الحَبيبةُ أمّ عَبدالله خَديجَةُ؛
مَرحبًا بهذي العَودَةِ المُبارَكةِ.
أما واللهِ؛ قَد سَجدتُ شُكرًا لربّنا جلّ وَعلا.
الحَمدُ للهِ الذي؛ ردّ (كَيدَهُ).
أمّا ما ذكرتِ في حقّ أخيّتكِ؛ فأسألهُ سُبحانهُ؛
أن أكونَ أستأهلهُ؛ يَغفرُ اللهُ لي ولكِ.
مَرحبًا بكِ مرّاتٍ ومرّاتٍ؛ سيّما وأحسبكِ مِن بلَدٍ؛
مِن القَلبِ قَريبٌ جِدًّا.
حَفظكِ ربّي ورعاكِ، ونفعَ بكِ،
وأدامَ عليكِ أمنهُ وأمانهُ .. آمينَ.