
حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته كثيرة،أعظمها وأجلها اتباع سنته والعمل بها ونصرتها والذب عنها وإحياؤها إن كانت قد أميتت, وكم من سنة نبوية نسيها الناس أو جهلوها، قال الله تبارك وتعالى: " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا ". [الأحزاب:21].
هذا هو هديه - صلى الله عليه وسلم - ، وتلك هي طريقته وسنته ، فما أحوجنا إلى الاقتداء بنبينا والتأسي به في عبادته وتقربه ، والعبد وإن لم يبلغ مبلغه ، فليقارب وليسدد ، وليعلم أن النجاة في اتباعه والسير على طريقه .
جزاك الله خيرا أختي ""..ووفقنا الله وإياك في نشر سنة نبينا الحبيب صلوات الله وسلامه عليه..
ورجاء حبيبتي ان تدلينا علي المصدر حتي تعم الفائده