--------------------------------------------------------------------------------
11- لا يزال لسانك رطبًا بذكر الله .(1)
لا غنى لبشرٍ عن رطوبة فيه و نداوة رضابـه.
فلا يكاد يطيق بشرٌ جفاف حلقه ولسانــه.
كذا وصف الشارع الحكيم حال الذاكر لربه.
دائم مقيم على ذكره دوام تلازم لعابه للسانه.
____________________________
(1 )- { أن رجلا قال يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأخبرني بشيء أتشبث به قال : لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله }
الراوي: عبدالله بن بسر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3375
خلاصة الدرجة: صحيح
|