ولقد عانى المسلمين كثيرا من فقهاء الكيبورد
الذين يجلسون خلف الكيبورد
ويتكلمون ويسيئون الأدب
معظم الشباب الآن يأخذ الأخبار من الإنترنت كأنها مسلمة ويبنى عليها أحكاما
ويبتدى من هذا المنطلق يقرر إن كان يسب هذا البنى آدم
إن كان يفسه, إن كان يكفره
إلى آخر ما تعلمون من الإنترنت بكل أسف
" وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ۗ إِنَّ اللَّـهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ "