ما هو الضابط للأسئلة فى الدين عن الأمور الغير واضحة؟
شيخنا الفاضل فى قصة اليهود مع سيدنا موسى فى سورة البقره علمنا منها مدى شدة معارضة اليهود للأوامر الله وتلكؤهم فى تنفيذها ولولا أنهم ضيقوا على أنفسهم ما ضيق الله عليهم ولكان أى بقرة تفى بالغرض
وأيضا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أخر جزء منه(إنما أهللك من كان قبلكم كثرة مسائلهم وإختلافهم على أنبيائهم)
السؤال ما هو الضابط فى الإستفسار فى الدين كيف لى أن أعلم الأمور التى نقبلها دون سؤال من الأمور التى يجب السؤال عنها وكذلك فى أمور الفتوى كيف لى أن أعلم ألا أسأل حتى لا أثقل على نفسى ما لا أطيق وكيف أنه يجب السؤال لأنى سأحاسب على عدم بحثى وسؤالى
جزيتم عنا خير الجزاء
|