[بشرى ماطر]

هلالك كم تحن له القلوب

وذكرك كم يردد ياحبيب

وكم باتت بحرقتها جفون

يؤرقها التشوق والنحيب

إذا ما الجذع حن إليك يوما ً

وكاد لفرط حسرته يذوب

فماذا يفعل المسكين منا

وفي احشائة هذا اللهيب

فهلا كنت ذاك الجذع يوماً

,أنت لي المؤانس والطبيب

وكفك تمسح العبرات مني

وظلك شافعي مني قريب



من مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم يتعلم كل من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبه نبياً ورسولاً

أن العزمات هي التي تولد الأفذاذ وأن الايمان هو طوق النجاة وصمام الأمان الذي لن يغرق في لجة المصاعب والبلايا من تسلح به

فهو مع الله في كل أحواله إن أصابه خير شكر وإن ضر صبر ولي ذلك إلا للمؤمن

فهنيئا لمن كان طالباً في هذه المدرسة لانها تعطي شهادات تفوق ليست مصدقة من البشر بل من رب البشر ختمها ((الذين أمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أؤلئك لهم الأمن وهم مهتدون ))

وصفوفهاااا درجاااااات الجناااااااااااااااااااان

فهنيئا أيضاً لطلاب الفردوس

لأن قيمة كل إنسان ما يطلب فهـــــم باختصار $عملة نادرة $

سمت نفوسهم بسموا ما يطلبون أشتروا الباقي بالفاني فربح البيع


فاللهــــــــــــم أصلح فســــــاد قلوبنا وأيقظنا من رغدة الغــــــــــــافلين