السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فلم أدع الجواب عن هذا السؤال جهلا به، أو إعراضًا عنه، بل لأني ترددت كثيرا ماذا أكتب!!
لقد قرأته أكثر من ثلاث مرات، في أوقات مختلفة، وفي كل وقت أحاول أن أكتب شيئًا فأتردد في ذلك!!
أعجب ما في مقالك أنك تطرحين المشكلة، ومعها الحل!!!
تعرفين الداء، والدواء...
لكن يبدو أنك تطلبين شيئا غير الذي تعرفين!!
وهكذا نحن بني الإنسان، لا نرى تاج الصحة إلا حين نمرض!!!
إن الشيء الذي يسيطر عليك هو التردد، وعدم الجزم، ثم الندم...
وقد وقعت صريعة بين يدي التردد والندم...
جوابك عن سؤالك يحتاج إلى وقفات كثيرة، وأنا الآن أكتب الجواب على عجل؛ لأني استحييت من طول ما أنظر فيه، ثم لا أكتب شيئًا,,,
وأختم جوابي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فعليكم بالغدوة والروحة, وشيء من الدلجة، والقصد القصد تبلغوا))..
ولعل الله أن يسر لي عودة أخرى إن شاء الله
|