إذا كان الحال ما ذكر فالأولى هو ترك الدراسة، والتمسك بالحجاب...
لكن تقدير المصالح في مثل هذه الحالة يحتاج إلى مزيد معرفة بواقع الحال، وما يترتب على ترك الدارسة من مفاسد قد تكون أكبر من مصلحة الاحتجاب وترك الدراسة.
ولا أستطيع هنا أن أقدر أي الفعلين أولى، ولكن إذا رغبت في ذلك فيمكن أن تراسليني على البريد الاكتروني، أو في الرسائل الخاصة لاستفصل عن ظروفك أكثر، ولأعرف مدى المصالح المترتبة على الدراسة مع عدم وجود الحجاب الشرعي...
|