[زينب ابراهيم]

سورة النساء
سورة مدنية
141-144
بسم الله الرحمن الرحيم
الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ۚ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا (141)
العناصر التي ذكرها الشيخ:
1- ذكر الشيخ معني يتربصون
2- وضح الشيخ حال المنافقين مع المؤمنين و الكافرين
3- بين الشيخ أن الله ناصر للمؤمنين و دافع لتسلط الكافرين

إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا (142)
العناصر التي ذكرها الشيخ :
1- بين الشيخ حال المنافقين و ما يتصفون به من صفات سئية
2- لا يكون المؤمن مؤمنا الإ إذا قلبك ممتلئ بمحبة الله
3- الله عالم بحال المنافقين و خداعهم علي أنفسهم

مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (143)
العناصر التي ذكرها الشيخ:
1- اختلاف ظاهر المنافقين عما يخفون
2- لا يوجد طريق لهداية من أضل الله

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا (144)
العناصر التي ذكرها الشيخ:
1- وضح الشيخ أن إتخاذ الكافرين أولياء من صفات المنافقين و قد نهي المؤمنين عن ذلك
2- فعل ما نهي الله عنه ، سلوم موجب للعقاب