[إسراء حسين خليل]

مدارسة الأسبوع الثالث
سورة البقرة ٩٤ : ٩٦
أ -) قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ ٱلدَّارُ ٱلْءَاخِرَةُ عِندَ ٱللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ ٱلنَّاسِ فَتَمَنَّوُا۟ ٱلْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَ (94)
١ ـ يقل لهم على وجه تصحيح دعواهم
٢ - إن كانت الجنة خالصة لليهود والنصارى كما زعموا فتمنوا الموت
٣ ـ ليس عليهم إلا أمرين - الإيمان بالله ورسوله
-تمنى الموت ليوصلهم للدار الاخرة الخالصة لهم
ب - وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًۢا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌۢ بِٱلظَّٰلِمِينَ (95)
عدم قدرتهم علي تمنى الموت والحرص على الحياة لمعرفتهم بأعمالهم الخبيثة
ج - وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَيَوٰةٍ وَمِنَ ٱلَّذِينَ أَشْرَكُوا۟ ۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِۦ مِنَ ٱلْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ ۗ وَٱللَّهُ بَصِيرٌۢ بِمَا يَعْمَلُونَ (96)
١ ـ هم أحرص الناس على الحياة حتى من المشركين
٢ - من شدة حبهم للدنيا تمنوا حالة من المحالات وهى أن يعمروا ألف سنة
٣. العمر المذكور لن يغنى عنهم شيئا ولن يدفع عنهم العذاب
٤ - والله بصير بما يعملون : تهديد لهم على المجازاة بأعمالهم