اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة صقر
هبة بهجت : من آية ١٠٣ إلى آخر سورة الكهف
إلهام الشاذلي: من أول سورة مريم إلى ٧
إيمان يحيي : من آية ٨ إلى ١٥ سورة مريم
فاطمة الزهراء يسري: من آية ١٦ إلى ٢١ مريم
زينب عبد العزيز : من آية ١٩ إلى ٢٤ سورة الحج
نور إبراهيم: من آية ٧٦ إلى ٧٨ سورة القصص
رؤى ميرغني : من آية ٢١ إلى ٢٥ سورة ص
آلاء عادل : من آية ٢٦ إلى ٢٩ سورة ص

|
مدارسة الاسبوع الثاني :-
*سورة مريم من الايه( ١٦ - ٢١)*
﴿وَاذكُر فِي الكِتابِ مَريَمَ إِذِ انتَبَذَت مِن أَهلِها مَكانًا شَرقِيًّا)
-ذكر الشيخ فضل مريم عليها السلام و ذكرها في الكتاب العظيم الذي يتلوه المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها .
- وذلك جزاء لعملها الفاضل وسعيها الكامل.
- ذكر الشيخ معني انتبذت.
- وضح الشيخ المقصد من مكانا شرقيا.
فَاتَّخَذَت مِن دونِهِم حِجابًا فَأَرسَلنا إِلَيها روحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَرًا سَوِيًّا
- ذكر الشيخ معني فاتخذت من دونهم حجابا أي سترا ومانعا.
-ذكر الشيخ السبب في هذا التباعد.وهو التفرد بعباده ربها.
- استدل الشيخ بأيه لبيان حالها في القنوت والاخلاص .
- وضح الشيخ معني (فأرسلنا إليها روحنا ) اي جبريل علي السلام.
- وضح الشيخ معني( فتمثل لها بشرا سويا) اي هيئة كاملا من الرجال في صورة جميلة وهيئه حسنه.
قالَت إِنّي أَعوذُ بِالرَّحمنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا
- ذكر الشيخ معني( إني أعوذ بالرحمن منك) اي التجئ واعتصم برحمة الله أن تنالني بسوء.
- وضح الشيخ معني ( ان كنت تقيا ) أي آن كنت تخاف الله وتعمل بتقواه.
- ذكر الشيخ عفة مريم فأعاضها الله بعفتها ولدا ورسولا من رسله واستدل علي ذلك بأيه.
قالَ إِنَّما أَنا رَسولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا
- ذكر الشيخ سبب إرسال جبريل عليه السلام لها.
- وصف الشيخ ( غلاما ذكيا ) اي تطهيره من الخصال الذميمه واتصافه بالخصال الحميدة .
قالَت أَنّى يَكونُ لي غُلامٌ وَلَم يَمسَسني بَشَرٌ وَلَم أَكُ بَغِيًّا
- ذكر الشيخ تعجب مريم من وجود الولد بدون أب .
قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجعَلَهُ آيَةً لِلنّاسِ وَرَحمَةً مِنّا وَكانَ أَمرًا مَقضِيًّا﴾ [-٢١]
- استدل الشيخ في هذه الايه علي كمال قدرة الله تعالي وأن الأسباب تأثيرها بتقدير الله.
- وصف الشيخ( رحمة منا ) اي رحمه منا به و بوالدته وبالناس .
- ذكر الشيخ ان وجود عيسي علي السلام
قضاء سابقا لابد من نفوذه .