
خذها قاعده في حياتك ..!
وهي ( أن الذنب واقعٌ منك مهما كنتَ صالحاً ) وأحب العباد إلى الله ( من يُلهمه الاستغفار )
خل هذا من طبعِك
يقول الله لرسوله
" وماكان الله لِيُعذّبهم وأنتَ فيهم وماكان الله مُعذّبهم وهم يستغفرون "
الله يُعطيك الأمان
كثرة الاستغفار مع حُسن الظن بالله
ستقلب فقرك إلى غنى .. وأحزانك إلى سرور ..!
وأقسَم الله أنها تجلب الامطار من السماء.!
المشكله أن القلوب تستعجل النتائج ..!
الاستغفار بركاته عاجله ونازله قطعاً ..
ولكن أحسن الظن بربك وأبشر..