بارك الله فيكن حبيباتي
و جعلنا على الخير أعوانا
ونفعنا بما علمنا ورزقنا بركة هذا العلم فينا و في أهلينا و بيوتنا و أولادنا
كم سعدت بهؤلاء الطالبات!!!
كم رجوت لهن من كل قلبي سعادة الدارين
و فتح الله على كل من ثابرت واجتهدت واستجمعت قواها لإكمال المسيرة
مادامت تحت ظلال العلم النافع والأخوة التي رابطها الإيمان
وأخيرا لا يسعني في هذه المناسبة أن أتقدم بخالص الدعوات
لحبيباتي في الله :
أم اليمان أم أسامة زهرة
أن يتقبل الله منا و يشرفنا دائما أن نكون خدما لدينه
|