وليتدبر كل منا أنها فرصه جديده لتجديد العهد مع الله والرجوع للطريق والمنهج وغفران الذنب وقبول التوبة بإذن الله ,وأن الله قد أختارنى من مئات الغافلين نعوذ بالله أن نكون منهم وهدانى إليه وذكرنى به وأهدانى فرصه عظيمه للتوبة وهى رمضان شهر الغفران والعتق من النيران وهناك من خُتم على قلبه ولا يدرى عن رمضان شئ
وليدرك كل منا أنه قد يكون هذا آخر رمضان لنا فهى آخر فرصه للمصالحة مع الله والعودة إليه,
قال تعالى :
{ وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي ارض تموت }
فهى بنا نعد العده ونغتنم الفرصه ونعود إلى الله(اللهم خذ بنواصينا إليك أخذ الكرام عليك)
|