بارك الله فيك أختى أم عبد الرحيم على ما نقلتى لنا
بالأمس كنت ازور احدى الأخوات فأخذت تتباهى أمامى بما تملك تتباهىلى بوضعها الأجتماعى وأقربائها
فتتضايقت من أسلوبها السطحى فى الكلام وهممت ان أرد عليها وأوبخها فلم استطع وانتهى لقائى معها و أنا فى شدة الضيق من تصرفها ولمت نفسى اننى لم احرجها وارد كيدها حتى أكسر غرورهاوما زلت متضايقة منها بل اننى ابغضتها ولم تريحنى الا تلك الكلمات التى سطرتيها فجزاك الله خيرا ان خففتى عنى
|