حصة الاثنين12 أبريل2010
عمل مشترك بين نسمة الرحمة وام سوسن
ءامنوا == شيئا == إحداهما == الاخرى == ادنى == شئ
قصر== توسط == فتح== مقللة == فتح == توسط
توسط == توسط == تقليل == مقللة == تقليل == توسط
إشباع == توسط == فتح == مقللة == فتح == توسط
إشباع == توسط == تقليل == مقللة == تقليل == توسط
إشباع == إشباع == فتح == مقللة == فتح == إشباع
إشباع == إشباع == تقليل == مقللة == تقليل == إشباع
نأتي بقصر البدل وتوسط شئا والفتح في ذوات الياء الى أدنى ثم نعود نأتي بتوسط البدل وتوسط شيئا والتقليل
في ذوات الياء الى ادنى ، ثم نعود الى البدل ناتي فيه بالتوسط في شيئا والفتح في ذوات الياء الى أدنى
ثم نعود الى إحداهما و نأتي بالتقليل في ذوات الياء وأخيرا نأتي بالتوسط في شئ عليم
ثم نعود الى شيئا نأتي فيها بالاشباع وناتي بالاشباع في ذوات الياء الى أدنى ثم نعود الى إحداهما نأتي بالتقليل في ذوات الياء وأخيرا نأتي بالاشباع في شئ عليم
تجارةُ حاضرة :ورش يقرأها تجارةُ حاضرةُ بتنوين الضم مع الترقيق في راء حاضرة
حفص يقرأها تجارةٌ حاضرةً بتنوين الفتح
فائدة: وضحت لنا المعلمة أم عبد الرحيم الجزائرية بارك الله فيها الفرق بين بينهما عند ورش وعند حفص
· تجارة حاضرة بالرفع: الأصل في فعل "كان" أنه ناقص لكن إذا أتى مضارعا فيكون تا ما وهنا تجارة فاعل وحاضرة صفة بمعنى إلا أن تقع تجارة حاضرة.
· تجارة حاضرة بالنصب: فعل "يكون" اعتبر ناقصا وعليه جاءت كلمة تجارة خبر كان وحاضرة صفة أما اسم كان فهو مضمر بتقدير الا أن تكون التجارة تجارة حاضرة
مسمى فاكتبوه:نعطي غنة الاخفاء زمنها
ولا ياب كاتب ان يكتب :ننتبه للحن الجلي في كلمة ياب لانمط الباء
بينكم :نعطي الياء زمن الرخاوة ونضم الكاف جيدا
بالعدل :ننتبه حتى نعطي زمن البينية للام ونخرجها من مخرجها الخاص ، إذا وقفنا على ساكن وقبله ساكن آخر
نقف عليهما بإثبات السكونين ونخرج كل حرف من مخرجه الخاص
فليكتب: نضم جيدا في التاء ثم نعود للاتيان بالبا ء ساكنة
الحق: نراعي إتمام القلقة ونقف بزمن حرفين
ضعيفا :نراعي عدم تقليل الألفات مثل ضعيفا، شيئا حال الوقف عليها. وعلاجه تفخيم الحروف المرققة خطئا ثم نرققها
يستطيع :الطاء في مرتبتها الخامسة من التفخيم
أن يمل هو :ننتبه أيضا للحن الجلي في كلمة يمل ،لا نمط اللام
من رجالكم :الراء مكسوة ،ووصلا مشددة ، اذن نبدأالترقيق من أول راء
ممن ترضون :التاء مرققة وعليه فغنة الاخفاء ليضا مرققة ، الراء و الضاد مفخمتين ،نعطي الراء زمن البينية
الشهداءِ َأن تضل : همزتان متلاصقتا من كلمتين ،الاولى مكسورة والثانية مفتوحة،إذن فيها وجه الابدال ، إبدال الهمزة الثانية ياء مفتوحة في حالة الوصل فقط
أن تضل : اللام مرققة لان الضاد لا تؤثر عليها، وغنة الاخفاء مرققة
إحداهما : شبيهة بذات الياء على وزن فِعْلى فيها الفتح والتقليل
الاخرى : من ذوات الراء مقللة قولا واحدا
الشهداءًًُ إِذا ما دعوا:همزتان متلاصقتان من كلمتان الاولى مضمومة والثانية مكسورة ، حكمهما التسهيل والابدال
على وجه التسهيل تسهل الهمزة الثانية بينها وبين الياء ،وعلى وحه الابدال ،تبدل الهمزة الثانية
وعلى وجه التسهيل :يعني نبقي على الهمزة في نفس مخرجها لان الهمزة مجهورة وشديدة
والهاء رخوة ومهموسة، والهمزة المسهلة ناتي بها بحالة وسط بين الاثنتين ،ناتي من الهمزة بالجهر
وناتي من الهاء بالرخاوة ،معناه أننا نأتي بهمزة ضعيفة ولا نخلطها بالهاء ،نعمل خليط في الصفات وليس في الحروف
ترتابوا : ننتبه حتى لا نعطي الراء زمن أطول من البينية
للشهادة :الشين نؤخرهالوسط اللسان ونخرج معها التفشي –وننتبه لاختلاس الحركات في الكلمة
أشهدوا :التفشي في الشين ونترك الصوت يخجر برخاوة وبدون تكلف
تجارة : ننتبه حتىلا يخرج حرف الجيم مكتوما ،الجيم أقرب من طرف اللسان وفيه شدة وجهر لذا فطرف اللسان يببقى
مستفلا ويرتفع وسط اللسان الى ما يقابله من الحنك الاعلى أي بداية غار الحنك وليس المكان الذي تصطدم فيه
حاضرة : الضاد في مرتبتها الخامسة من التفخيم و الانتقال من الضاد الى الراء يكون بسلاسة
فيغفر ويعذب :ورش يجزم الفعلين
على ان الفا ء من فيغفر هي عاطفة على جواب الشرط وإن تبدوا لأ ن
إن تجزم فعلين، يحاسبكم هذا جواب الشرط ، فيغفر معطوف على جواب الشرط
فليود :ننتبه للدال حتى لا تخرج مهموسة لانها مجهورة
الذي اوتمن: ئتمن فعل فيه همزة ساكنة هي فاء للكلمة ، واتينا بهمزة وصل وبدأنا بها مضمومة لضم ثالث الفعل ضما
لازما ، وفي حالة الوصل تسقط همزة الوصل
الذي ئتمن:التقاء ساكنين ،نحذف الاول لانه حرف مد،ثم نبدل الهمزة الساكنة الواقعة فاء للكلمة حرف مد من جنس ما قبلها، وتقرأ الذيتمن
لله ما في السموات وما في الارض الى آخر الاية
هذه آية شديدة لأن فيها بيا أن الله يملك حق التصرف في ملكه ، وإن تبدو ما في أنفسكم أي سواء اظهرتم ما في انفسكم او اخفيتموه يحاسبكم به الله ، وهذا شاق جدا وشقت على الصحابة ايضارغم انهم كانوا يقولون سمعنا وأطعنا ، شقت عليهم هذه الاية وذهبو ا للرسول صلى الله عليه وسلم وقالوا :امرنا بالصلا ة والزكاة و.... أما هذه فلا نقدر عليها
وقال لهم أتريدون أن تقولوا كما قالت النصارى سمعنا وعصينا؟؟ بل قولوا سمعنا وأطعنا
فقال صحابي قالتها ألسنتنا حتى ذلت لها قلوبنا وهنا جاء الفرج ثم أنزل الله ( آمن الرسول بما أنزل إليه والمومنون ) إلى آخر اللاية
معلمتنا أم عبد الرحيم جزاها الله خيرا شرحت لنا الاية284 وقرأت لنا الاية الاخيرة جزاها الله الفردوس الاعلى
و جزى الله عنا شيختنا الغالية بارقة نور وجميع معلما تنا