حياكم الله أخواتى الغاليات
وأحسبكم والله حسيبكم ولا أزكى على الله أحدا
قد عافاكم الله من داء العصر
وهو أن يعيش الانسان تائه
لا يدرى كيف السبيل
ولا ماذا يريد تحقيقه من هذه الدنيا
يومه كأمسه وغده لا أمل فيه
............
لكن المصيبة الأكبر
أن هذا الداء أصاب شبابنا
العمود الفقرى لهذه الأمة
...........
فكيف العلاج
إنه دورنا
أن نعرف أنفسنا أولا
وماذا نريد .... أن نرسم معالم طريقنا
وليكن من ضمن هذه المعالم نصرة ديننا
وانقاذ المرضى من شبابنا
بمساعدتهم على معرفة لماذا خُلِقوا ؟؟؟
معرفة تثمر عملا >>>>>>>> شيئًا فشيئًا نبنى هذه الأمة
والله الموفق والهادى إلى سواء السبيل