يقول الحسن رحمه الله : ( اذا رأيت الرجل ينافسك في الدنيا فنافسه في الاخره ) ويقول (من نافسك في دينك فنافسه ومن نافسك في الدنيا فألقها في نحره )
وقال وهيب بن الورد: ( إن استطعت أن لا يسبقك الى الله أحد فافعل )
ويقول الشيخ عبدالرحمن السعدي : ( رحم الله من أعان على الدين ولو بشطر كلمة وإنما الهلاك في ترك ما يقدر عليه العبد من الدعوه الى هذا الدين )
ويقول ابن القيم رحمه الله : ( اذا لم يكن العبد في تقدم فهو في تأخر ولا بد فالعبد سائر لا واقف فاما إلى فوق وإما إلى أسفل ، وإما الى الامام وإما الى الوراء وليس في الطبيعة ولا في الشريعة وقوف البته ما هو الا مراحل تطوى أسرع طي إما الى الجنة، وإما الى النار ، فمسرع ومبطىء ومتقدم ومتاخر وليس في الطريق واقف ، وانما يتخالف في جهــــــــة
|