وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أتمنى من الله أن يلهمك الصواب والسداد
لا مجال للتنازل عن الخلق والدين من أجل حياة طيبة
ثم يأتي بعد هذين الشرطين توافق يحققه التوافق الفكري ( الثقافي )
والتوافق الاجتماعي مما يجعل فرص الاختلاف في الأمور الحياتية قليلة
ثم يكون اختيار التوافق المكاني والزماني ، حيث يتعارف الناس في مكان متقارب على جملة أمور تقلل الاختلاف
وأما التقارب الزماني فمن الأفضل ألا تفصل بين الزوجين أجيال متباعدة
ثم يأتي التوافق النفسي الذي يشكله مجموع ما سبق .
وبعد هذا وذاك يمكن للفتاة أن تتنازل عن بعض الشروط غير الدين والخلق
وذلك لاعتبارات شخصية تقدرها صاحبة الاختيار .
|