الحمد لله
كم أحبها ، وكم أعشقها ، وكم أنا سعيدة بالإنتماء إلى أهلها ..
لغة الضاد .. لغة القرآن .. سحرها باهر .. وجمالها زاهر ..
هيهات ... هيهات أن تضاهيها .. بل وأن تنافسها لغة ...
بوركت المزدانة بدينها أينما حللت وارتحلت .. فقد تركت بصمتك بيننا ، تدل على مرورك من هنا ..
فعلا لك وحشة ياغالية ..
|