديم 23-10-08, 08:01 PM   #87
أمّة ألفتّاح
~مشارِكة~
c9

ما هي الحكم والعبر التي ذكرها الشيخ خلال تفسير قوله تعالى‎) : (‎وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ‎ ‎الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ ‏قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ‎ ‎يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ‎ ‎كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ‎ ‎الْغَافِلُون)‏


‏-‏ كأن الكفار خلقوا لجهنم وهذا ليس من ظلم الله لهم بل هم الذين اختاروه رأوا النور فاعرضوا عنه.‏
‏-‏ كثير من الجن والأنس لهم قلوب لا يفقهون بها.‏
‏-‏ إن المبصر في الحقيقه من ادرك الحياة الدنيا على وجهها التى خلقها الله عليها. ‏
‏-‏ أن المؤمن ينظر للحياة الدنيا والأخرة بمنظار القران.‏
‏-‏ من ارد الثبات والسعادة فليحيا بلقران.‏


‎*‎لماذا يجب علينا أن ندرك‎ ‎معنى الحياة الدنيا والحياة الآخرة بمفهوم القرآن؟
لانه طريق الثيات والسعاده ولان حياة القرآن لاتتغير ولا تتبد ل‎0


‎*‎ما هي الفوائد المستخلصة من تفسير قوله‎ ‎تعالى‎ (‎اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً‎ ‎مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ ‏الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ‎ ‎تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ‎ ‎يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ ‏مِنْ‎ ‎هَادٍ)؟
‏-‏ ان القران نزل من العلو على محمد صلى الله عليه وسلم .‏
‏-‏ ان القران احسن الحديث.‏
‏-‏ ان أمة محمد صلى الله عليه وسلم هم أمة القران.‏
‏-‏ التشابه في كتا ب الله ان الكلام في المسالة الواحدة يختلف من اسلوب الى اخر فهو مثاني يثنى الكلام لكن ‏حسب السياق .‏
‏-‏ تعرض المسالة التى يريد الله من المؤمن الا تصاف بها اتصاف كامل من جهات مختلفه.‏
‏-‏ من ارد العيش من القران لابد من الا تصاف من الخشية والخوف و القشعريره من كلام الله .‏
‏-‏ النتيجه من الأتصاف بذلك ان تلين القلوب والجلود لذكر الله وكان من المهتدين. ‏
‏-‏ ان هناك طريق الهدى وطريق الضلال ما للمرئ غيرهما فنظر لنفسك ماذا انت تختاروا.‏
أمّة ألفتّاح غير متواجد حالياً