حتى اليهودي !
دخل قدوتنا صلى الله عليه وسلم على غلام يهودي في مرضه ليعوده ودعاه للإسلام ,؛
فنظر إلى أبيه فقال له والده : أطع أبا القاسم ,؛
فأسلم ,؛
فخرج صلى الله عليه وسلم وهو يقول : ( الحمدلله الذي أنقذه من النار )
حرص على عرض الإسلام حتى على من في الرمق الأخير ,؛
وسرور وفرحة دافعها الرحمة ,؛
وحمدلله على التوفيق ,؛
وصدق الله { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين }