شيء جميل وإن كنت أعرف أن الوقت أنتهى، وهو أن نحاول أن نختم القرآن في شعبان غير الختمة التي تُقرأ شهرياً - وكل على حسب حاله - خاصة للذين كانوا منشغلين عن القرآن من طلاب معاهد وتحافيظ حيث يكتفون بالمقرر عليهم أو غيرهم من طلاب المدارس إلا من رحم الله..
حتى لا يستثقل قراءة القرآن الكريم طوال الشهر ،لأن الغالب يبدأون التلاوة - ولا نلزمهم بإنهاء المصحف- ولكن إن لم يقرأها الآن حال تصفد الشياطين فمتى؟؟ وسينتهي العام ويبدأ عام دراسي جديد وينتهي العام تلو العام....
المعنى أن يعتاد أن يكون المصحف بين يديه ولا يمل من كثرة القرآن ومع القراءة سيلتذ بالتلاوة..
|