اقتباس:
ثالثاً: كثرة الشكوى وبث الجزع: فقد قيل في قوله تعالى : (( فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً)) (المعارج:5) .
إنه الصبر الذي لا شكوى فيه ولا بث ولا جزع ولا تسخط، وقد ورد ما فيه عزاءٌ كثير لأهل المصائب أذكر بعضه على عجل.
من ذلك قوله – صلى الله عليه وسلم - " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط "[1] رواه الترمذي وابن ماجه من حديث أنس- رضي الله عنه- وهو .
|
راائع راائع
يا حبيبات
جزاكن الله خيرا
|