وما زال الألم يشاطرنا
والحزن يحتوينا !
خاصة والدتي الغالية
ولكن بالمقابل :
ما زالت دعواتكن الطيبة
بمثل أثرها السابق وأكثر !
أنتم حقًا تلك الصحبة التي
يحتاجها المؤمن !
فجزاكم الله عني خيرًا ,
و الله أسأل أن يبارك فيكم ,
ويحفظكم من كل مكروه ومن تحبون .
|