تفسير الاسبوع الثاني
تفسير سورة الأنفال ( ٦٢ - ٦٥ )
. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الأيات
{ وَإِن یُرِیدُوۤا۟ أَن یَخۡدَعُوكَ فَإِنَّ حَسۡبَكَ ٱللَّهُۚ هُوَ ٱلَّذِیۤ أَیَّدَكَ بِنَصۡرِهِۦ وَبِٱلۡمُؤۡمِنِینَ }
[سُورَةُ الأَنفَالِ: ٦٢]
. فسر الشيخ معني ( حَسۡبَكَ ٱللَّهُۚ)
. وضح الشيخ المقصود من ( هُوَ ٱلَّذِیۤ أَیَّدَكَ بِنَصۡرِهِۦ وَبِٱلۡمُؤۡمِنِینَ )
{ وَأَلَّفَ بَیۡنَ قُلُوبِهِمۡۚ لَوۡ أَنفَقۡتَ مَا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعࣰا مَّاۤ أَلَّفۡتَ بَیۡنَ قُلُوبِهِمۡ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ أَلَّفَ بَیۡنَهُمۡۚ إِنَّهُۥ عَزِیزٌ حَكِیمࣱ }
[سُورَةُ الأَنفَالِ: ٦٣]
. وضح الشيخ المقصود من ( وَأَلَّفَ بَیۡنَ قُلُوبِهِمۡۚ )
. اكد الشيخ انه لا يقدر علي تقليب القلوب إلا الله
. وضح الشيخ أن من قدرة الله وعزته التأليف بين قلوبهم وجمعها بعد الفرقة ( وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ أَلَّفَ بَیۡنَهُمۡۚ إِنَّهُۥ عَزِیزٌ حَكِیمࣱ )
. استدل الشيخ بآية
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّبِیُّ حَسۡبُكَ ٱللَّهُ وَمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ }
[سُورَةُ الأَنفَالِ: ٦٤]
. ذكر الشيخ ما وعد الله به عباده المؤمنين المتبعين لرسوله
. وضح الشيخ شرط الكفاية والنصرة علي الأعداء
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّبِیُّ حَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ عَلَى ٱلۡقِتَالِۚ إِن یَكُن مِّنكُمۡ عِشۡرُونَ صَـٰبِرُونَ یَغۡلِبُوا۟ مِا۟ئَتَیۡنِۚ وَإِن یَكُن مِّنكُم مِّا۟ئَةࣱ یَغۡلِبُوۤا۟ أَلۡفࣰا مِّنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمࣱ لَّا یَفۡقَهُونَ }
[سُورَةُ الأَنفَالِ: ٦٥]
. ذكر الشيخ ما أمر به الله النبي من الحث على الجهاد بالترغيب والترهيب
. ذكر الشيخ فضائل الشجاعة والصبر وذكر أيضا مضار الجبن
. استدل الشيخ بآية
. وضح الشيخ بأن الواحد من المؤمنين بنسبة عشرة من الكفار
. بين الشيخ مايقاتل الكفار من أجله وبين أيضاً مايقاتل المؤمنون من اجله
|