العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
#{ قَالَ یَـٰۤـَٔادَمُ أَنۢبِئۡهُم بِأَسۡمَاۤىِٕهِمۡۖ فَلَمَّاۤ أَنۢبَأَهُم بِأَسۡمَاۤىِٕهِمۡ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّیۤ أَعۡلَمُ غَیۡبَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طوَأَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا كُنتُمۡ تَكۡتُمُونَ (٣٣)}
- ما الاسماء التي أنبأهم بها آدم عليه السلام؟
- ما الذي تبين للملائكة من ذلك؟
- ما هو غيب السماوات والأرض؟
- ما معنى تبدون؟
#{وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ ٱسۡجُدُوا۟ لِـَٔادَمَ فَسَجَدُوۤا۟ إِلَّاۤ إِبۡلِیسَ أَبَىٰ وَٱسۡتَكۡبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلۡكَـٰفِرِینَ (٣٤)}
- لماذا أمر الله تعالى الملائكة بالسجود لآدم عليه السلام؟
- ما معنى أبى؟
- ما سبب إباء وإستكبار إبليس عن السجود لآدم عليه السلام؟
- ذكر الشيخ عدد من العِبر و الآيات لهذه الآيات، ما هي؟
#{وَقُلۡنَا یَـٰۤـَٔادَمُ ٱسۡكُنۡ أَنتَ وَزَوۡجُكَ ٱلۡجَنَّةَ وَكُلَا مِنۡهَا رَغَدًا حَیۡثُ شِئۡتُمَا وَلَا تَقۡرَبَا هَـٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلظَّـٰلِمِینَ (٣٥)}
- ذكر الشيخ فضل الله تعالى على آدم عليه السلام منذ خلقه. ما هو؟
- ما معنى رغدا؟
- ما معنى حيث شئتما؟
- ما الشجرة المقصودة في الآية؟
- ما نوع النهي وما دليله؟
#{فَأَزَلَّهُمَا ٱلشَّیۡطَـٰنُ عَنۡهَا فَأَخۡرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِیهِۖ وَقُلۡنَا ٱهۡبِطُوا۟ بَعۡضُكُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوࣱّۖ وَلَكُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ مُسۡتَقَرࣱّ وَمَتَـٰعٌ إِلَىٰ حِینࣲ (٣٦) }
- ما معنى أزلهما؟
- ما المقصود ببعضكم لبعض عدو؟
- ما معنى مستقر؟
- ماذا نستنبط من قوله تعالى "ومتاع إلى حين"؟