03-02-15, 05:38 PM
|
#3
|
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|
|| المقرر الثاني ||
|| المقرر الثاني||
كِتَابُ الصِّيَامِ
256- وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ وَالْجَهْلَ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ »(9) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ .
257- وَقَالَ: « مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صِيَامٌ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ »(10) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
258- وَسُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ ؟ فَقَالَ: « يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ, وَالْبَاقِيَةَ »(11) .
259- وَسُئِلَ عَنْ صِيَامِ عَاشُورَاءَ ؟ فَقَالَ: « يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ »(11) .
260- وَسُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ ؟ فَقَالَ: « ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ, وَبُعِثْتُ فِيهِ, أَوْ أُنْزِلَ عَلَيَّ فِيهِ »(12) رَوَاهُ مُسْلِمٌ .
261- وَقَالَ: « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ ; كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ »(13) رَوَاهُ مُسْلِمٌ .
262- وَقَالَ أَبُو ذَرٍّ: « أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَصُومَ مِنْ الشَّهْرِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ثَلَاثَ عَشْرَةَ, وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ, وَخَمْسَ عَشْرَةَ »(14) رَوَاهُ النَّسَائِيُّ وَالتِّرْمِذِيُّ .
263- وَ «نَهَى عَنْ صِيَامِ يَوْمَيْنِ: يَوْمِ الْفِطْرِ, وَيَوْمِ النَّحْرِ »(15) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
264- وَقَالَ: « أَيَّامُ التَّشْرِيقِ: أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ »(16) رَوَاهُ مُسْلِمٌ .
265- وَقَالَ: « لَا يَصُومَنَّ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ, إِلَّا أَنْ يَصُومَ يَوْمًا قَبْلَهُ أَوْ يَوْمًا بَعْدَهُ »(17) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
266- وَقَالَ: « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ, وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ »(18) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
267- « وَكَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الْأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ, وَاعْتَكَفَ أَزْوَاجُهُ مِنْ بَعْدِهِ »(19) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
268- وَقَالَ: « لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ: الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ, وَمَسْجِدِي هَذَا, وَالْمَسْجِدِ الْأَقْصَى »(20) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
-----------------------------
للتحميل بصيغة وورد .... في المرفقات
للتحميل بصيغة .... هنـــا
التعديل الأخير تم بواسطة حاملة هم الدعوة ; 07-02-15 الساعة 08:43 PM
|
|
|